[ #مَعْرِضٌ وَ تَعْلِيْقٌ ]

[أكرم التلاوي]

على عُجاله قبل أن يسبقني أحد

يلعن غيابك يا ثقل دم غيبتك
................. يشبه حضور اللي بغينا غيابه
منت ابخيل تضر جيّتك جيبتك
................ ومنت الذي لاغاب ينسى حبابه
قلي يـ/خالد كيف تترك ربيبتك ؟
............. في غيبتك تشكي الحزن والكآبه ؟
أبعاد هذي يا حبيبي حبيبتك
.................. وشلون تهجرها شهر للرتابه
يلعن غيابك يا ثقل دم غيبتك
..................... ودي أنفذ فيه حد الحرابه

 

[خالد صالح الحربي]

:
شُكراً أكرَم ، على هذه الرُّوح التي تبعث على الحَيَاة .
هذا ما أستطيع كتابته وارتباكتهُ في هذه اللّحْظَة .
وأُضِيف بأنَّ أبعاد هِيَ : [ أنتُم ] وأنتُم هذه المَرّة وَ كُلّ مَرّة ضمير مُتّصِل رغم الغِيَاب .

 

[نايف السميري]

أستمر حتى تبخر ، ولو تبِـ اخر ..
كل حلمك ..

ثم تصحر ..!!
.
.

 

[شوق علي]

... }



عصفورتي طرتي وأنا بـِ انتظارك !
____ كنت أغزّل عيون المسا في تحريك !

لين الصباحْ أشعل حنينه بـ / دارك !
____ وأمطر دموع الحزن يحمل أمانيك ...

ما باقي الا " ريشتين .. بـ / نهارك !
____ ولا باقي الا من رحيلك ..حكاويك!

انتي رحلتي والبقا .. بـِ انتصارك !
____ لنّك قدرتي تمسحّي .. كِل ماضيك !

ش . ع

 

[أكرم التلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوق علي

... }

عصفورتي طرتي وأنا بـِ انتظارك !
____ كنت أغزّل عيون المسا في تحريك !

لين الصباحْ أشعل حنينه بـ / دارك !
____ وأمطر دموع الحزن يحمل أمانيك ...

ما باقي الا " ريشتين .. بـ / نهارك !
____ ولا باقي الا من رحيلك ..حكاويك!

انتي رحلتي والبقا .. بـِ انتصارك !
____ لنّك قدرتي تمسحّي .. كِل ماضيك !

ش . ع

شوق علي

أبياتك فيها من الشعر ما يُبهج القريحه ويملؤها نشوة
كعادتك رائعه

 

[شوق علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكرم التلاوي

شوق علي

أبياتك فيها من الشعر ما يُبهج القريحه ويملؤها نشوة

كعادتك رائعه

... }
واعجابكْ اجمل من تقديم الشكر
بـِ الكلماتْ

سعيده وخالقي بهذه الاشاده مِنك ...
لك مني قبائل مِن الورد

... }

 

[شوق علي]

..... } !!

صاحبي بس استريح ..
.......... لا تخاف من الوداع ...

قلبي الليله جريح !
.......... وحلمك الليله ضياعْ ...

قادره آقف وأطيحْ
.......... قادره اطوي شراعْ!

بس مـا أقدر آصيحْ
.......... والمشاعر بـِ / إلتياعْ !!

واقعي ناكر شحيح !
.......... وأمرهم سمعٍ وطاعْ !!

ش . ع

 

[عبدالناصر الأسلمي]

الضوء في الحياتين