../’ Exit

[لمى السويدي]

رَقِصتُ أنَا هُنا يَاقَايد عَلَى وَقْعِ النَاياتِ الحَزينَه
الـ إسْتَوطنت السّنَابِل اليَابِسه ..’

رَقِصتُ مِن ألْمٍ يضغَطُ عَلَى عَصبُ سَمّعي
وَكَأنَهُ سَاخِراً مِن يُتْمي ..’

رَقِصتُ مِن مَرَارةُ بُكَائي حينَ الحَنينْ بَلا صَوتْ ..’

,’

لا أرَاني رَائِعَه يَا أخي بِقَدر
مَا أرَاني عَاتِبَه عَلَى أبي

,’

قايـد الحربي
لِـ قلْبُكَ أُمْنيَاتٌ بِـ فَرْحٌ فَوَّاحْ



وَ ودِّي

../

 

[صالح الحريري]

يكفي النثر عودتك ...
ولي عودة تليق بك يــ لمى ...!

مودتي ..

 

[زهرة زهير]

طفلة الياسمين .. غداً لنا لقاء


فرحة ناضجة لــ حضوركِ
و إلى أن نلتقي
ورده

 

[فاتن حسين]

لمى


اغلقت كل نوافذي

وملأت مخدعي بالهدوء كي اقراكِ بتروي..


لك تحايا ازفها مع اكاليل الخزامى والبنفسج..

 

[لمى السويدي]

يَا سُميّه
نَمتْ عَلَى أَصَابِعِي عُصْفُورةٌ تَسْتَنْجِدُ العِطْر بَيْنَ يَنَابِيعُ حُضوركِ الصَّافِي
الْـ جَاءَ كَ أُمْنِيَةٌ تتَحَسَّسُ ضِيَاءُ السَّمَاءْ

,’

لَكِ الوَّد يَا بَهِيَةُ النّدَى

../

 

[لمى السويدي]

يَاخَالِدْ
هِيَ تَفَاصيْلُ يُتْمٍ تُصَافِحُني كُلَّ مَاأشْتَدَّتْ حَولَّ عُنْقِي بَشَائرُ الفَرحْ
لَيسَ إلا ..،

,’

حُضُوركَ أشْبَهُ بِـ مَطْر السَّمَاءْ
وَدُعَاءُ المَلائكْه

../

 

[لمى السويدي]

كَ العِطْر وَالجنَّه حُضُوركَ يَابدر

لِـ يَحْفَظكَ الرَبَّ


../

 

[زهرة زهير]

"رائعتي"
لمى السويدي ..

طفلة الياسمين تلك التي أرى بها الكثير مني و ترانى كــ نفسها ,,
المدينة التي تعج بــ فوضى السكان ,, قادرة أن تُعلن طقوسها مرحلة موازنة الأجواء بها ..
كــ لعبة صغيره جداً ,, والأرض المُتعبه قادره على لفظ أو ابتلاع كُل ما أنهك تربتها ..
وأنتِ كذلك ,,
إما أن تمنحي الحياة فرصة كــ بطاقة للخروج أو تمنحيها صلاحيات مزهرة بثمار صالحه ..
لموئتي قرأتكِ كثيراً وأراكِ لم تفقدي متعة الكتابة ولم أفقد متعة القراءة لكِ
شفافة وتستحقين الأجمل دوماً ,
أنرتِ المكان فــ أهلاً متورده ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..