قلّ للـ [ غياب ] ..!

[عبدالله العويمر]

رَزَان
مَلأتِي المَسَاء شِعْرَا ً

نَبْض مِن أوّلِه حَتّى أوّله ، وهُو عَامِر بِالإحْسَاس ِ الجَمِيْل جِدّا ً

رَائِعَهـ بِحَق

 

[حياه]

..

أصرخي فِي وجه الغياب
حتى تصحو أفراحك !
جَميلة جدا ً ي رزان

لله درك ي رائعة
وَلافضّ فوكْ

سلامِي لك
..~

 

[ضحى الوابلي]

وحده الغياب
من يعيث في القلب ويربك الروح...
يذهبون ولايتركون خلفهم سوى علامات استفهامٍ مهترئة
لاتصلح ان تكون دية لأ قل الفجائع
ولاصبر لزفرات الاحتضار في انتظار اجاباتها
رزان العتيبي
سلم هذا القلب وشكراً لغائبه الذي ذهب بكل شئ وأبقى
القلم والقصيدة!!
محبتي لـ روحك

 

[خالد العلي]

.
.
الخروج من هذا النص لم يكن بدون ابتسامه!
نعم والله يارزان هي تلك الابتسامه البريئة حد التعري امام هذه الدهشة الغائبة بضع سنين عن الكثير من الاعين! لم تكن ابواب الدخول مغلقة لمتصفح هذه ال رزان البهية الشعر ممتع هذا النص رغم الغياب المرتب بداخله كقوس قزح له بابين! ولا اعلم لما كنت غارقا في جملة[ رتبت لغيابي]!!
فعلا هذا الجنون تم احضاره في وقت الغياب!!



دمتي بخير وشعر

 

[باتل عبدالعزيز]

بكل تجرد
انتي مجنونه رزان

 

[نايف الرحيمي]

صعبة أعيشك شخص منفي من اشياك !
سهْلِ بْ يدينك .. طعنتي وانكساري ,

قلّ للغياب اللي هو أعظم خطاياك
ماعاد أحس بشي غير .. احتضاري


بهذا النص - يا رزان - يحق لنا الإحتفاء والإكتفاء

مبدعة وأكثر

إعجابي وتقديري

 

[رزان العتيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

لِماذا أنتِ فَادحة هَكذا يَا رزَان !!
وَكيفَ يَكونُ الهُروبُ سَلِساً ومُمكناً ودونَ أدنى عثرات !
مَازِلتُ أنفُضُ بقايا الغِياب العالِقه عَلى سَجادَتي وأُعلقها على الشُّرفة مُنذ أكثر مِن صيف
والشَّمسُ تَصفَعُها كُل يَوم ورَغمَ ذلِك لازالت متَّسِخة

رزان ..
تُشعلين الحَواس جيِّداً
وما بين الشَّهيقِ والزَّفير خطايا : كشتلاتٍ بيضاء
رائعة جداً
.
.

جُمان ,
لم أفعل شيئاً ..
سوى أن الغياب أكثر مايرتكبني / يرتكبنا ..
ليبرر لنا كلّ دمع .. وكلّ ألم ..
وإذا كانت سجادتك متسخة .. فسجادتي .. لاتطيق النفض بعدهم ..

كم أحب حضورك يانقيّة ..
وكم أحب حروفك ..

كوني بخير يا [ وطن ] ,

 

[خالد علي اليامي]

رزان

لما الغياب يارزان؟

لاجديد

انتِ كالماء

!!

سلاااامي