مسَّاؤكم جواهر زُمُرُّدٍ وكهرمان..
زايِد عَقَايل أو الزايد عقْلاً كما قال الكبير
قايد...
فيحٌ خَصِيْب.. لا يجُودُ إلا حين جَوْدة..
يتراءى
الكَمَالُ في خُطُواتِهِ ..ذات سَوَانِح
نثرٍ مُصفَّى..
وتتسَامَى بلْوُّرَاتُ
البُحُورِ إشْراقاً..حينَ نسْجٍ
مُقَفَّى....
ينْأى عن
الجمْهَرَة ..كيْلا تشُوبُه ما بِهِم من بعْثَرَة..
يُحيطُ شرْنَقَة الإبْداع.. كي تتفَّتَقْ فراشاتُ
إمْتَاع..
فيطيبَ لهُ ارتِشافُ فيضِ الرحِّيق ..
8
8
8
لا أعلم لِما دِيباجَةُ السيرة الذاتيّة أعلاه !!
حينما فتحتُ أيقونة إضافة موضوع جديد..
كنتُ سأستفسر من
زايد ..لا أن أتحَدّثَ عن
بيْرَقِ سُؤْدَدْ..
ولكن أبَتْ الفَسِيْحَة أن يَرِدَ
زايد دونَما وَثِيرُ
سلْطَنَة..
واستفْساري يا
زايد ..
وبما أنك تُجْبِرُنَا لاستدعاء الخيالاتِ والمنْطِق حين تساؤلاتِكَ الثاقِبة..
لِمَا الآن إنْعِتَاقُ الهويَّة؟؟
أهو ضيقٌ من
عَقَايِلْ!!
أم مَزِيداً من
رسْمِِِيَّة الفَعَايِلْ!!
أعلمُ أن المسألة فيْضُ خُصُوصِيَّة ..
والخَوضُ لَقَافَةً خصْلَة
رادارِيَّة ..مُسْتَهْجَنَة أحيان..:0082:
لنا حقُّ التساؤلِ حين
اسْتِدرَاك..
ولكَ تَحَاشِي سَرْد ..
قَبائلُ وِد..
ووَرْد...