تَواصلٌ أبعادِي !

[نازك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

الأخ انبعاث..
من تواضع علا شأنه يا رجل ...!!
وإن كان حرفك بذاك المقام من الرقيّ فحريٌّ به أن تُحيطه بجمال تواضعٍ لا يجعلك في زمرة المغرورين المتعالين
يا طيب ـــ والعفو إن كانت لا تروق لك ـــ إلّا أنني وددت أن أقول وما استطعت أن أُلجِمَ صوتي صمتاً
وأحيد بجانب ..
وددت القول أن في أبعادنا كتّاب وأساتذة وعمالقة في النثر والشعر وعلاوةً على ذلك
أساتذة في التواضع ونبراساً في المودة والتآخي ..
وأيّ كاتبٍ يرى نفسه بمقامٍ أعلى من متابعيه فلا أخالُ قُرّاءه يحتفظون له إلّا بذات النظرة
من زاوية البعد بحيث يرونه كأصغر ما يكون وإن كان حرفه أسطورة...!!

المعذرة فقد سقتني لقول هذا عنوة

أحسبُني فقط نائبة المديرة (:

 

[محمد سلمان البلوي]

لِنَأْخُذْ مِنَ الْقَوْلِ أَحْسَنَهُ يَا رِفَاقَ الْحَرْفِ.

 

[عبدالله عليان]

لمن سأكتب وبمن سألتقي .. هنا !!! وإلى أي بُعدٌ سنصل !!
الحزن يجتاحني مرّتين !

 

[رشا عرابي]

نازك...لك ذلك يا حبيبة
أنت أهلا المودة. ..
أعيذك ونفسي مما دون ذلك
وأنت تعلمين يا قريبة

 

[رشا عرابي]

أستاذ محمد البلوي..
وربي إنك ممن ذكرت في نفسي من تلك القامات السامقة
في الحرف..
السامية في التواضع..
لست أضع اﻵخرين في ظني إلا بما يقاس ببياض النوايا
وذاك ديدن كل اﻷبعاديين. .
لكن سامحه الله الأخ انبعاث. ..

 

[رشا عرابي]

عبد الله عليان..
أهلا بك بيننا بمشاركتك اﻷولى. .
أهلا وحييت ألف..
اكتب كيفما جاد اليراع صدقا
فنحن للبوح بالروح منصتون

 

[إبتسام محمد]

"
.
.




سُؤالْ بَسِيطْ ..


الإنْتِقَادْ , هَلْ تَرَونْ أنَهُ يُفِيدْ فِي دَفْعْ عَجَلَةْ تَطَورْ الفَرْد وزِيَادَة الحَمَاسْ ..؟
أمْ أنَهُ وَسِيلَة لـِ تَقْييدِ القُدُرَات وتَحْطِيمِ الهِمَمْ ..؟؟

 

[محمّد الوايلي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
محمد الوايلي...
لحرفك نوراً لا يُنكِرُهُ ذو بصيرة
فكيف بذي بصر..
كن فحسب بتلك الروح هنا..
ولن تضيّع الدرب فكلها تقودنا لأبعاد ...

أطّتِ الروحُ وحُقَ لها أن تئط من نورِ حرفكِ وقدْ كانتْ مُحلّقةً في مجرّاتِ الزمنِ وحانت منها إلتفاتة القدر فاقتربت من تلك الشجرة فأكلت منها ظناً أنها شجرة الخُلدِ ومُلكٍ لايبلى فزلزلها ندآء إهبط فأسكرها الندآءُ وما كان ندآء إهبط بسلامٍ كما ندآء إهبطوا منها جميعاً
فصاخت أقدامها فلم تعُدْ تعَي كيفَ تعودُ إلى حيثُ إن لكَ ألاّ تجوعَ فيها ولاَ تعرى

.. سيدتي نورُ حرفكِ أضآء المدى .. لكِ شكراً