فتات خبز مأجور

[مها النهدي]

سعد :

في لحظة يا سعد يتنهد الصمت في أركان الزوايا فتتسلل الانامل للنافذة و تفجها لتطير الحمامة بعيدا "أنظر هناك" أجل هناك بعيدااااا بعيدااااا بعيداااا و فضاء !

و أهلا .

 

[ناديه المطيري]

سرد مشوّق يامها احببت القصة واكملتها حتى النهاية

استفزتني ملامح الحزن لواقع يومي نعيشه ومن ثم الامل بفجر جديد من التغيير

فقط هناك ماينقصها ماهو صدقاً لااعلم

دمتِ بـ ألق ..

 

[مها النهدي]

أهلا لامار و مرحبا

هل تعتقدين النقص في البناء مثلاً أو التكثيف ؟

 

[صالح الحريري]

فتات / دعاء / خبز / عيد ....
ملامح ثورة لغوية في نصٍ أدبي باذخ جداَ ...!!


يــ مها ..!
تزيد جيد النثر بقلادتك الأدبية ...
فمرحباً بك بوطن أبعاد ..

 

[ناديه المطيري]

صدقاً لا اعلم

كل ما اعلمه أن هناك عثرات أربكت مزاج قراءتي

لا أدّعي الكمال .. فـ أنا قارئة هنا لا كاتبة

وربما كنت مخطئة

في مجملها / هي دهشة السرد

وارتواء التفاصيل

بـ انتظار القادم ..

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
من التكوم الأول في رواق المستشفى

حتى التشتت بين الاستفهام والتفكير العميق والإجابات المتشظية

تعيش حالة نفسية متداخلة القرارات والرؤى

كل هذا نتاج فقدٍ واضح ، ويُتمٍ ظاهر ، وعطشٌ مميت . .

.
.
.
سيدتي القديرة

" مها النهدي "

إطلالتكِ الأولى كـ انبلاج النور ذات إشراق

سعداء بهذا الحضور

سلمت ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . كاملة )

سعـد

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.../ لَكَأن الْكِتاب الَّذِي سَيْعيشُ لِلقيامة وانْتِ فيه الْكِفاية بِيدي ..
أنتِ أمَامِي ..وَالْسماء تُؤَمِن خَلْفِي ..وَالْعَصافِير تَلْتقم سَنَابِلك وَتَعُود لِمَنْفى عَيْنِي
لِتُثير فِيها نَزْوَة الْطفُولة وَمَشاعر الْمَطر ,
يَامَها : أصَافِحُكِ بَيميني ..
وشِمالي يُخَبْئني عنكِ بِمظلَّة ,

 

[مها النهدي]

صالح الحريري
ممتنة لهذا التشبيه الرقيق و أنا بالانضمام لكم .





نادية

كان بودي أن أعرف نقاط الركاكة و عدم التوازن
و أهلا.


سعد
و يا أهلاً بك غيث رقيق ينسكب نداه على وجه الخبز .



عطر

و كيف لي أن أجيب بلاغتك "بالله"
؟!!
سوى بـ أهلا و سهلا بلغة كأنتِ .