في خاطري كلمتين.... أبيك تسمعها

[عبدالله ثويني المانع]

..

..

حاولت أكابر بها لكن نـزل معهـا
مع الأسف من حسبته صفوة أصحابي

..

نواف التركي .. قلة هم المبدعون .. قلة من يستطيعون الهيمنة على مشاعرنا

ويجذبونا لنغوص في عمق تجاربهم .. لنعيش تفاصيل حالة غير عادية تولد عنها

مثل هذا النص المتفرد ببناءه وتراكيبه وألفاظه وموسيقاه ومعانيه وصوره وأفكاره

التي مزجتها روح شاعر أصيل .. يتمتع بإحساس مرهف بقيمة كل حرف ويدرك تأثيره

على القارئ والسامع .... سلم فكرك يا نواف .. استمعت بقرائتك هنا

أرق التحايا لقلبك