شطح ــات .. ع ـاقل عن الكتابة !!

[خالد صالح الحربي]

:

سَلْطَنَةٌ لا يُمكِنْ أنْ لا يضع قارئها يَدَهُ على رأسه !
لكَ النوافذ تُشرّع ياعبدالعزيز .. إلى أن لا تبقى ذرّة هواء.. في الخارج !
سعيدٌ والله بقراءتكَ شاعراً ،
وسعيدٌ بقراءتكَ ناثراً ثريّاً ..
_ كُلّ الشُّكر لك _

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

!
!
!



عبد العزيز محمد ..

لا زِلنَا نَقتَات حَرفُك ..
الذِي تَستَحِِب خَيَالاتنا فِيه الرِحلَة .. حيث لا عَودَه ..!!

الأطفال أُولئك ..!!

لـَ رُبَما أنا مِنهُم الآن ..
بَعدَ قِرائتك يا عبدالعزيز
فـ لا زِلت أتَامل حُرُفُكَ المائية ..!!
وأَرثِي أَلوَانِي المُتَفحِمَة ..!!



!
!
!

همس الح ـزن
وكلنا ما زلنا كأطفال الفحم ..
وأن كنتُ أنا أكثر ..


شكراً لتلك الأناقة في الع ـين ..

كوني بود ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

حرفٌ يرغمنا على الصمت ...!
أنثر عبيرك يــ عبد العزيز فلغتك ربيع أخضر ...!

شكراً بحجم حرفك ..


تحياتي

الع ـفو
لقلبك السح ـاب .. يا صالح

وكل الشكر ..


كن بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

عبدالعزيز بن محمد
ــــــــــــــــــ
* * *

يكتبُ [ عشراً ]
- عفواً - :
يكتبُ [ شعراً ]

واللغة الأقرب للماء بلا بلل ، هي تلك التي
ترسم الدوائر تماماً كما رسمها الفاتن حدّ الدهشة :
عبدالعزيز محمد ...
فشكراً لك أيّها السجيم .

قايد الح ـربي

وكما أتح ـاشى أن تصفعني نقداً ..
أقترب بك ..
لأعجنني في إطرائك شهائداً لن تمنح لي ..

شكراً بحجمك ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر الحربي

.
.
.



"عبدالعزيز محمد"







أيها المغموس
بوجع الصغار

المثقوب رئةً
بأنفاس الموجوعين

هناك تخبيء
الأرض تحت أدمتها
دمعاً من طين
ودمعاً من يقطين

كل قضايا الأرض
هجرها محاموها
وأخلص لها متهموها

أيها الناثر لحبيبات
الملح فوق جراح
فترة مدفونة

أبكيتنا
ثم أضحكتنا
ثم أوجدتنا
وأضعتنا..



رائع ولا تكفيك..!



\



أسعد الله قلبك في الدارين

بدر الحربي

يا فرحي بك ..
وأسعد الله قلبك .. بمثل .. واكثر

شكراً بحجم الماء ..

الطهر ..

لك الود ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

يسر هذا القلب الاتكاء

على سور حدائق مكلومة مثل الفمِ

ينقى دمي ..

بعبير رساميل التوجع والسجع

بيع الضمير تجارة الموهوب في سوق الجشع

عجز الجميع عن الرؤى

ايام حزنك والثياب والمحابر والقلم

والمستطيل من الغياب

هرمت زواياه الثلاث

ما عاد ينفع للقياس
.
.
.
عبد العزيز ...
رائع جداً

ويسر هذا القلب
أن يفتح أبوابه على مصرعيها ..
حفاوةً بما حضر .. ومن
حضر ..

شكراً سيدي هذا الحبر ..

كن بخير ..

 

[عبدالعزيز محمد المالكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد صالح الحربي

:

سَلْطَنَةٌ لا يُمكِنْ أنْ لا يضع قارئها يَدَهُ على رأسه !
لكَ النوافذ تُشرّع ياعبدالعزيز .. إلى أن لا تبقى ذرّة هواء.. في الخارج !
سعيدٌ والله بقراءتكَ شاعراً ،
وسعيدٌ بقراءتكَ ناثراً ثريّاً ..
_ كُلّ الشُّكر لك _

خالد الحربي

وكيف لا ارفع القبعة احتراماً ..
لحضورك الراقي ..

وانا أسعد بقراءتك لي كيفما يكون ..

الشكر لك انت ..

كن بخير ..

 

[فاطمه الغامدي]

عبدالعزيز بن محمد
ولعلك رغيف الفقراء
والأطفال ،
هل تذكر قيظ الظهيرة
وامرأة تأكل الطعام
بمفردها
بينما هم يتضاغون جوعا