اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد
:
هم هكذا حين يتهافتون فينا ..
فقط لـ يرحلوا..
ونبقى فراشات نقارع موائد الشوق
وحنين الاحتراق..!
منال؛
لغة أدمنُ في تفاصيلها المطر..
دمتِ مطر
...!
|
أكنّا حقّاً فراشاتٍ يا منال ؟
أم أنّنا حلمُ الفراشةِ بأن تُصبِحَ نوراً ذاتَ مساء , أن تكونَ نجمةَ الشّمال تهتدي بها قلوبُ من نحبّ بلا احتراقاتِ الفقدِ و تطايرِ رمادِ الغياب !
:
حينَ تحضرين , أعلمُ أنَّ هُناكَ شلّالاً من العذوبةِ سيتدفّق , و أنَّ حروفي ستستمعُ بنعومةِ القراءةِ و رقّتها .
شُكراً يا منال ,
محبّتي .