__ ثمّ أخيراً .. أعلمُ أنكَ ستشتاقُ إليّ كثيرأً _،،

[زايد الشليمي]

؛
؛
؛
شعور ،،،، لقاء ،،، قمر ،،، سهر
وعبثية القدر ،،، تحكم تفاصيل المشهد
الأخير
كُتبت هذه الرسالة بما استطيع
تسميته ((حقد ادبي،،،))
الحروف تكاد تنطلق من الكيبورد
حفظتها عندي ،،، ريثما
اعود لذاكرتي ،،، فأهزم الذي
لن يُهزم،،
الرسالة ،، أصدق من الحب
نفسه ،،،
كل شيء سوف يمضي
الا هذه الرسالة ستبقى ،،
تعودت اني لاامر مرور الكرام
ولا اكتب شيئاً بلا هدف او مغزى
المطر يغسل الغزل
القمر ،،، لايفتن بلقاء العشّاق
جنوبية
ولا اجمل من الجنوب
هناك فوضوية التعبير ،، وهلاك الشيطان
اكتبي ،،، فقط
؛
؛