اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مداد الأمس
:::
ما بين الصمت و الصوت
حياةٌ ومُوت ..
/
يشارك الألَمُ [ الأَمَلُ ] كِتابةُ فصولهِ ..
وتَتَنافسُ اللحظةُ مَع الضحكةِ إطِالةَ عُمرِهــــا !!
وَتَبقَى .. مُتضاداتٍ
نارٌ ورماد ..
إشتعالٌ وإنطفاء
ضَوءٌ وخُفوت ..
آهاتُ فراقٍ وضِحكاتُ لقَاءٍ ..
/
صالح العرجان
هنا تناثر الحرف بين أصابعك كـ زهر
دمت بود .
|
تحتضن الماء
فيغفو على سمائي برفانها السيمياكي
/
\
تنادي السماء
فينجب السحاب توائم المطر
/
\
تكره المساء
فكان السواد وجهاً لليل
/
\
ليست كالنساء
تزعم أني جحيمها وضحكتها رغدٌ من دمي
/
\
تجيد البكاء
شوقاً لطابور أعذاري وقبلات الرجاء
/
\
من الكستناء
تلونت خصلات شعرها المتدفق بالحياة
/
\
* إباء
* كبرياء
* سخاء
* غناء
* بقاء
* نماء
.
.
وقائمة من كلمات لولا الهمزة بعد الألف لـ إنحنت دون الدفء بغطاء
مداد الأمس
ذهني متصفحها الهادي وبين وروده هي الياسمين
ودي و وردي
