متى يسد الغياب فاهه الفاغر فينا . .
متى يكف عن إلتهامه لـ أنصافنا ..
التي لم يُنصفها الزمن يوماً
ولم يُنصفنا ..
حوراء المبارك ..
أهلاً بكِ في أبعاد أدبية
مُصافحةُ أولى . كـ المطر .
رغم نكهة الغياب المُره ..
إلا أنكِ تملكين قلماً ساحراُ
قادر على إختراق المسافات ،
نحو قلب القارىء
شُكراً لكِ