كأنه أنا ...!

[ميــرال]

صالح




.

 

[إسراء]

أصمت هنيهة ..



وأتابع


ثم أصمت مرة أخرى وأتابع



ليس ضعف قراءة
ولكن
أهرقتني مشاعرك التي ملأت مابين الحروف
وماخلف السطور

لستُ أرى مدىً أبجديتك
فإنها ضاحكة باكية
خرساء صارخة
حرّكت في داخلي عجز
وعادت بي إلى " هناك "
حيث كان يثير في داخلي كل التناقضات

اسمح لي بأن أنحني لقلمك
فقد أدخلني دوّامة الحيرة
وقليل من يستطيع ذلك



هنيئاً للشعر بك ..
دام قلمك يا وريث الحرف ..

تقبل مروري المتواضع
نكهة جنون

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان عسيري

,







,




صالح الحريري

لـ الجمال هنا لون تسربل بـ التفرد
وحرف مصقول بـ تألق
دائماً نصمت أمام بوحك
ونستمع لـ موسيقى حروفك

,

شكراً لك بـ حجم الأبجدية كلها
ولا تكفيك تطويقاً

بنت عمّ السحاب ..
وكأني أقرأ في كفوف الضباب أبجدياتكِ ...
تلك الأبجديات التي غاب مطرها من غمام حرفكِ يــ حنان ...!
صدقيني قد آن لكِ أن تهدي النثر معزوفة أدبية على أوتار بوحكِ الهتّان ..!






شكراً لأنكِ هنا ...
تصنعي بحروفكِ قوالب حلوى للعيد ..!



مودتي ...

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريانا

كأنه أنا ...
وكأنه ... لحنٌ شاردٌ من نوتة الأيام
كيف تتساءل عن رؤيتها للظلال ونُور حرفِك طاغٍ ..
لا وقت للغروب مع سطوع نثرك .
يقول نيتشه :: " إنّ الحقائق المكتومة تتحوّل مع الوقت إلى سموم ! "
وحقائِقُكَ هنا لم تنتظر الوقت القاسي ،
بل نحرَتْ قرابين الحنين على عتبات الجفاء بكل بساطة ...
شهدْتُ هذا العبق وكأنني غيمة شاردة عن وطن سماء ؛
فأخذتني حروفك نحو أُفق اللاعودةِ المُرتجاه ...!
عذراً لمجاراتي الخجلى لعبق البوحِ هنا ..
فـ الصعود إلى قلمك مُتعبٌ ومُكلف أيها الوريث ؛
وكل الشواهق هكذا ....
فهنيئاً للحرفِ بكَ وريثا ..

على عتبات ذلك اللحن الشارد ...
تتمايل مسامع الغيوم على موسيقى المطر ....!
تلك الحقائق لن تبقَ معلّقة بجدران الأمنية وأن حاولوا تحطيم أسوار الصمت ...!
سافري حيث الفضاء الرحب / المرحب بك ..
حيث النجوى والفوضى والهدوء ...
حيث أنتِ ..!

يــ أريانا ...
غيمة حرفكِ مطر لغة ...
تروي جذور علامات التعجب والأسئلة ...!


شكراً لأنكِ هنا ..
مودتي ...

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطر الندى

ماذا اكتب فيك ؟

وانت لم تجعل لي اي كلمة اكتبها عنك ،

يا وريث الحرف ،فانك قدجعلت من كل حرف لؤلؤ حتى صففته ليكتمل

وليصبح عقد من لآلآلي الثمينة .

لك مودتي

كسلسال ضوء ...
يضيء ما بين مشرق حضورك ومغرب غيابكِ ....!





دمت بألف خير ...
مودتي

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل

ياوريث ..

الغياب يُشكلنا .. يصنعنا .. يصفعنا ..!

ينال منا ويلون أيامنا بالرماد .. بالشحوب .. بالسواد

.

.

نالت حروفكـ من وهج الشمس نوراً لايبهت

أنار مساءتنا الحزينه ..

.

.

لكـ جل الود يانقي

دمتـ بخير

كأن الغياب ..
تعويذة حجاب لمواعيد الحضور ...!
يحملنا بقارب الانتظار نحو مرافئ الحنين ولا نهدأ ...!
تحترق أغصان اللهفة حتى يكسوها الرماد بليلة يتيمة إلا منّا ...!






يــ ديم ...
مطرك مطر وفاء ...
يروي الحرف / السطر من الألف حتى الياء ...!


مودتي ..

 

[فاطمة العرجان]

الغياب .. احتراقٌ لاينتهي إلا بعد أن يحيل المنتظِر رماداً .. كأنه أنا ..!
,
صالح ..
شكراً إذ تمنحنا فرصة النهل من حرفك كلما داهمنا الظمأ

 

[صالح الحريري]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مستور العتيبي



وريث الحرف

من غيرك يستطيع ان يؤرجح أوراق الخريف
وكأنه أنا أنت

ماجد

أنت يا ماجد ...

بلغتك التي تمطر الأنا سقيا الارتواء ...!

لا تمنح الغياب أنت ...

مودتي ..