وضاعت [ نكهتك ]

[سَحَر]

قد أُسرّح شعري تسريحة
تُرضي فكرة الجَمَال
عند غريزة ذئبك

قد أنتقي من الكلام
ما يطرب دندنة شعورك ..

وقد أستدرج الألوان
لتهبني حياة متلونة بمزاجك

أو أتهجى أصوات الإناث
أشكّل منها كعك عيدك

أو أتجنح الكثير من [ أفكار شهواتك ] وأطير
كنزوة !

أو أزيّن الجرائد بقصّة يحسدك عليها العشّاق
_ قد أفعل الكثير وأنحر روحي من أجلك _

ولكن قد لا أحبّك أكثر !

 

[د. منال عبدالرحمن]

لأنّ الحبَّ يا سحر , هوَ كلُّ تلكَ الأشياء , هو مرحلةُ ما قبلِ اللهفةِ و ما بعدَ الجنون و ما بينهما ,

و لأنّهُ سببُ كلَّ ما ذكرتِ و نتيجتهُ , و بدايتهُ و نهايته و أعلاهُ و أسماهُ و أجمله !


:

جميلةُ يا سحر , أهلاً بحرفكِ في أبعاد .

 

[فيصل الحلبوص]

سحر




لحرفك نكهةً خاصة




كوني بخير يا فاضلة


متابعين لكِ

 

[فاتن حسين]

بكِ ومعكِ .. يزهر الياسمين
كـ..نسائم ربيع مبتلة برذاذ المطر


رائعة يا سحر..

 

[صالح الحريري]

كوني في عيوني ..
كحملٍ وديع يلهو بلطف ...!

أشعلي أضواء اللحظة
وارتدي أجمل ما لديك للوصف ...!

غنّي الآن ...
فصوتكِ كصوت الناي ...
قد يبدو حزيناً لكنه يبعث فينا الدفء ...

أخبريني ..
كم قصيدة مشطنا جدائلها معاً
واحدة / اثنتان / ثلاث / ربما أكثر أو أقل ...!

ضاعت ذاكرتي ...
كضياع النكهة على شفاه التذوق ...!



همسة ...
أقبلي بهذه المشاكسة ..
فلقد جاءت كما أريد ولا أريد ...!

تحياتي ..

 

[أفراح الجامع]

ربما الحب للبعض حين تكتمل تلك الإشياء

[ يكتمـل]

كنت حقا صادقتا في بوحك..!!

شكرا لك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

هَذا العُمق يجعلني [ أدوخّ ] وأنتهي بغصّة
ياسحر ..ك الشكّ واليقين ..أنتِ ../ كلاهما مُدهش ..فِي ترتيبٍ خاص ..
وكِلاهُما يُثير مُبتغاه فِي عيني بهدوءٍ ../ وشغبٍ حين قلبي !

.

.

.

 

[حسناء]

،

{ سَحَرْ ..
بَوْحُكِ الَّذِي قَدَّمْتِيهِ عَلَى مَائِدَةِ الذَّائِقَةِ ،
حَجَزَ مِنَ الذَّاكِرَةِ / حَيِّزاً كَبِيراُ
لَا يُشَاطِرَهُ بِهِ أَحَدْ ،

رَائِعَةُ الْحُضُورِ وَجَمِيلَةُ الْحَرْفْ ...!

لِ كُلِّكَ الْ


،