مقاطع من قصيدة كانت أنا ..

[عبدالعزيز رشيد]

اختي

الغيث
لقدومك معنى يبهج الكلمات ويفرح الصفحات شكرا لك

حين تقطفها وترحل ماذا لووضعت يدها في يديّ ؟ للأجابه لابدّ من المغامره !!

اختي أكرر شكري لك قدومك أضاف أبعادا هنا
تحياتي لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

اختي

نبض الحروف
قدومك الباذخ بالنور
قد جلب السرور للحروف
لأنك فعلا كـالـ نبض للحروف فكيف لها أن تذبل بوجودك ؟!
تشرّفت بكرم كلامك العاطر

ألف تحيّة لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

استاذي
م.عبدالله الملحم

الى هنا أقف
لم أعد استطيع جمع الكلام
قدومك أبقى الكلام في الصدور فلم تعد تستطيع الاقلام احتواءها
الف شكر وألف تحيّة لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

أخي

حسين آل صمع

أو الاسم الذي شرّف حروفي
بنور حظوره .. فلاتزال الحروف تتحدّث عن قدومك الجميل
من الحرف شكرا لك

 

[عبدالعزيز رشيد]

اختي
نور ..
اشكرك اولا على هذا الحظور
بحقّ تتشرّف كلماتي بكلماتك
وأتشرّف أكثر بهذا التشابه
واكثر وأكثر لأن حرفي قد عني لك شيئا
لم أعد أجد الصيغة المثلى لكلمات تحيك الشكر اللائق لك ! ..

اختي لاعدمنا قدومك
تحياتي وابتساماتي

 

[نفع القطوف]

.
عبدالعزيز رشيد
.

ليس هناك .. أصدق بوحاً
من روح تكتب لنفسها
فهي أعلم
بتلك الخلجات التي تنتابها .. حين حزن
.


دع تلك الوردة في يديك
ودعها ترتوي من طهر قلبك
.

فإن وهبتها للغير .. ستغادرك .. ويبقى شوكها
.

فحاذر أن تصافح .. من قطفتها لأجلها
فربما عادت يوماً
تلتمس عندك رحيق وردة .. تدرك بأنها لن تذبل
و يجرحها
شوك عدم الوفاء .. عندما لم تجد وردتها
.


نص ينساب .. كإنسياب النهر .. بهدوء
.

ويدع أثراً .. عذباً .. رقيقاً .. في الروح
.


وتبقى روعة الحروف .. في بساطتها .. وسلاستها
.


لتجد كل الرضى .. وكل القبول
.


شكراً لك هذه الوردة
.


ودمت بكل الخير
.

أختك .. نفع القطوف
.

.

 

[عبدالعزيز رشيد]

اختي

نفع القطوف

ماكتب منك اعلاه كانت غيوما امطرت ارض هذه الصفحه
لتنبت اوراق شكري وتزهر ازهار تقديري

اما عن الورده ستظلّ في يديّ
أعدك
كذلك لأن آلامها تملي عليّ حروفي !


أختي
ماكتب أعلاه مني
أعرف بأنه لايصلّ لحدّ الانصاف ولانصف قدومك
فعذرا للتقصير .