[ عَبدالله الْعُتيِّق : يُدْرِك ُ ولا يُفْهَم ]

[زخات مطر]

موقع راقي يحمل الكثير من الفكر

عبد الله .. بالتوفيق

المنبر .. شكرا

 

[عبدالله العويمر]

عبدالله العتيق
إضافة ٌ جميلة في كُل شَيء

 

[جُمان]

عبدالله العَتيق : بَحرٌ عميق
يُدرك ولا يُفهم

مباركٌ لَك وَ أُهنئُنا بِك

.
.

 

[أسمى]

يُشعُر بالزهو ذلك..
موفق أُستاذنا الكريم.

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المنبر : شكرا لك على هذا الجود. و إنه لكبيرٌ علي، و ليس غريبا. مجددَ الشكر.
حمد الرحيمي : بُورك بك. و ليس خيِّراً من غاب عن بيته. لا عشتُ إن غبت عن الأبعاد.
عطر وجنة: شكرا لك على جميل عبائرك. و لا أسمو أنا إلا بالقارئ. فهو المُلهم لي.
فرحة: إنما هو حق للحرفِ، و حق لحرفِ أولئك المارين وواضعي بصمات فكرهم. و حقٌ لك الشكر الجزيل.
سماح عادل : بُورك فيك، و شكرا لك، وما من بحرٍ أملكه، و إنما طارقٌ شواطئَ ذاتِ ضفة. شكرا لك
حاتم منصور : حُقَّ لي أن أفخر بك، و الرائع أن ينال استحسان مثلك، و الفكرُ كله موثَّقٌ. و إنما نحن نُقَّالٌ. شكرا لك
شاميرام: بُورك فيك. و سعيد أن يكون في مسرَد مفضلتك، و التي تزهى بأرقى فكرٍ، و أكون في صفٍّ أنالُ مفخرة. شكرا لك.
سربال الشمس: شكرا لك. و أجدد الشكر ثانيا. [ استوقفتني كلمة : تثقيف شعب ، و لكأن القدرَ ساق إنباءً؛ حيث أكتبُ الآن عن تثقيف الشعوب، لعلها موافقات القدر ] .
زخات المطر: شكرا لك. و أتمنى أن يكون بانيا.
عبد الله العويمر : إضافة لا بُد و أن تكون، فكلٌّ يسعى لأن يكون له وجوده. فالإنسان خليفة في الإعمار. شكرا لك.

 

[قايـد الحربي]

:

أَوَ يَحويْك مكانٌ وَ يَستطِيعك !! .

 

[سعيد الموسى]

أتابعه , لإنه يستحق المتابعة !
حتى في إختلافي معه أحياناً قليلة
ولكن من المستحيل أن أخرج يوماً من نزف هذا العقل بلا فائدة !
يظل في نظري أقّل القليل من أجمل الكتّاب وللبقية كافة الإحترام !
عبدالله العتيق : أنا متابعٌ لك بمشيئة الله ويابشرى يامنبرنا حقاً أشكرك والله .

 

[الهنوف الخالدي]

إجهر بقولك ولاتخشى إلا الله .
يابحرْ .