حبيبتي

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

الشاعر زيدون السراج

تمتطي صهوة الشعر .. وعلى البحر البسيط بسطت لنا الأمل

دمت للشعر فمًا ناطقًا

تقبل الود

الأستاذ الكريم صاحب القلب المورق طيبة ورقة والصديق العزيز عبدالإله المالك
مرورك دائما يملأ القلب بهجة وحبورا
تقبل أخلص التحايا وأعذب الأمنيات

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

الراقي أ/ زيدون السراج
قصيدة جميلة
أسعدني الحضور فيها
كل التقدير

أشكرك ولا أستطيع
سأدع ذلك لقلبي
أحلام

 

[زيدون السرّاج]

حارث أحمد
أحمد الله أني أتيت بالغريب في شعري حتى استطعت أن أحظى بمرورك وأول مشاركة لك.

بداية أشكرك جدا على المرور الكريم
أما بالنسبة لتصحيحك لكلمة ربتما فلن أقبل به لأنه سيكسر لي بيتي

أخي الكريم ،،
العرب تقول رب وربت وكذلك ربما وربتما.
والجدير بالذكر هنا أن التأنيث ليس حقيقيا فتقول: رب رجل وربت رجل وكلاهما صحيح، وإذا أردت الاستزادة في هذا المبحث عليك بلسان العرب فإنك ستجد به كلاما أعمق، وستجد به الأغرب.

أما بالنسبة لكلمة روح فلو فتحت مختار الصحاح على مادة ر و ح ستجد في أول سطر يتحدث عنها "الروح يذكر ويؤنث والجمع الأرواح..."

أكرر شكري أخي الكريم، وأتمنى أن لا تحرمني جمال هذه الطلة في مرات قادمة، وإن كان ثمة نقض لما ذكرت آنفا أتمنى كذلك أن تتحفني به كي لا أستمر على الخطأ

تقبل الود

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجود

دومًا حرفك يُدهشني

مرورك دائما يبهجني
وسيظل يفعل
لقلبك الجود

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي

أيا نسيمًا يبثُّ السحرَ في عُمُري
ولذةً قد جرت في كلِّ لذاتي

وقفت عندها كثيرا ..أتعوذ من شرور السحر و أتامل السحر الحلال و اتساع
مداه فيما خلق الرحمن متاعا للمؤمن في كل أرجاء الكون ..



بزوغ أشرق في الروح سموا و راحة ..

كل الشكر و العرفان
حفظك الله و رعاك

حتما أنت لا تعلمين بحجم الشكر الذي يفيض بقلبي في إثر مرورك نادية،
شكرا لك من الأعماق يا طيبة

 

[إبراهيم الشتوي]

من عتبات النص الأولى تندلق ومضات وإضاءات الإبداع بعاطفة عاصفة مثرية ثرية مثمرة ..

يقول فاليري :
" في كل قصيدة عظيمة .. قصيدة ثانية ، هي : اللغة .. "

فنجد في هذا النص إرتفاع اللغة وجمالها وشفافيتها ،إذ أن لغته لغة الاستمرارية والديمومة والانتعاش ولإدهاش ..

فنتمعن في قول شاعرنا زيدون :
وسائلي الدمعَ عن شوقي إليكِ فقد
خبَّا لكِ الدمعُ من شوقي حكاياتِ
إذ أنه بالإضافة لهذه اللغة الجياشة بكل مزنها وحزنها أتحفنا بصورة فنية تتكئ على تراسل الحواس من خلال تشخيصه للدمع ، فما هذا الانحراف اللغوي إلا منطقة جذب للمتلقي ونقطة وعي للشاعر ..
فشكرا لك أخي زيدون وشكرا للشعر الذي يسكنك ..
ننتظر مطرك وعطرك فلا تتأخر .

 

[فهد السبيعي]

الشاعر الأنيق زيدون

رائعة بحق هذه المنظومة..طربت لها كثيرا كثيرا
شكرا لك على هذا الجمال الذي أنطقته هنا بين طيات الأبيات..
أخي شكرا لك على استمتاعي بما قرأت..
دمت جميلا

مع أطيب تمنياتي

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

من عتبات النص الأولى تندلق ومضات وإضاءات الإبداع بعاطفة عاصفة مثرية ثرية مثمرة ..

يقول فاليري :
" في كل قصيدة عظيمة .. قصيدة ثانية ، هي : اللغة .. "

فنجد في هذا النص إرتفاع اللغة وجمالها وشفافيتها ،إذ أن لغته لغة الاستمرارية والديمومة والانتعاش ولإدهاش ..

فنتمعن في قول شاعرنا زيدون :
وسائلي الدمعَ عن شوقي إليكِ فقد
خبَّا لكِ الدمعُ من شوقي حكاياتِ
إذ أنه بالإضافة لهذه اللغة الجياشة بكل مزنها وحزنها أتحفنا بصورة فنية تتكئ على تراسل الحواس من خلال تشخيصه للدمع ، فما هذا الانحراف اللغوي إلا منطقة جذب للمتلقي ونقطة وعي للشاعر ..
فشكرا لك أخي زيدون وشكرا للشعر الذي يسكنك ..
ننتظر مطرك وعطرك فلا تتأخر .

يا الله!
الأستاذ الناقد صاحب القلم الخالد إبراهيم الشتوي في متصفحي!
كيف أرد له جميلا كهذا ببضع جمل حتما لن تسعفني في شكره؟!

أخي الكريم،،
مرورك هذا هو مكسب عظيم للنص.
أشكرك حتى يمل الشاكرون.
لقلبك