رقْصٌ ° على - [.. زَخَةِ • إسَِڪَادَا • ..]

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,

وَ عَلى شُرفَة القَمرٍ تَنتَظر شَجن الخَيطِ الفِضَيْ
وَ دِمَاءُ الحَربَ تهُطُل كالوَدقَ الغَزيرَ !
مَا ألذَّ الجَرح وَإن كَان غائِراً بالمُكابرَة ,

[ مًحٍمًدٍ اًلًغٍشًآٍمً ]

حًضٍوًرٍكً يًبًًعٍثًُ اُلُجٍمًآًلٍ فًيٍ أًنًحٍآًئٍيٍ .,
دًمٍتً بًـ ــ وًدٍ .,
شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,


حَرْبٌ طَوَّعَتْ فِيْنآ سُمُوْقَ آلنَّزْف
آرَآكِ مُتلألئَة آلجَبِيْن
تًأًتٍيًنٍ مبَآهَلَة آسْتِنْكآريَّة لـ حُزْنٍ تَنَمَّق
تَعْوِيْذَآتُ آلحُبّ تَحَصِّنُ غُرُورَ قَلْبْ أَعيآه آلفَرَآر
طَآهِرُ هَذَآ آلقَلْب
يَتبوَّؤَه حَنِيْن يَكِرٌّ ويَفِر
بآلتَّآكِيد هُوَ يُتْقِن فَنَّ آلحَرْب
لكِّنَّهُ لآيُدْرِك أَنَّهآ خُدْعَة

[ رًوًجٍيًنٍآ مًحًمٍدًٍ ]

ليَزْدآنَ بِكِ آلطُّهْر فِيْ آفَضَل حآلآتِه
عَبِقَة كَرِيْح آلجَنَّة
لآعَدَمِتَكٍ .,

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍمً .,

حَربٌ أبَتدئتْ لِـ تُعلنْ الزوابعْ إعصَارٌ يَثقِلُ المُقلْ بـ دمعٍ سخيِ
وهآهيِ الحربُ قدْ بدأتْ ، لِتتطوآل إلسنةٌ الدُخانِ بـِعنفٌ في الفضآء
وتَمْتزجَ مع الشفقْ الأحمْر حتىَ يصبحُ خِمٍرَ السمآءِ بعينيِ ظلآمْ
أختْلجِ بدآخلكِ ، موتٌ، وفتاتٌ و عذآبآتُ حب،
فأحسستُكِ صرحٌ تهآوى بينِ الرُكامِ حطيماً ،

[ م. عًبًدٍاًلًلًهٍ اًلًمٍلًحٍمً ٍ]

أنتِ نبضٌ شآهقاً وجداً
شًكًرٍآ لـ هَكَذَآ حُضُوُرَ

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصرٍ

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكمٍ ..,

آيُ الحزنِ يتفنّنُ بعزفِ أبجديّاتِ الـغناءِ هاهنـا
والوترُ يتقطّعُ على أنغامِ الوجعِ الذي ابتكرهُ حرفك الوجدانيّ
صرخاتُ الألمِ تبدّت وانحلّت لـآخرِ خيطٍ أشعلهُ الزمنُ
فما أطفأتهُ رياحُ الـ/حنانْ ..
وابتعدَ الأقربونْ ..!


[ صًآًلٍحً الًحٍرًيٍرٍيً ]

احترامُ الـمتابعين مفروضٌ فرضاً عينـاً لا كفاية !
وأنت من حصرتِ الـإبداع بين سبّابتيك
سيوشمُ الموضوعُ بأضلاعِ التقديس بلا أدنى شكّ
خآلصٍ تًقديٍرًيٍ

شًذًىٍ بٍٍنًتٍ نًآًصٍرً .,

 

[شذى ناصر]

سًلآٍمً مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍِ .,

نَردٌ وَمِرآهَـ شُؤمٍ
كَانْ بِهاَ الفِراقُ عقَيماً
وَ طَيفَه يتَسرَب رُوحكِ ، بِـ مَلامحِه الـ تَختَفِي حَال خُطَاكِ إليهَ
وَ كَأن كُل خُطَوة تَرتَكِبُ خَطيئَة اللُجوءِ إليهَ !
وَ تعَاوِدُ الذِكَرَى بِ عَرضِ أحدَاثِهَا الَجاثِمة فَوقَ جُثثِ الذَاكِرةَ
كَ شَريطِ سِينَمَائِي أسَودَ وَ أبيَضَ ,
وَ ينحَدرُ النَبضُ المُضَطرِب الـ لاَ يتسَول حِكَم العُقَلاءَ ،
بَل يسكُن ذَاتَهُ وَ يقتَرفُ التَأرجُح بِـ تَمردُ و يَقنُطِ إلَى مضَاجِعِ الأرَقَ حَيثُ الغُربَة

[ صًبٍحً ]

شًكٍرآ لـ حًضًوٍرًكٍ هًنآٍ .,
دًمٍتً بـ وٍدً
شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآًصٍرً

 

[شذى ناصر]

سلآمٍ مٍنً اًلًلًهٍ عًلٍيًكٍ .,

[ عًبًدًاًلًهٍ اًلًعًوٍيًمٍرً ]

شًكًرآ لـ توًآًجٍدًكٍ اًلًدًآٍئٍمً فً أًنًحٍآًءٍ مًتًصٍفًحٍيً
لآًعًدٍمًتٍكً

شًذًىٍ بٍنًتٍ نًآصٍرً