حوافر ليل على ظهر وجع !

[لطيفة القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

فَوضَى رُؤَى . متاَهةُ خُطَى . مدِينة نائِيَةْ عنْ الضَوء !
وأنا بَينهَا لاأستطيعُ أن أستدركَ ثَباتِي أو أن أُخفِي عَنْ أرصِفتهَا معالِمَ لَمساتي !

أهلاً بكِ يامَرآيَا وأهلاً بكُل هَذَا المَدد منْ الضَوء المُنتعلْ عَتمة المرايَا !
حُييتِ في أبعادكِ أهلاً وحللتِ بينْ قلُوبِ الإبداعيُون هُنا سَهلاً مُزهراً .

كُل التقدِير

بلقيس الرشيدي ،،
هامة الحب تنحني لرقة هطولك بلقيس
سعيدة بكم حد الابتسام الراقص آل ابعاد
ممتنة ..

 

[نادرة عبدالحي]

جيشا من الكلمات يداهم فكرنا ويمده بالصور
تعددت الصور وكل صورة لها قضية وهدف سامي
و يرتشف الفجر نداه هنا على مهل

حين استقالت الأرصفة عن حمل الأمل المنتظر

حمل الأمل المنتظر يحتاج إلى إرادة لتحقيق الحلم والأمل الذي عشنا الكثير
لنراه مجسدا أمامنا

فقيرة بصيرة تحت خط ثراء البصر

فقر البصيرة إي ضعف إنفتاح عين القلب وسعة الإدارك

حلم لعقت المسافة كل مذاقه

تتداخل المسافة هنا لتغير مسار الحلم الذي يحمله الإنسان بداخله
فالمسافة هنا فعلت الكثير عندما لعقت كل مذاق الحلم .

 

[عثمان الحاج]

...,
..وتمكث في إهابها تلك الملاذات الراكضة/الراكدة لتهب المواثيق لجناحي طائر يطوف بها بلاد الصقيع والأمنيات المتجمدة,,,
لا تثوب لوكن ترتاح عنده من رهق الموكب السائر إلا ذات ركض متلاحق علي حافة الموت,,
..تداعي النص بشوقه الكثيف وانتحل/انتعل الثمالة دون أن يفقد إتزانه وتماسكه,وارتدي لون الشفق في موكب الإحتمالات الغائرة ليرفد الجُرح بسترٍ يليق,,
هفهف كما الجدائل بمفرداته الثائرة بين رهق الغربة,وأبقي علي سدّة الوصول حرف من يقين,,
فوق خط ثراء البصر,وتحت خط الإستواء علي نار هادئة يتراءي موت لوّنته السنابل,ووشّحته بحضورها الوريف..
ود وتقدير..

 

[شتآت]

-
تُحفةٌ أدبيَّة ذاتُ بريقٍ لا تتغافله أعينُ المارَّة ..!
فكيف بمن استلذُّوا الأدب , وبحثوا عنه في كُلّ زاوية , وعانقوا حرفكِ ؟
جميلة , وبلهفةٍ ننتطلَّع للقادِم ..
مودَّة ..

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

مرايا : وللرؤى مراياها التي تنعكس منها الروح

أهلاً بك و بالحرف العاطر المنساب على أكفّ الجمال

أبدعت يامرايا

سلم اليراع

 

[جليله ماجد]

الوجع ممتد .. سرمدي .. ضبابي .. لا متناهي ...
و تقريع القلب جريمة في حق العاشق ...

مرايا ... لوحةٌ أنتِ .. و فرشاتُكِ حروفك الباهِية ..

صافي الود