*بلا موعد*الحلقة4 ،، د.فيصل عمران وعطر وجنة..

[عزت الطيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

لاأشاء الحديث عن الحب ..
فلي فيه هزائم كثيرة

ولا أشاء الحديث عن البارحة
لعلمي الأكيد بأنه غدي ..

وغداً ستكبرني الأحزان بعامين من بعد الثلاثين ..

هل ترغبين بعمر جديد ؟
اذاً انصتي جيداً لما أقول ..

أنا مُذ عرفتُني ، لم أمت سوى مرتين ..
وهذا الندى العالق بين أصابعي ، وصيتهم قبل الرحيل
لم يكن القرار بيدي ..
كانت العبرة على كل حال ..
وكان الرجل يبحث عن بطولاته بين وجوه البائسين ، فاكتفى بالصراخ مثلما تشتهي أذنيه
كانت البطولة على كل حال ...

أنا أستمتع بالقلم ، وأهرب من الخوف للخوف
وأسمع اللحن على أكمل انصات ..
أحب القهوة السادة ، وقد أخذت لونها شفتاي ..
أجيد العزلة ولكن ليس بمفردي ..
امتهن الطب رغم تواضعي أمام حضرته

عطر وجنه ..
أكملي عني المساء ، فأنا أجيد الانصات كما اخبرتك ..

صديقى الدكتور فيصل

هاانا اطالعك للمرة الاولى
وانا حاضر الذهن
سليما معافىمن كل ارتباكاتى
ماطالعته هنا شعر خالص
كالذهب الخالص
شعر راق بكل بهجته وحنائه وزمرده وياقوته
انت شاعر يامولاى
ولو نثرنا سطورك هنا تحت بعضها لعثرنا على قصائد فريدة غرّيدة
مزركشه بالألقق الحلو

هل دهشات تتبعها دهشات
حقا انا سعيد بك
وبإبداعك

 

[م.عبدالله الملحم]

مازِلت مستمتعاً بِكُما
أريد أن أكتب و لكن
لا أستطيع أن أفعلها قبل عودة [قايد]


لكما الورد

 

[د.فيصل عمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

عطر و جنّه لكمـــــــــا د.فيصل عمران




لغة الصّريم تهتك بكارةَ المُتعة في أرضِنا حتّى بَلغْنا صَرْخة اللّذة
شَأوٌ لَكُما كانَت حيعلة
النِداء فِيه تَضُجّ بِالحُضورِ
وعُذيقُ هَذا الّلِقاء المُرجّبِ كرِيقِ المُزنِ , نَهِيْكَ الحرفِ , مَرّ بَينَ سَمْعِ الأرْضِ وَبَصَرِها
سَلّ سيفَ الصّبْحِ مِنْ غِمْدِ الظّلام وَهبَ خَفقان قَلبِ السماءِ انْتِظام
حُروفه ثارَتْ قسْطلة مَعدومَةَ الأرْجَاف حُبْلةً بالمعنى المُصَفّق تبحثُ عنْ فِراشٍ للولادةِ
يُنفى النّسالُ مِن البلابلِ فيضجّ بوحٌ في أرضِ أبعاد (عطرجيُّ) الطيف (فيصليُّ )الهوى
فيكون سحراً في الشفاء من كل شرودٍ مصقّع
يضاهي جمالاً فضّةً يَقْيَقْ ورتابة وجه الجميل ( عطر وجنة د.فيصل عمران )
سكْرُنا به .... َيمْحو الخَطايا ويُلقي بِنا في ربيعِ الجنّة فأثمر لنا عمران
عمرٌ نهبه لهم وعمرٌ ليحتوي بهجت هذا اللقاء ومارس الزعفران اختلاسَ الهَوى للقلوب.
سكرٌ أردْناه الأفتراضيّ لنا , ننْتشي بصحوتهِ , ننْسى بهِ الظّلام , وندْعُو أنْ تتوبَ الشّمس وترْتدِي جِلبابَها في اللانهاية.......
فما أنْ دَسَمَ المطرُ الأرضَ ..... حتّى تمخّضتْ شِيم الكرام بإنهاءِ اللقاءِ

(وانتبهنا عندما زال الرحيق ......وأفقنا ليت أنّا لانفيق)


وأنت أيتها الأصيلة
لأجل هذا اللقاء أهديك....

يوماً إذا ذبُل الكلامْ
وغابَ عن عينيك صوتي والصّدى
يوماً إذا تاه الحمامْ
ولمْ تعد تصلُ النوافذ للمدى
مطرٌ وأغنيتان أنتِ على فمي
وشماً نقشتكِ بالدماء على دمي
.
.
.
شكراً للجميع

ياسر خطاب ..

دائماً تحلق بي الى أبعد مما أتوقع
من سماء...


دائماً جميل
بل أجمل مما أراك عليه ..



كن بخير ..

 

[د.فيصل عمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحظة

الرائعان ...


د. فيصل عمران ... عطر وجنة ..


معكما حبسنا أنفاسنا ... لنصل ...


مشوار تأنقت معه الكلمات .. وكأننا في بلاط الملوك


بعفوية ارتسمت براءة في كل مكان ... ووعي ...


صدقا ً كنت أحبس أنفاسي ...


لأختزن أكبر كمية من أنفاسكما ...


لكما الخير على هذه السعادة ...


دمعة في زايد

لحظة ..



مرورك الغيم
لابد من بهجة الأرض تجاهه



شكرك لقلبك المطر

 

[د.فيصل عمران]

عزت الطيري ...

أدهشني حضورك
وأسعدتني حروفك ..



بالغ الاحترام لشخصك الكريم..