|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#153 | ||
|
الرأسُ معطوب
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#154 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#155 | ||
|
سأمٌ يفضُّ ما نَزلَ مِن نَزف , والوَجعُ قِصَّةٌ حُبلى بالازدِياد .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#156 | ||
|
يتناسل الجرح
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#157 | ||
|
كذاك تفتريكَ محبرتك
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#158 | ||
|
القهوة تشرئبّ في حلق المعنى
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#159 | ||
|
جالسٌ في عتمة الضّوء , والغربة مسنّنة تأكل الوقت المتراكم في جبيني لتجعلني ضحية للزفر الآخر , هُناك في سالف ما لم يحتضرني عند ضيّق الأفق , ارتِّلُ أصواتا ً مِن هجراتٍ سلبيَّة إلى رأسي الهَرم , أدعوه لنبش الغريزة الملتوية , لنحظى بقهوة الامتناع , نشرب الوله المقفَّى بلا وَزن , نستعير من أدراج الهواء بضع هرب إلى الاستواء , نفقه تأليف أناشيدٍ لساعة الغضب , واللَّهو حاضرٌ مع الصَّمت , كلّ شيء يركض بتعب الوقوف , يحتسينا البهاء الممتزج بالنواح , بضع أسئلة متناثرة , وأجوبة عمياء قاتمة , ما حالنا إذ لا حال لنا , إلا أنّ الخريف في القلوب يهوى ضياع السبيل , وكيف بنا مِن صيغة إن جانبنا عكسٌ بغيض الطَّلعة , فلا يدرينا ونحن الأناة المحضة التي تعبق بدماء الحِراب , لا تستعجل فينا مروءة التَّضحية , فالقَتل حلال في الجَوَى , يستأهل عصمتنا لنمضي , وغدنا يتبرَّج بالضَّحك , الضَّحك السخيف لصورتنا , دعك يا وَطني القلبيّ مِن أتراح المناجاة في العقل , ذاك الأصمّ الذي يشرد إلى الأعلى في سقطاته , ماكرٌ إلى هباءه المنتظر .!
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#160 | ||
|
لا تشرب النهر الذي في صدرك يا حزين الجهات , لاتعقر السنبلة على سفح جبلك , قد كان سبيل حُزنك مالحا ً تشربه على الطرقات الأمطار , قد كان وقع ألمك أصفرا ً ولا تدريك السنين : أميّت أنت .؟ أم لا تزال تستنسخ الهواء !
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|