
هو : عبدالمجيد الزهراني ..
بطريقة أخرى ,
هو : أحد أساتذتي , الذي سبق وأن صافحتُ فكره عبر مقالاته المطبوعة في الصحف ,
تعجبني جرأته / عفويته / تلقائيته /توصيله لأفكاره حتى وإن أحاطت بفكر القارئ أسلاك شائكة ..!
,
شرفتُ بزمالته عبر أحد المنتديات الأدبية وذلك مالم أتوقعه قط .. فمُنِحتُ شرف مشاركته
الرأي في بعض القضايا الأدبية والاجتماعية ..!
مؤخراً توجني بشرف آخر وهو قراءته .. وزاد على ذلك أن كانت منه لي هذه الكلمات التي وثقها في الموقع الذي جمعني به :
"بصراحة لاتحتاج الى صراحة زيادة , عرفني هذا النت , بأسماء كتابية جميلة , جميلة الكتابة وجميلة الوعي وجميلة الحضور .
بصراحة لاتحتاج الى صراحة ثانية , فاطمة العرجان أول مرّة أقرألها , من النت , وأنا لا أجامل فاطمة العرجان .... قرأت لها مواضيع هنا , وقرأت لها في جريدة المدينة , ومن مداخلاتها وحراكها الثقافي والتحاوري في مواضيع غيرها ...... , عرفت كم نحتاج مع فاطمة , فاطمتين , أو عشرة , أو 312 فاطمة "..!
هو : كريمٌ جداً ..!
أنا : ممتنة له ولكرمه كثيراً ..!