|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#9 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |||
|
..
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#13 | |||
|
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#14 |
|
لا يُجالسني القنوط في حضوركَ وغيابكَ
|
![]() |
![]() |
![]() |
#15 |
|
من حارة المغاربة القريبة من المسجد النبوي تنفح نسائم رمضان المعطرة بتراب الروضة النبوية الشريفة . أقف عند باب البناية وأرى رمضان جدًّا كهلاً طيباً حانياً يفتح عباءته ويضمّ إليه الناس والبيوت والدكاكين والأزقة والأطفال . أراه يضمّد القلوب المكلومة، ويسقي بماء الإيمان أرواحا يكاد يقتلها العطش . يحمل بين يديه مصابيح الجنة ويزرعها على الدروب المؤدية إلى المسجد النبوي . أرى سيل السيارات والحافلات يتدفق باتجاه المسجد النبوي نهرًا، وأسمع من أصقاع المدينة تلاوات صلاة التراويح التي تتغلغل في القلب وتجنّحه فيحلّق إلى الفراديس . من حارتي القديمة تنساب روائح السمبوسك والقطائف والكتافة والشُربة، وشراب التمر هندي وقمر الدين، وتهيّج فيّ ذكريات من رحل من الأحبة . يا رمضان، ابق هنا في حارتي ولا تفارقها أبدًا .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#16 | ||
|
عنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الأُتْرُجَّةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ, وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ؛ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ؛ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ, وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ) صحيح البخاري، برقم: (5427)، واللفظ له، وصحيح مسلم، برقم: (797).
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|