الْبُكَاء الْلَّذِيْذ ...!

[مها العنزي]

.


للصمت نبرة لا يسمع تهجدها...سوى القلب.. !!

 

[مها العنزي]

.
.

.

َشوق لا اعرف له قرار في قلبي بلا شك في يداي ربما وتبكيـــه مقلتاي.

 

[مها العنزي]

.

أرى الألوان و لا َأشربها إلا البياض / جُبلت الروح عليه , وَيَشربني .

 

[مها العنزي]

.
.

حزنه لي وابتسامه ايضاً ، كان يناديني منذ زمناً بعيد وأنا اتقمص
دور الأشقياء، وضعت اصبعي على شفتيه ، فبكى
(ان لا تعبثي بنار صمتي فقط احبيني هكذا )


وسرنا معاً.!

 

[مها العنزي]

.
.
سرنا معاً 👣


وأنا ماغفلت عن حزنه ، يوقظ بكائي فأبتسم له ، يعود سعيداً عاشقاً
اصدق ونسير ونسير ...!


ثم تشعلني غيرة ،اعبس بوجهه ، يُقسم بأني أنا الاشهى قرباً

وكفى ..!

 

[مها العنزي]

.
..

من استرق السمع لصوت ضحكي , وغافلني وسرق مني [ أنا ]..!

 

[مها العنزي]

.

.
‏لاشيء مشروط في حبي لك ، احببتك كما أنت وكيفما تكون ، هناك لافتات يقف عندها الحب حين مصلحة حين رغبة إمتلاك ، تعيد النظر في هويتك كمحبوب ، وأنا لم أكن يوماً اسعى إلا لك
لذاتك و قلبك، للسلام في روحك ، لحبك وصناعة سعادتك وإبتسامك والحياة الجميلة في عينيك والخير الخير الكثير لك .

 

[مها العنزي]

.
.


ياصباح
افتقد شيء مني هل كان معك .؟
[ شيء من قلبي ] [ ابتسامة من روحي ]
من خبئها ,؟!
من استرق السمع لصوت ضحكي , وغافلني وسرق مني [ أنا ]
والحائر بين يدي , يمتزج بمرارة من دمعي , فنجاني المسكين المنكسرة شفاهه
من يشربني ياصباح , لــ ِ ابتسم .

ايعود من غاب / اتهديه لي خيوط الشمس / اترميه السماء بين يدي . ..؟
ياصباحنا الحائر .. تؤضئت روحي من صمتك ... خبئك في حقيبته , وتركني قرب النافذة .
انتظر... وأنتظر من يسابق لضمي .
أكانت الشمس .. أكان هو ...أكان الحلم .
رفقاً بنا ..[ بي أنا ] .