حِداد

[إيمان محمد ديب طهماز]

على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد

لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة

و ملامحي شاهد على قبره !


يالله ما أجملك ياضوء

ما أشد احتياجي لحرف جميل كهذا الذي تكتبين

هنا أرحت قافلة التيه

و رويت عطشي الشديد للإبداع المتفرد

كم أسعدني هذا الحرف في نهاية يوم شااااق جدا ياعزيزتي

وفقك الله أيتها المبدعة

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

لا تقسيط في ديون الحب
وماكنت يوما في عيوني ثوباََ للغرور لذا كان إبراء الذمة " حداداََ "
رسالة نورها أجش في تأمل الوهج الجريح
رااااائعة وجدا كما اعتدنا قلمك المبدع ضوء خافت
كل الحب والتقدير

\..

نواري المشاعر كما نواري أحبّتنا ... و في النفس حسرة

لكن واقع و قدر لا مفر من مواجهته ... لنخلع عنا السواد في زمن قادم على مهل

سيدة القمة " سيرين "
حضورك ألطف شيء حدث في تلك اللحظة ... فشكرا أزفها بحبّ

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن زكريا اليوسف

يا ضوءنا الساطع
ما كل هذا الألق والإبداع
بحق ولا أجامل في الأدب والشعر
هذا النص في طياته روح شاعرية محلِّقة
ما أسعدني وأنا أشرب قهوة حروفك هذا الصباح
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

" هذي الروح تشتاق إليه "

رغم ذلك ترفع ستائر السكوت و تعلن حدادها بقدر نفس طويل جداً ...

ثم أحتسي القهوة مثلك ... و لا بأس إن تشاركنا ركوة الخيال و احتسينا الكلمة و الفكرة و القهوة معاً


القدير حسن ... أشكرك جداً و ما نحن إلا قطرة في بحر أدبكم و أشعاركم التي تفيض بلاغة و إحساساً

 

[حمدان روسان]

بدخل على موسيقى النص قبل لاانسى
(لاتأبه) وهي المطلع ..(قبره ) وهي القفله تمازج وتناغم
(كلامي) .. (ملامحي)
(أشبه) .. (شاهد)
والكلام أوله النص لحاضر
وأخره لغائب

ولقد حاولت اسعاف قلبه هو
وهي التي لفظت الانفاس الآخيره
الله الله الله صوره بالغه ومبلغه وبليغه
أيقنت بها وفيها ومنها
لماذا هو افرغك من ذاتك ياضوء

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

هذا نص مخادع يا ضوء..
مخادِع وبه من كل جهة عاصفة..
كأنكِ تعبتِ من كل المشاعر فقطعت أوردتها دفعة واحدة!
تباً لكل شيء يا فتاة يجعلكِ بهذا الحزن و التشظي..
و..
أحبكِ!

أحبكِ ...

فأبتسم رغم كل شيء يا جليله ...

و تباً لكل شيء - إلا ...

 

[نادرة عبدالحي]

من المدهش حقا أن تذهب مع النص أينما يريدُ هو وليس اينما تريد انتَ ،


ان تلمس أحاسيس كاتبه وتكون أينما يكون ، وتتخذ لكَ مقعدا بجواره وهو يبوح ،

جميلة الاحساس الفاضلة ضوء خافت قريبة كدائما إلى نفس القارئ وفكر القارئ ،

باقة ورد وباقات محبة نقية لحضرتكِ،

نحياتي ،

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن عبدالله

غير أنه موت
إلا أني شعرت بالحياة
وأن الروح المُنازعة رُدت إلى مثواها
الجسد
..
قد كتب هذا النص بما لا يقاس من الجمال

أصبتَ شياً من قصدي يا عبدالرحمن ...

إنها الولادة ... كل ما مضى مخاض ... و النفس الأخير هو فيصل العودة

جمال حضورك و قراءتكَ هو عين الجمال ... فشكراً لك

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

حداد الكلمات ينبثق من وجع الذات
ووداع النفس للنفس مؤلم
حي الله مداد قلمك

في لحظة ما ... تختلط أوجاعنا بشعور آخر خفيّ ...

إنه ألم الخلاص يا عبدالإله ... و ساعة صمت على سبيل الحداد

و لكَ يا المالك عذب التحايا من الروح للروح ...