يارهيد ..
مجرمة الشعر و الشعور , وخاطفة اللحظة أنتِ...
أعترف! ..
أشعر بالإحباط كلما أقرأ لكِ ,
لكني لا ألتفت له مقابل اللذة التي أجدها في القراءة ..و الــ تعمل كتخدير موضعيّ حتى لا أتهالك بعجزي..
القراءة لكِ ركض في كل المتجهات ..
وبأكثر من قدم وقلم وعقل .. سأعود لتفحص النص مرةً أخرى ..