[ فَضْفَضَة ]

[زايد الشليمي]

؛
؛
مايؤذيني منك
يعجبني،،
لعنة الجينات
وهمس الفئران استبدلاك
والمعركة التي بين الدينار
والدرهم تنتهي بالخسارة
المربحة،،،
ياضوئي ،، مساؤك
سفر وارجوان
ولكن
للأمانة ؛
ليست الأحجار تروي ،،، حتى
لو كانت كريمة،،
التغابي من الذكاء
والذكاء امر نسبي ،،،
ليس دائماً نحن نفطن
خلف الكواليس
امراً يحدث
عني وعن مااعتقد
؛
؛

 

[عَلاَمَ]

مسا مكابر !
يبرُد حواف الهَوى
ويتلني من اقصاي
,
.. لآ سراب ولآ آحلام .. ولا آماني

 

[زايد الشليمي]

:
:
:
دائما تعلمنا الحياة
ان لانتعلم ،،، ابداً
كل صدمة نعتقد انها الأخير
والاقوى وتتوالى الصدمات
حتى تصبح نبضات
كبرياء اللاهوت يسبقه
عادة تحولت الى عبادة
جميعنا بما فيهم ،،،
ماليس منهم
نخاطب المساء المستاء
والشمس تغرق في اصابعنا
تلاوة الريحان ،، ورائحة
التيه ،،، وسخرية الكبرياء
علامَ نحن دائماً
نتوقع ماليس متوقع
ونسيء ،،، تفسير الاشياء
ونحلل الالحاح مصلحة
ونعتقد ان الهدف واحد
ولو تغيرت الاشكال
ضوء ،،، ينبت في وجهي
ووجهتي
مؤلم عندما تصبح جميع
الاتجاهات جهة واحدة
والشبابيك مغريات الشجان
قبلة على جبين الاغلال
التي علّمتني ان سجن
العقل اشد استغفالاً
لسجن الاطراف ،،،،
ضوء ،،، ضاء
هل من حيلة؟
للتحايل عليك ،،،
؛

 

[يوسف الذيابي]

.

.

دائماً .. عندما توشك على الاستسلام تذكر
صمودك الطويل !

 

[زايد الشليمي]

صوت ،، روح،،، اصابع،،، شفتاك
أبطال مسلسل نزواتي
عندما ،،، المخ تلف،،، تكون
مختلف ،، وهذه مشكلة
لاتجد من يستوعبك ،، من يتصل
بروحك ،، يتصعلك على اسرارك
يوازي مهجتك ،، يلعن
مقلتيه ليأتيك ،،،
أشعر ان هذا ليس مكان
لا،،،،،،يجدر بما انزف ،،،
والاماكن اصبحت مليئة
بالذباب ،،، والذئاب ،،
اسمع اغنية ،،،
((عطر ايه دالعبير اللي بئديك
بيئول يديك هي العبير))
حزين الشتاء الذي لم يأتِ
وحزين صدري لما يتلقّاه
من هواء،،،
اصبح مزعج النفْس ،، النفَس
تشهق الزهرة
فيموت الابطال،،،
؛
ياصديقتي اللذود
احيانا تخرج من هذه الدنيا
بشخص وحيد يفهمك
قبل ان تنوي ،،،
وهذا اعتبره كثير
كزبد البحر البشر ،،،
غثاء ،،،
ليتني اتخلص من رأسي
؛
؛

 

[زايد الشليمي]

؛
انت .... ماء
انتماء ،،، يشبه حضن الام
يوجد اخ ولايوجد اخوّة
يوجد صديق ولايوجد صداقة،،.
قليلاً من الانتماء ،،، مع انسان
يجعلك تشطب البطاقة
وتقطّع ،،، اوصال القرابة
وتبصق في وجه المحيط،،،
((ذهان لانمطي،،،،))
يجعلني افكر بالتخلّص من
رأسي،،،
ولكن ليس له علاقة بأفكاري
افكاري ولدت من التاريخ
ومشروع الانسان الوحشي
والسجن يجرّع المرارة
واللحى ،،، تفتك بالانسانية
لذلك انا ،،،، هو ،،،، انا
؛
ولكن،،،
؛
؛
من متى كانت ملامحنا لنا
لو صَدَقْ وجهي تراني ماعرفته
؛
ياانا بالله قلّي من ،،،،،، انا،،؟
داخلي ،، لكن بعمري ماوصلته،،
؛
هل انت
جربت ان تصل الى
انا،،، ك

 

[رشا عرابي]

قريبٌ أنت لدرجةٍ تجعلني أرتبك إن وظّفتُ بيني وبينك السؤال !

 

[عَلاَمَ]

مَا الحيله حِين يُضج الكَلم بين شفتيك
وَ ترى الأحرُف مُعلقةً عقاباً في عُنق السماء !.