أحزان على الطريق

[عائشه المعمري]

وأحزان على الطريق ..



الكاتب / عبدالله الدوسري ..


هذا النص .. ملىء بالعبارات الفاتنه .. التي تأخذ بأيدننا ،، لنغوص معها حزناً ..

بالرغم من الحزن المنسكب على جدران المكان ..


كان لـ حرفك وهج لا يضاهى ..

وهج من بينه عبارات إنذار ..
عَلنا نستفيد منها في يوم ما ..

|
.
(( إن سعادة المرء تتناسب طردياً مع حجم ألمه )) ..

صحيح ..
ولكنـ(ـها) لا تتناسب عكسياً مع فرحة ..

|
.

(( كن تمثالاً من الثلج فوق بركان)) ..

وقفت هنا كثيراً ..

هذه الجملة .. كادت أن توقفني عن الكتابة ..

|
.
(( صخر مدبب الأطراف ولا شيء غيره )) ..

وهنا .. يعانق خيالك .. سقف السماء .. ليخترقها .. ولا يصتدم بــ(ــها) ..

[ رجاء ]
عبدالله ..
لا تتوقف عن الكتابة ..



همس

 

[د.فيصل عمران]

عبدالله الدوسري ..
لغة قصصية أكثر من جميلة
تنم عن المزيد من الجمال .. في جعبتك


نترقب حرفك بعد أن تنزع عنّا وهن الحزن الذي شربناه إثر بوحك ، والحكاية ..




.

.

.

رائع ياعبدالله ...

 

[عبدالله الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الحمزاوي

كل قطرة من دمك تطرق جدران العروق صارخة بأن كل شيئ قد انتهى..
.
.
.
وزفرات الحرف تذيب الكلمات في انفاس الوجع اللاهثة..
.
.
جمال مطل رغم فحيح الحزن..
.
محبتي..

وتجد أنها في لحظات ،،

تقف على أحد الجدارن ،،

تلتقط أنفاسها تحت نسائم كلمات

فاطمة الحمزاوي ، ، ،

أشكرلك إطلالتك ،،

لك أعذب التحيات ،،

دمت كما تحبين

 

[عبدالله الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

وأحزان على الطريق ..



الكاتب / عبدالله الدوسري ..


هذا النص .. ملىء بالعبارات الفاتنه .. التي تأخذ بأيدننا ،، لنغوص معها حزناً ..

بالرغم من الحزن المنسكب على جدران المكان ..


كان لـ حرفك وهج لا يضاهى ..

وهج من بينه عبارات إنذار ..
عَلنا نستفيد منها في يوم ما ..

|
.
(( إن سعادة المرء تتناسب طردياً مع حجم ألمه )) ..

صحيح ..
ولكنـ(ـها) لا تتناسب عكسياً مع فرحة ..

|
.

(( كن تمثالاً من الثلج فوق بركان)) ..

وقفت هنا كثيراً ..

هذه الجملة .. كادت أن توقفني عن الكتابة ..

|
.
(( صخر مدبب الأطراف ولا شيء غيره )) ..

وهنا .. يعانق خيالك .. سقف السماء .. ليخترقها .. ولا يصتدم بــ(ــها) ..

[ رجاء ]
عبدالله ..
لا تتوقف عن الكتابة ..



همس

ذات ليلة ،،

غنى الصمت بلغته المجهوله ،،

فتوقف قطار الأحزان في محطة العمر ،،

وأقل صديق بحقيبته الممزقة ،،

واستباح له أرقى الأجنحة ،،

قدم له قائمة الوجبات ،،

ولكنه لم يبادر إلى التفاؤل بلا مبرر ،،

ففي الخارج عاصفة ترابية أخشى أن تدفن الحي بأكمله ،،

تقطع أسلاك الكهرباء وتبعث الظلام على أواصر الصداقة ،،

في هذا الجو يضيق الإنسان بالحياة وتضيق الحياة بالإنسان ،،

وعجيب أن نكون من تراب ونجزع للفحة منه !!

عزيزتي همس الحزن ، ، ،

أحيانا قد تستوي الحياة كنجمة متألقة في سماء مكفهره ،،

تمطر وابلا ً من الأفراح والآلام ،،

فتنبت في الأرض أزهارا ً وأنغاما ً تستجيب للغة خفيه ،،

على أن ذلك لم يخرج من القلب المودة الدافئة ،،

لجذورها المتأصلة في منابتها ،،

وبالرغم من الأحزان المتناثرة ،،

إلا أن نقاء كلماتك ،،

نشر الأمطار العذبة على الطرقات

شكرا لقلبك ،،

ولك أعذب التحيات

 

[عبدالله الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

عبدالله الدوسري ..
لغة قصصية أكثر من جميلة
تنم عن المزيد من الجمال .. في جعبتك


نترقب حرفك بعد أن تنزع عنّا وهن الحزن الذي شربناه إثر بوحك ، والحكاية ..




.

.

.

رائع ياعبدالله ...

هكذا تبعث الكلمات النبض في العروق ،،

كإشراقة الشمس في النفس فتجعلها تبتسم ،،

أجد أحيانا أنني أصادف احتمالات ثرية للبهجة في ظروف غير مناسبة ،،

حين يتفق المكان ويختلف الزمان ،،

مما يقطع بأن السعادة كائنة ،،

العزيز الدكتور فيصل ، ، ،

دائما لا تبعث إلا المودة في الكلمات من منابتها ،،

أعدك بأن أترقب وإياك ،،

سحبا تمطر العذوبة كنفسك

لك وافر الشكر والتقدير ،،