شطح ــات .. ع ـاقل عن الكتابة !!

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه الغامدي

عبدالعزيز بن محمد
ولعلك رغيف الفقراء
والأطفال ،
هل تذكر قيظ الظهيرة
وامرأة تأكل الطعام
بمفردها
بينما هم يتضاغون جوعا

فاطمة الغامدي


نعم أذكر .. والدتي .. وهي تحمل بقشة الحشيش
على ظهرها ..
في عز الظهيرة ..
وطفلها .. بين راحتيها

وقربه مخرومة .. يطيش بعض الماء منها

حتى تعود ..
لتعجن ..
أكلنا ..
نعم اذكر الرغيف .. والصاج
نعم اذكر من أنا ..

وأنت .. هل تذكرين !!
بعض الحيـاة تلك .. التي .. يضج بها ماضينا

شكراً لطهرك .. وحضورك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

[ إضاءة ]

 

[ريانة القحطاني]

عبدالعزيز محمد

نقش تلون كـ الفصول الأربعة
من حيث اتى اتبعه
وأشعر بدغدغة صوتة بين أضلع سمعي
!
!
لله درك

 

[نَفْثة]

رَئة مُمْتَلَأ بُغبار وَ هُناك حُنْجَرة عَاجِزة مُعْجَزة
تَكْشِفُ خَطِيئة الْآدِمية وَ تَنْفثُ مُتَسَلِقة نَحو عُراة الْأُمة.
لَمْ تَتَجعد الْتَفاصِيل تلك هُنا لَكنها مَكْشَوفة لديك يَا عبدالعزيز
بَصَوتٍ مُصْطَدِم مع تَجَاعِيد العُمْر | المُرْ .

إِنْ مَلَأتُ حُنْجَرتي صَيحات سَبعْ لنْ تَفيك يا عبدُ العزيز.

 

[موزه عوض]

عاقل ..حد الدهشة حين غرق للكتابة ..

رائعة هذه فكيف فاتتني ؟:

:


لك الورد عبدالعزيز

:

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

[ إضاءة ]

يحدُث أن رمضاء صدري ..
أعشوشبت ظِلالاً من إمضاء تِلك الإضاءة ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريانة القحطاني

عبدالعزيز محمد

نقش تلون كـ الفصول الأربعة
من حيث اتى اتبعه
وأشعر بدغدغة صوتة بين أضلع سمعي
!
!
لله درك

ودرك يا ريانة

لأنه يحدث أن أبتسم في وجهي ..
وأنا في كامل خشوعي من ردك ..
المزهر كـ غيمة ..
وسرب من فراش ..

فـ شكراً لك ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَفْثة

رَئة مُمْتَلَأ بُغبار وَ هُناك حُنْجَرة عَاجِزة مُعْجَزة
تَكْشِفُ خَطِيئة الْآدِمية وَ تَنْفثُ مُتَسَلِقة نَحو عُراة الْأُمة.
لَمْ تَتَجعد الْتَفاصِيل تلك هُنا لَكنها مَكْشَوفة لديك يَا عبدالعزيز
بَصَوتٍ مُصْطَدِم مع تَجَاعِيد العُمْر | المُرْ .

إِنْ مَلَأتُ حُنْجَرتي صَيحات سَبعْ لنْ تَفيك يا عبدُ العزيز.

سـ ألوذ بـِ الفرار بـِ صيحة واحدة يا نفثة
تأتي كـ كف أُمي يمسح عن وجهي العبوس ، والقلق .
لـِ أزور دفاتري وأنا على يقين بأن الحمام يندس فيها ..
والصُبح يلون أسطُرها ..