" مقامات أبعادية " 31/12/2010 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
حين تلمس السماء القلب! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 1 - )           »          حوار على حافة الضوء... بين ظلّين يعرفان بعضهما! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : نادية المرزوقي - مشاركات : 3 - )           »          حرف عقيم (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 18 - )           »          و شَعْرِي جَنّ ... (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 11 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2920 - )           »          الانجذاب الأخير "هجين من القصة والشعر والخاطرة" (الكاتـب : إبراهيم امين مؤمن - مشاركات : 3 - )           »          مِن ميّ إلى جُبران ... (الكاتـب : نازك - مشاركات : 897 - )           »          خواطر قصيرة جدا .ابتديني بمسك الختام (كلمة) .. (الكاتـب : نادية المرزوقي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 469 - )           »          برقِيّات [على/نِيّة]~ (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 14 - )           »          حَدِيثُ الصُّوَر: (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 429 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-31-2010, 05:34 PM   #1
أكرم التلاوي
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية أكرم التلاوي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1237

أكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعةأكرم التلاوي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


ولا زال شاعر أبعاد الجميل بدر الموسى يقارن بين أبطال الشعر الشعبي ونجوم كرة القدم , أظن لاعبنا بدر الموسى مغرماً بالشاعر ميسي جداً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


شاعر من كوكب آخر

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


شاعر من كوكب آخر
كوكب من شاعر آخر
آخر من كوكب شاعر
شاعر آخر من كوكب
يووووه
شاعر من كوكب آخر
على الرغم من واقعيتي الشديدة والتي أحب أن أتفاخر بها كثيراً ودائماً لكن يجب أن أعترف بعلاقتي الشرعية مع الخيال حيث يكون هو الصديق الأقرب الذي يرفض أن يفارقني ويجعلني أتسلح به في مواجهة مرارة الواقع ، نعم أنا عاشق للخيال وأمارس الوفاء معه وله بكل أريحية في كل شيء، لذلك هويبادلني ذات الوفاء وأتسابق معه على العطاء والظفر برضا الطرف الآخر، جميل هذا الخيال بوفائه وعطائه وجميل بكرمه حيث لا يبخل علي بأي شيء ، يعطي بتفانٍ وعن رضا تام لذلك تكون المتعة حاضره بقوه حين أكون بجانبه ويكون لي جناحان أحلق بهما إلى عالم آخر يجمعني بمن أحب وأمارس كل الطقوس التي أحلم بها وكان الواقع قاسياً بحرماني منها.
أعتقد بأنكم تتساءلون ما علاقة العنوان بما سبق؟، حقيقة لا أعرف سر هذه المقدمة والتي كتبتها مرغماً لأن الخيال رفيقي الدائم وصديقي الوفي لذلك أجدني أكتبه عنه في كل مناسبة .
إذا دعونا نعود من جديد للعنوان وننطلق من جديد كما هي انطلاقات ميسي التي تجعل منه لاعبا من كوكب آخر والضجة الحاصلة هذه الأيام في أغلب النقاشات الرياضية والتي لا سيرة لها إلا ميسي وأهدافه والطريقة السحرية لمراوغته وتفننه في تسجيل الأهداف ، ومنذ الشرارة الأولى بزوغ نجم ميسي لم يتوقف النقاد على تشبيهه بالأسطورة مارادونا .. ما علينا
دعونا نتخيل أن ميسي بهذه النجومية وهذا السحر الكروي الفذ وهذه الشهرة التي لا يضاهيها شي أبداً تخيلوا أن يكون شاعرا شعبيا بهذا الزمن وان أهدافه وتمريراته تكون قصائد .. يا عيني
تخيلوا ميسي بأمسية لابس شماغ ومكثر نشا، تخيلوا ميسي يشارك بشاعر المليون ويجي مانع بن شلحاط يقوله بيتك مكسور، طبعا مارادونا راح يزعل ساعتها على بن شلحاط ويوقف معاه بلاتيني ويكبر الموضوع لين يوصل إلى بلاتر .
تخيلوا ميسي على شاطئ الراحة وجنبه حسين العامري يقول ألف ألف ألف مبروك للشاعر ميسي، يتقدم ميسي خطوة ويرفع أيده وهو مبتسم، تخيلوا ميسي يفوز بالبيرق وما يتنازل عنه .. إيه ميسي ما يتنازل
تخيلوا يصرح زين الدين زيدان أنه يكتب حق ميسي ... لا هذي قوية يا زيزو
لو تصدقت تخيلاتي وكان ميسي شاعرا شعبيا بهذا التميز وهذا الإبداع سيكون حديث الساحة ومطمعا لكل المطبوعات والقنوات لكي يحظوا برضاه لكي يكون محسوبا عليهم لأنهم – حتماً – سيدر لهم بأرقام مبيعات خيالية
لوصدقت تخيلاتي وأصبح ميسي شاعرا شعبيا من سيكون عرّاب الساحة حينها ؟
أنا أتوقع مارادونا ..... ودمتم

 بدر الموسى 



http://www.alsabahpress.com/spress/A...x?artid=103763

 

التوقيع

وشلون لا نمتي على صدر مغليك
وخاف ايتنفس يوقظك من منامك

ما بذَّر انفاسه لجل ما يصحيك
وشلون خفتي لا يبذِّر غرامك !

أكرم التلاوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-31-2010, 05:54 PM   #2
أكرم التلاوي
( شاعر وكاتب )

افتراضي تستهويني تلك النصوص القادرة على اقتناص الحزن ( أماسي )


على الرغم أن الأخوة في جريدة الصباح أغفلوا كتابة إسم الشاعرة التي أجروا معها هذا اللقاء إلا أني قد أجد لهم عذراً فشاعرة أبعاد الجميلة أمــاسي أبياتها تدّل عليها بلا شك فهيَّ كالشمس لا يحجبها غربال



تستهويني تلك النصوص القادرة على اقتناص الحزن


> ماذا تنوين القول من خلال تواجدك في الإعلام، هل هناك ماتريدين التحدث فيه، وهل ثمة هاجس يقلقك؟
- ربما يكون تواجدي في الإعلام قليل لكني أراه واعياً ومنظما بخطى تليق بي ولا تربكني.
ولعلّ تواجدي الآن يمنحني الفرصة لأن أقول بأنّ الشعر ظُلِم كثيراً ويستحق منّا أن ننصفه وبتدقيق ثمّة مايقلقني ويكسر لهفتي وهو خضوع الشعر للمحسوبيات والمادة فلا اهتمام حقيقي بالشعر ولا إنصاف للإبداع..
وثمّة مايقلقني، بعضهم لايرى روحاً للأنثى الشاعرة.. وثمّة مايقلقني فخضوع المجتمع للعرف والعيب يجعل الشاعرة بالتالي تحسب ألف حساب لكل خطوة تخطوها وتتردّد كثيراً حتى لو كانت تطلب حقوقها.. وبالتالي ستبقى الربقة على رقبة الإبداع فربّما تخنقها أو تنقطع مخلفةً آثارها.
> ما التفاصيل التي تبحثين عنها داخلك كشاعرة، وهل تختلفين عنك كأنثى وما الهم الذي تحملين كشاعرة وكإنسانة؟
أرواحهم المختبئة بيني وبين أحرفي وتأبى الانزياح، ذكريات لاتلبث أن تنطفئ حتى تشتعل من جديد..
نعي لأبسط اللحظات معهم وبعد فقدهم أولئك الذين افتقدتهم ولم أرتوي من معين وجودهم.. ذلك مايجعلني كلّ مرّة أكتب عنهم وأجفل مع أوّل حرف فأقف مكبّلة لا ألوي على شيء..!
ولا ازدواجية بين موهبتي وكوني أنثى فكلاهما مكمل للآخر.. ويبقى همّي الأسمى أن استشفّ آلام الآخرين/ أحزانهم وأزفرها كتنهيدة اطمئنان، وأن أترك أثراً جميلاً رفيعاً لاتمحوه السنين.
- كيف تنظرين للشعر العامي حولك وماذا يستهويك فيه ؟
الشعر بدايةً حالة انسانية متجددة تتجلّى لتصبح همّا يلازم الشاعر،، ومن ذلك فهو لاينتظر منا إلاّ أن نخلص له حتى يخلُص لنا بجميع أسراره..
وبرأيي أنه رغم تململه بين التقليدية والتجديد إلاّ أنه المسيطر فهو الأقرب للمتلقي..
وتستهويني تلك النصوص القادرة على اقتناص الحزن الفرح وكلّ عاطفة تحملها الروح بكلّ تفاصيلها الجميلة
وأيضا عدم التزام الشعراء بمدرسة معينة واقتناء الأميز.. أمّا من يلزَم بـ «ماوجدنا عليه آباءنا» بلا ثقافة ولا تجديد فلا يخدم الشعر أبداً.
> هل ترين بين المنتديات الادبية، من يقدم النموذج الامثل ؟
النموذج الأمثل لايخضع لمقاييس ثابتة بل يختلف من متذوّق لآخر ومن شاعر لسواه ومن نص لنص..
فمن مؤيّد لهذا ومن معارض ٍ لذاك..
وبرغم هذا فمعظم المنتديات الّتي أنتمي إليها أعطت الفسحة واحتوت الأجمل لمن يبحث عن الأجمل..
- هل ثمة مساحات للحرية كافية؟
تختلف الحرية تبعاً للطموح وسعة الأفق أو ضيقة فيما يُسعى إليه..
فما أراه يتيح يراه سواي لايتيح ولايتّسع لذلك فالصمت أجمل حين لاتثق بقدرة الآخرين على سماعك
- كثرة الشاعرات والكاتبات تحديدا بماذا توحي ؟ بالادب كما هو المفروض ام بالفراغ والتقليد، ام بالابداع ام ماذا ؟
ربما هي ليست كثرة بمعنى كثرة تلك الموحية بالتخمة.
هي من وجهة نظري كثافة إبداع وهي ظاهرة صحية حين يكون الحديث عن الشاعرات والكاتبات الأكفّاء..
ومن ذلك فهي توحي بالحرية والأمان وكل ماتفتقده الأنثى في المجتمع،حتى لو كانت الحرية مقيّدة قليلاً ..
وسوى ذلك من الفقّاعات لابدّ ستزول..
> ما الهم الذي يشغلك أدبيا الآن ؟

همّ، نعم هو همّ وربما يكون وَهماً أُصَعِّده بحساسية مفرطة، أو نقول ها جساً وهو الكتابة بالاسم الحقيقي وتوثيقه بدلاً عن الاسم المستعارولكن السؤال هل يستحقّ الأمر عناء ذلك..؟
- هل من الضرورة أن يكون ثمة عذاب مقلق يخنق الناس ليصبحوا شعراء أو كتاب من دون الالتفات لقدسية الرسالة قبل شخصانية الهدف؟
لايضر أن يكون للفرد هدفه الشخصي الّذي لايتعارض مع المصلحة العامة و أيّة رسالة سامية، أمّا أن يتسلّق على حساب رسالته المطلوبة منه وبطرق ومنحنيات لاتخدم إلاّ مصالحه فذلك البؤس لكلّ رسالة..
والمعاناة أيّاً كانت ليست إلاّ صوت الألم من الجميع فتنتقل من الصعيد الشخصي إلى الرسالة الأجمل حيث التنفيس عن القارئ والمتابع،، وكلاً حسب معاناته ومايجده الأقرب إلى روحه.
> هل هناك رسالة عالقة في صدرك لم يتسلمها المعنى؟
رسالة قصيرة إلى شلليّي الساحة والمنتديات أولئك المصفقون للأسماء لا للشعر ، أهمس لهم : متى ستنضجون فكراً وتحملون رسالة الأدب بسموّ.؟
بماذا تدندنين شعريا الان ؟
أحلامنا تصدح ورانا وبشويش
.................... مثل الرمال اتدور في لجّة الريح
طال الطريق ومنتهانا على إيش
............................. أقفال تسجنّا بليّا مفاتيح
بين الحزن والياس والهم بنعيش
................... واشعور واريناه/ واحساس مابيح
ياشعر جنحانك تهاوت بلا ريش
..................... إمّا تقوم انطير أو معك باطيح


http://www.alsabahpress.com/spress/A...x?artid=103766

 

التوقيع

وشلون لا نمتي على صدر مغليك
وخاف ايتنفس يوقظك من منامك

ما بذَّر انفاسه لجل ما يصحيك
وشلون خفتي لا يبذِّر غرامك !

أكرم التلاوي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:44 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.