/.!؟./ " إبرة في كومة قش." /.!؟./ - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
!!!!! .....( نـــــذرولـــــوبــــيــا ) ..... !!!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 52 - )           »          المدحُ لا يَلْبَسُهُ إلا مَن فَصَّلَتْهُ أفعالهُ . (.... شافي .... ) (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 6 - )           »          رِحْلَةُ النَّفْسِ فِي مَرَايَا العُبُورِ! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 585 - )           »          روض الأبعاد ... (الكاتـب : ضوء خافت - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 77 - )           »          أحاسيس منثورة ,, (الكاتـب : نور - مشاركات : 1429 - )           »          غرق (الكاتـب : أحلام مؤجلة - مشاركات : 52 - )           »          دَّرْدَشة.. مُشَمَّسَة (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 1 - )           »          البحر المسْجوُر (الكاتـب : عبدالرحمن الحربي - مشاركات : 15 - )           »          أَعـتَــرِف .! (الكاتـب : سُرَى - آخر مشاركة : رفيف - مشاركات : 49 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-28-2011, 06:08 AM   #1
رمال
( كاتبة )

افتراضي



أنا بخير
هذا الجواب المُعلّب والذي ( نبت) على طرف الألسنة وأينع هو الحاضر المُسَّكت
لكن هل صحيح أننا بخير؟ أو هل صحيح أننا دوما بخير حينما نقولها؟
ولما لا نقول الواقع ؟
هل يحتاج واقعنا ودوما إلى قِنَاع حتى لِمَنْ هم قريبين مِنْا؟.

مُشكلة إحدى الأمهات الكريمات أن ولدها لا يتحدث وهي أم وطبعا تتلمس
إن حدث خطب ما أو حتى إن أوشك على الحدوث لكن الشاب الصغير لا يتحدث
لا يُعبر لا يُفضفض!.

السؤال الآن: كيف ينتظر مِنْا الآخرون أن نتحدث أو أن ( نقتلع) الجواب المُعلَّب
الذي ( نبت) على طرف الألسنة وهم لم يفعلوا!؟.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 07:06 AM   #2
رمال
( كاتبة )

افتراضي





لست مع استغفال الناس ولست مع استعبادهم ولست مع مُسايرتهم
أنا ببساطة تامة مع الحديث وجها لوجه! الحديث كما هو لا كما ينبغي أن يُقال
أو كما تظن النفوس أنه هكذا ينبغي أن تُقال.مع التحدث عن الواقع كما هو لان لا شيء
سَيُسهل المُجريات ولا شيء سيجعل وقعها على النفس أخف وأسرع مرورا.

الواقع المُر عليه أن يكون كذلك والواقع الطيب عليه أن يكون كذلك هذه
حقيقته وهذه فطرته وكينونته.

النضج لا يأتي هكذا لا يتسرب إلينا مع نسمات الهواء لا يتسرب إلينا
مع قطرات المطر المُتساقط مِنْ السماء.

أن تنضج هذا يعني أن تعيش الحياة كما هي!.

أن تنضج يعني أن تتعايش مع واقعك كما هو أن تعيش كل خطوة فيه
وأن تصل إلى كل مُفترق.

أنت ناضج يعني أنت امتلكت الخبرة والتجربة تعايشت مع الحياة
ولم تركض إلى ستارة ما تقبع خلف ذاك الجدار!.

الجواب الآن :
* النضج مؤلم لكنه يَسَّتَحِقُ المُحاولة.
*لا دخل للنضج في العمر الزمني للنفس البشرية.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 07:32 AM   #3
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي





لن أتحدث عن أبناء وبنات هذا الوطن ولن أتحدث عن ما فيهم وعن ما ينقصهم
فقط أردت الوقوف على حديث عابر لأحد هؤلاء الأبناء والبنات والذي كان نتاج
ما حولهم مِنْ أحداث.

مساكين!
نعم مساكين يظنون أن عندنا ملك وحاكم لا يعلمون أن عندنا والد
كلمته لا تنزل إلى الأرض.


نحتاج إلى نفس تقرأ بنضج! _ حتى القراءة تنضج ولا تنضج _
نحتاج إلى الكثير والكثير إن أردنا تفسير تلك العبارة البسيطة العميقة.

لن أقول: لم أُصفق لتلك العبارة ولا لقائلها أو قائليها فقد صفقت صفقت كثيرا
لان أبناء وبنات الوطن يملكون هذا النضج الذي استطاع أن يحتويهم أن يُكيَّف
مشاعرهم وبتالي مسالكهم.

وإن أردنا أن نتخذ العبرة مِنْ مُجريات الأحداث ومِنْ التاريخ بصفة عامة ومِنْ تاريخ
أحوال العالم والناس حولهم بصفة خاصة فعلينا أن نقف عند تلك العِبارة ونقرأها بنضج
علينا أن نُعزز ما تتضمنه أن نوثق ما جاء فيها باختصار علينا أن نُربي أفراد المُجتمع بدءا
مِنْ لُبنتهم الأولى ( الأسرة ) على أن: الوطن ليس مجالا للمساومة ولا مجالا للخيار وأن أولياء
الأمر طاعتهم في غير معصية الله ليست مُفصَّلة ومُقاسه على ما نُريد وما نطمح إليه. علينا أن
نُربيهم على أن احترام أولياء الأمر مِنْ احترام أنفسهم مِنْ احترام بيتهم مِنْ احترام وطنهم.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-28-2011, 07:45 AM   #4
رمال
( كاتبة )

افتراضي





قبل أن أخرج الآن سأترككم وأترك نفسي مع:
ما نظرتكم إلى الزواج؟
هل هو سكن وذُرية تدخرونها لمستقبل ضعفكم كهولتكم؟
أم هو سكن آمنا ( تُعشش) فيه الطمأنينة والاستقرار النفسي بغض النظر
عن رزق الذُرية إن قدره الله لكم وإن لم يُقدرها؟.

لي عودة بإذن الله تعالى للحديث.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 05:05 PM   #5
رمال
( كاتبة )

الصورة الرمزية رمال

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 15

رمال غير متواجد حاليا

افتراضي




لا يوجد مثال يُضرب عن الرحمة والثقة والأمان الاحتواء بشكل عام غير الأم لان النفس بين يديها
تعلم أنها بخير وأنها لن تُضر وحتى إن لم تستطع تقديم ( الحاجة) إلا أنها تُقدم الراحة وتغسل التعب.

( يقول أحد الآباء الكرام: نُردد دوما أن الأم لا أحد مثلها ولا حتى يُشبهها وأسمع كثيرا مِنْ مَنْ حولي
أن: الزوجة الثانية لا يمكن أن ( تَجَّبُر) يُتم الصغارلذا بعض الرجال لا يُفكر في الزواج بهدف تلبية
حاجة صغاره لأم ترعاهم وتحتويهم وإن فعل فهو يهدف إلى: امرأة تقوم على خدمتهم وتقديم أمورهم
اليومية ففي النهاية لا بد لهم مِنْ راعي يقوم على شؤونهم حتى إن لم يستطع الحلول مكان الأم.

حتى جاء اليوم الذي تبدل فيه حال تلك الأقاويل بالنسبة لي على الأقل فقد استيقظت في ذلك اليوم
على تحول بيتي الثاني إلى بيتا أول!! فصغاري الذين كانوا يأتون إلى بيتي الثاني في أيام الإجازات
أو في حال مرض أمهم باتوا يستوطنون البيت تحولت الغرف إلى غُرفٍ لهم وتبعثرت ( كاساتهم)
وأطعمتهم المُحببة في أرجاء المطبخ حتى أشيائهم الصغيرة والمُفضلة جاءت معهم كُل شيء كُل شيء
صارت لهم غُرفهم الخاصة في البيت الثاني وأسرتهم ودواليب ملابسهم وأغراضهم فصار بيتي الثاني
بيتا أولا بينما تحول البيت الأول إلى بيت ثاني خالي مِِنْهم. انتهى حديثه )

ما حصل في بيت ذاك الأب الكريم فطري وطبيعي فحينما تكون الأم كل شيء غير كونها أم سيلجأ الصغار
إلى أول أُم تُصافحهم ويتركون كل شيء.فالنفس البشرية تبحث عن مَنْ يحتويها مَنْ يقف معها حين
تحتاجه مَنْ يَمُد يده حين تتعثر وتسقط مَنْ يستيقظ مِنْ نومه ( مذعورا) لا ( ساخطا مُتبرم ) ويركض
إليها لِيُربت على أكتاف أوجاعها وبُكاءها وحاجاتها.

الجواب الآن:
لا شيء في هذه الحياة الفانية ثابت حتى الأم!!.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 05:11 PM   #6
رمال
( كاتبة )

افتراضي




هل صادفتم يوما حالة تكون فيها النفس في مثل:
أن يقول لك الطبيب: كُل مرة في الأسبوع على الأقل مأكولات بحرية.

وقبل أن تصل لهذا:
كُنت تأكل بالفعل المأكولات البحرية لكن حينما جاءت مِنْ الطبيب لم تعد لك رغبة
في مثل تلك المأكولات!.

هي حالة تُصاب فيها النفس وربما هي تجسيد واقعي يُدل على أن النفس البشرية لا تأتي
إن جئت لها بالأمر وهذا تلقائيا يوصلنا إلى ضرورة البحث عن طُرق أُخرى إن أردنا استدراجها
وجذبها لا تنفيرها وانصرافها.

 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-13-2011, 01:56 AM   #7
رمال
( كاتبة )

افتراضي




ما تعيشه وزارة الخدمة المدنية مِنْ واقع فاشل ومُتخبط وغير ناضج لا يُعطينا الضوء الأخضر حتى نصير إلى ما صارت إليه والقول مسؤولية
والكلمة ليست سهلة هينة حين ننطقها ويبدو أن الناس _ بعضهم فالتعميم غير صادق ولا عادل_ تناسوا هذا إن لم يكونوا غير مُدركين له !!
ما حصل يوم الأحد الماضي ما هو إلا دليل على انعدام النضج الاجتماعي والمسؤولية وقبلها انعدام نضج النفوس ذاتها رأينا الناس يقولون القول
ثم يتناقلونه ثم يُصدقونه ثم وبكل جُرأة يُطالبون بِه!! العجيب في الموضوع أنهم لم يأخذوه مِنْ مصدره الطبيعي أو لم يُكلفوا أنفسهم بالوقوف
على مصدره الطبيعي والذي لن يُكلف إلا ضغطة زر!.

التخبط الغير ناضج الصادر مِنْ النفوس وربما لعبت وسائل الإعلام المقروء والمواقع الإلكترونية دورها في إكمال السيناريو رغم أن التصرف
الحكيم أو المسئول والناضج أن تعمل تلك الوسائل والمواقع على إغلاق مثل تلك الأقاويل خاصة أنها لم تأتي مِنْ مصدرها فالناس تتصفح
وتبحث عن الأخبار المُتعلقة بالمفاضلة والترشيح مما زاد عدد النفوس المُتابعة والمُتأثرة حتى وصل الحال بوسيلة إعلامية أن تطرق باب
ديوان الخدمة للسؤال ! . وإن وضعنا حُسن النية هُنا سنقول أنها أرادت خدمة النفوس للوصول إلى الخبر ورغم هذا أرى أنها لم تُحسن التعامل
لان مُجرد مُسايرة النفوس دليل على عدم النضوج فالوقت أثمن مِنْ أن تتم إضاعته على تتبع أخبار مِنْ مصدر ( القول وتناقله ) هذا غير
أن في المُسايرة تعزيز لعدم الالتفات إلى مصادر المعلومات والحرص على أخذها مِنْه لا مِنْ ( القال والقيل !).فكان يكفي أن تتم الإشارة
إلى ما جاء في موقع الديون فهذا كفيل بإيقاف الأقاويل.

ما أعلمه أن موقع الخدمة المدنية الإلكتروني لم يذكر نشر أسماء بل المذكور وبصريح العبارة إجراء المُفاضلة. فبدل أن نترك الديوان
يقوم بواجبه أشغلناه بالإشاعات والأقاويل المُتناقلة.

نحتاج إلى نضج النفوس نحتاج إلى النضج الاجتماعي والمسؤولية قبل أن نُطالب بِنُضج الوزارات فالنجاح
والتقدم لا يأتي إلا بتكامل!.


 

التوقيع

فكر لا يقبل الاعوجاج إن وجد.

رمال غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:06 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.