اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي
|
تركي الحربي
شَيْخَي , وَ أَوكْسجيني الْمُعَتَّقُ بِ الْإِنْسَانِيَّة ؛
أََخُلِقْتَ مِنْ الطَيْبِ , أَمْ خُلِقَ مِنْكَ ؟!
حَسَناً سَ اَخْتَصِرُ لِي الْإِجَابَة : الطَيْبُ هُوْ أَنْت !
أُحَاوِلُ أَنْ أكْـتُبَ إليَكَ ,
فَ أخْجَلُ وَ يَتَلعْثَمُ عَقْلي , وَ تَتَعَمْلَقُ فْيهِ [ الْمدري ] لِ تَمْتَّدْ وَ تَقِفْ عَلَى أصَابِعي وَ أصْمُتْ!!
أَعْلَمُ تَمَامًا بِ أنَّني أَحْتَاجُ أَكْثَرُ مِنْ الْكَثيْرَ بِ كَثيْرٍ ؛
حَتَّى أَصِل أَدْنَى سَمَاوَاتِ وَعْيكَ - وَ لَيْسَ فْيَها دُنْيَا -
قَبْلَ أنْ أصِلَ سُموكَ , مِثْلَما أعْلمُ تَمَامًا بِ أنَّني أحُبُّكَ ..
تُحِبُّني , وَ تُحِبُّني , وَ تُحِبُّني :
حَسَنًا ؛ يَكْفَيْني هَذَا حَتَّى أُبْعَث ..!
أَوكْسجيننَا ؛
نَحْتَاجُكَ أنْ تَكوْنَ بِ خَيْرٍ وَ نَعَيْم
فَكُنْ كََذَلكَ لَكَ وَ لَنَا
