،ابن الذين
فتاة طازجة في اليوم الاول من اول حيضة في عمرها... تقدم اليها
أبن عتريس القبيلة بكيس نقوده ونفوذ ابيه وامجاد ابائه ,إنه العريس الزقرة وعلى ابيها ان يوافق او يوافق
طلقات نارية أيقضت القرية ليعلم القاصي والداني من رعية الشيخ انه ليلة خطوبة.
اسرج الغلبان فوانيسه وفوانيس الجيرا وكانت السمرة على ذمة الطازجة ذات اليوم الاول من حيضتها
استرقت السمع لتعرف السر المكشوف اصلا وفصلا ليطمئن قلبها فقط
ابن الذين شم الرائحة مثل الكلاب ..الاولة ومانفعتش والثانية والثالثة.....وكلهن ضحايا لطلاق بائن
وهي في طريقها الى الرصة بحسب الترتيب.
باباها غلبان وامها امام ابيها غلبانة وهي ابنة الغلابا ومن يجرأ ان يرد الشيخ
قدر الرعوي يطيع...وقدر العتريس ان يامر.
البنت: لا يابابا ...........
البابا: (ومن سألك حتى تقولي لا يا بابا كسروا قرنك وقرن امك إلي بلا قرون
استعدت القريةبحذافيرها للعرس(المأتم])
استعددددت عذراء القلب للعرس وهيأت مع امها فرارا رائعا الى جوار عتريس اخر
لقبيلة مجاورة وتزوجت به.
وقالت ياعتاريس انزلوا فتوت