شراع السفينة 00

[حمد الرحيمي]

مشعل الفوازي ...




أهلاً بك كثيراً في أبعادك الأدبية ...



سعداء بهذا الحضور الأنيق لشاعرٍ عذب تفتقت من بين أصابعه ينابيع الجمال ...







شكراً لأنك بيننا ...

 

[مشعل الفوازي]

أخي عبد العزيز رشيد:

مرحبا قبل القراءة وبعدها ، وفي كل الأحوال :
أنا ممتن لك ، بكل ما للشكر من معنى 0

 

[مشعل الفوازي]

أخي سالم الصاطي :
شكرا لك يا رجل، ورفع الله قدرك ، وجملني بعينك ، وعيون النبلاء أمثالك 00

شكرا وحبا كبيرا لك أخي العزيز سالم 0

 

[مشعل الفوازي]

اللغة الوارفة / جمان :
( أبعاد) موقع لا يمكن لمن يسكنه الشعر أن يجهله أو يتجاهله، ومع ذلك، وبسبب الانطفاء النسبي لجذوة الشعر، وخفوت الوهج السابق للمنتديات الشعرية، فلم يكن لدي تصور كافٍ عن أبعاد إلا أنه موقع أدبي كبير 00 ولكن دون تفاصيل 0
منذ يومين ، استدرجتني دروب السيد قوقل إلى طريق معشب 00 ونهر ، وكانت المسافة بين المنبع والمصبّ وما تتكلل به من خضرة ووعي هي مملكة أبعاد ، التي أسكنتني البهجة التي فقدتها منذ أزمنة كافية لاقتلاع جذور الفرح 0
لم أنتظر طويلا ، هاتفت القريب للشعر وللروح / خالد صالح الحربي ، بعد أن لمحت اسمه هنا ، ليمنحني غصن انضم من خلاله إلى قائمة المغردين في شجرة الإبداع هنا ، لكن خالد لم يترك لي فرصة الطلب ، وقبل أن أتحدث عن أبعاد ، تحدث هو ، عن هذا المشروع الأدبي العظيم ، وسألني بلطف عما إذا كنت ارغب في قبول الدعوة ، ولما وافقت بامتنان وفرح ، وعدني – بلطفه وكرمه – باحتفاء وترحيب يليق بكرمه وطيب نفسه ، لكني اعتذرت منه مؤكدا أن الاحتفاء والتقدير هو وجود اسمي ضمن هذه الكوكبة التي لا أبالغ ولا أنافق – ولست بحاجة إلى ذلك – عندما أقول أنه لا يوجد لها منافس على الشبكة ، و أن الانضمام إليها مكسب لكل شخص 0
هذه كل الحكاية / الفرح، التي ترتب أبعاد حروفها، وتعيد تحديد أبعادها، وصياغة كل الأشياء من جديد 0

شكرا لكِ من كل القلب جمان، ومعذرة على هذه الثرثرة التي طالت بشكل لم أتوقعه !

 

[مشعل الفوازي]

أخي الحبيب سعيد موسى :
لك من الشكر أجزله 00 ومن الحب أصدقه 0

شكرا لكل هذا الرقي والسمو أخي سعيد 0

 

[مشعل الفوازي]

شكرا لك أخي العزيز مشاري بن جدلان 00

وألف تحية وتقدير لك 0

 

[مشعل الفوازي]

شكرا لك أخي صالح العرجان 000


شكرا للطفك وجمال روحك 00

ألف تحية لك0

0

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

( مشعل الفوازي )
بَعيداً عَن الاسم الَّذي تُشارك السماوات الأرض فِي رِعايته ..
وَتَلْبية الْمَطر أن يَكُ ظلّه حِيثما ولّى ,
كَان الشِّعر هُنا مُجنحاً وَله صَوت ..لَه تَأثِير الْصَباح ..وَ استقامة الشِّراع
في يومٍ عَاصِفٍ ,
الْحُضور القويّ هَذا بِدءً بالاسم ..وَانتهاءً بالحُلم الَّذي سَقَط ..وَارتفع مِن أجله الْعُشب والجَميع ,
يُحقّ لَنا الاحتفاء بِه مَسِيرة هِجرةٍ وسنةٍ ضَوئيّة .

أهلاً
وَالبقيّة كَ سهلاً وَ مرحباً و ما إلى ذَلك هِي على عَاتِق الشَّمسِ الآن ,

أهلاً يَامشعل
أهلاً ,