{...... شَرْنَقَة ،،!

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الحمد

نورة عبدالله



شرنقة مشرقة باللغة البكر
تفعل ذلك لتفعلي الأكثر .

باقة شكر لك

،،//،،


{::::


{ زِيَادُ الحَمَدِ }

اسْتَطَارَت نُجُومُ الشّكْرِ أيّهَا يَسْقِطُ
عَلى وَصِيدكَ المُتْرَعِ بِالألْقِ قَبْلَ
الآخَر ،،



مَمْنُونَتُكَ وَ لا عَدِمْتُكَ فَاضِلِي ،،



::::}





،،:::،،

 

[قايـد الحربي]

نورة عبدالله
ـــــــــــ
* * *


شرنقةٌ : مُشرقة
بلغتْ حدّ إنجابها شموساً من لُغة .

مُذهلةٌ وأكثر .

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

{::::

هُتَافَاتُ نِداء ،،
وَ مُتَوالِية ُ خَيبَات ،،
وَ كَومَةُ تَساؤلات ،،
وَ لا قَارِعَةُ إجَابَة
تَكسِرُ أصَابِع الصّمت ،،!

{:::: صَالِحُ الحَرِيرِي ::::}

لِ كَرَزِيّة حُرُوفُكَ عَمِيقُ امْتِنَانٍ وَ فَيْضُ شُكْرِي ،،

حَيْثُكَ تَنْحَنِي أغْصَانُ التّقدِيرِ فَاضِلِي

::::}

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

{::::


{:::: مَرْوانُ إبْرَاهِيم ::::}


أتَعْلَم ،/
أكَادُ أنْ ألامِسَ سَطْحَ السّمَاءَ صُعُوداً
عَلى مَعَارج " رهانكَ " الـ وَهَبَنِي
أنَامِلَ الضّوء وَ الفِتْنَة ،،


طَاغِي التّقدِيرِ وَ الامْتِنَان لِوَمْضَةِ
بَيَاضٍ أوسَعَت النّورَة بَهْجَةً يَا قَدِير

::::}

 

[لمى الناصر]

تراتيل مخنوقة في أهداب الشرنقة..

تتفتح لتبعث من جديد في صومعة فاتحة الكتاب..

اعتكاف في محراب الشوق والسماء تكف النداء..

ويح قلبي لم كتبه العنوان.. شهقة يتبعها دخان.

يا الله عندما ندخل شواطئ الوجدان المحملة بشوق.. وعتاب.

رحماااك ربي.

 

[ناصر الحسين]

نورة عبدالله

للغة بين شفتيك سحر الكمال

ممتن لكِِ

 

[ساره عبدالمنعم]

أكملي ..

فقد فاض الحزن ..
وتلون المكان بدموع القلم ..

دمتِ بكل إبداع

شمس الغلا

 

[نورة عبدالله عبدالعزيز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير

"رائعتي"
نوره العبدالله ..

أشهد الله على أن قلمك رائع بحق الصدق المولود في رحم الأقدار ..
حرفك محشو بكمية هائلة من البذخ ..
ارتفعي .. ارتفعي
أشعر بنفحات الريحان من هذا المكان..
استمري وفقك الرب ..
أهلاً بكِ ..

دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

{::::

الألْق // زَهْرَةُ زُهِير ،،


مَكَثْتُ بَيْنكِ كَثِيرَاً فَارْتَكَبَنِي
التّأخِيرُ بَحْثَاً عَنْ جُمَانَ
الأبْجَدِيّةِ لأنْثُرُهُا لَكِ هُنَا
مَطْلِيّةً بَعَسْجَدِ التّقدِير ،،

بِسَبَائكِ حُرُوفُكِ المُثْقَلةِ
بِالضّوءِ ارْتَفَعْتُ وَعَرَجْتُ
بإطْرَائِكِ المَدَارَاتِ
نَحْوَ أدِيمِ السّمَاءِ ،،

طِبْتِ وَ لا عَدِمْتُكِ يَا بَاذِخَة

::::}