يقظة حب

[فرحَة النجدي]

إنَّ للعشق يا سلمى نورٌ ساطع .. يحجب عنا تفاصيل الحياة .

إي والله ، إنّك لصادق يا عبدالرحيم ..

الذاكرة ،!
خامرتني رغبة بالبكاء و أنا أقرأ السطر الثاني و لا أعلم إن كانت النفس متأججة بما فيها أم أن السر فيما أوردته عن الذاكرة .
رُبما يحدد ذلك مروري من هنا في الأيام المقبلات لأختبر صدق الشعور ،
و أنا أقرأ في حالة نفسية أخرى لا تشابه الظروف التي تدعنا لا نقرأ سوى ما يحيق بنا في الوقت نفسه . هناك سرٌ مـا في ذلك حتماً !

أحب قلمك ، بسيط ، جميل ، متدبر و مؤثر .
ما أود قوله باختصار يا أستاذي ،
من كان كاتباً في الحب فليكن كأنت و بس !

 

[سلمى الغانمي]

,

حرفك كالنور
يجذبني إليه ويجعلني حوله لا فكاك
أتعلق به وأنزل مع تفاصيلة كثيراً
يدهشني
يقبض على مسامعي
وأغوص فيه

أنا لا أثق أنني سأترك هذا المكان ,

عبدالرحيم / لوحدك أنت .







,

 

[د.داليا أصلان]

إذن؟
فقد أيقظته هي لتقتله أنت .. وتوزع دية الذكرى على الفقراء


الحقيقة يا عبد الرحيم أنني صرتُ أحب سلمى من خلالك
دعها ونورها الساطع ، تعلـُّم البشر ليس راحة على أية حال


هل أقول اشتقتُ لنصوصكم وللمكان؟
أول ما فعلته أنني بحثتُ عن اسمك وثلة ممزوجة بادماني من النساء والرجال


صباحك وضيء كوجهك في مخيلتي
والسلام عليك

 

[خالد الداودي]

لعلها بصمتها كانت في نبض الشريان
يا صديقي .. واما بعد الحقن ...
يساورني الشك في ان خمرها كان الاجود نوعا
وان في سمها لذة مفقوده ..

ها انت تجرع بها مساءات الذاكره .. وتلوذ بالورق ..

..

همسه :- هالني مشهد بناءها للعشب .. واستفز تساؤلي .. كيف له ان يبنى .. ام ثمة زيف يروي لنا احاله غرسه للبناء ..
وبعيدا عن ذلك ارى في هذا النص فرغلي .. بأناقة حسرته المكابره ..

دمت نضراً

خ

 

[همس الحنين]

تتتهادى المشاعر
و تبقى في الذاكرة
كالويل يحيق بقلوبنا
كالزمهرير يعيث بنا
لا تخمد
لكنها تبقى و تبقى
و في أحيان كثيرة تصبح صيداً جميلاً لفض المشاعر بحرف
مدغوم كهذا بالجمال على اللوح

ليدم هذا القلم نبضاً وثيراً يمرغنا بالحب

 

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة نادرة ..
قلت الاستيقاظ عادة سيئة .. لكنها سيئة بالشكل الذي يشعل فينا الحياة ..
هي خمرة الذاكرة حين تريد أن تهرب من تداعي ذكريات أخرى ..
لمرورك فرحة في القلب .. ونور على الصفحة ..
ألف تحية وتقدير

 

[عبدالرحيم فرغلي]

مشرفنا الفاضل سعد
يبدو أننا لا نمل الحنين .. نشتاق لأحبابنا .. نستعيد ذكرياتهم .. نعيش بهم ومعهم .. .
كما أنت .. تأتي لمتصفحي لتزرع فيه الود والحب .. والاعتزاز بوجودك ..
ألف تحية وتقدير

 

[عبدالرحيم فرغلي]

الفاضلة صبا
الجمال .. كل الجمال .. حين يأتي لمتصفحي من أعتز بهم .. برأيهم وأدبهم ..
ومضت الأيام .. نقرأ أرواحنا .. ونعلق عليها .. هنا وبك يزيد شرف النص وبهجته ..
ألف تحية وتقدير