أعترفلك ( عبد الله عليان )
بذهولي و مفاجأتي الكبيرة
عندما دخلت متصفحك حبّا في عنوانه الجميل
فالعنوان والله لا يمكن أن يفكر به إلا صادق اين صادق
( باختصار نحن نكتب عنهم لأجلنا )
و إذ المفاجأة كانت هاهنا :
https://www.ab33ad.com/vb/showpost.p...1&postcount=10
لم تكن المرة الأولى التي تترك لي الفرح في طرقات الصدف
و لكني فرحت كأنها الصدفة الأولى في طريقي
ما أجمل أن تفاجئك الحياة
و أنت في بؤرة حزنك بمالم يخطر ببالك أبدا
و إذا بالسعادة تتسرب لروحك في لحظات لاتخطر ببال
الشكر العظيم لقلبك الطاهر يا عبد الله