[ عَلاقَاتٌ مُتَطَرّفَةٌ ]

[قايـد الحربي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي
:

أعطِ من المسافة كلاً على قَدْر قَطْره فـ الأكثر قطْراً لا خشية
عليه من ظمأ / فقدان ، أمّا الأقلّ قطْراً فابتعد عنه مسافة ما
يمنحه الارتواء / البقاء ، ولا يُغرينّكَ سرابه فتتوهّم بغزارته لأنّك
المسؤول بعد ذلك عن كلّ ذلك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكون

لاننسى اهمية (منع) تقاطع الدوائر فهي تشكل بالغالب الانفصال / الانفصام


رؤيه تستحق النظر مره أخرى

من جهتي طبعاٌ

سكون
ــــــــ
* * *

الدّوائِر تِلكَ لا تَتقَاطِع كَـ الدّوائِر ،
بَل تَتَدَاخِل لِتَدوْرَ الدّوَائِر .

شُكراً لكِ .

 

[ثامر الجريش]

.
.
.
ان كانتـ على فهميّ...
فمن الخطاء أن تُسمى قطرة...! وشمس...!

في قانون الطبيعة وفي ما امضيناه من سنونَ جامعية
تعلمنا أن القطرةُ تعودُ قطرة .. في موضعٍ بعيدٍ عن ما تبخرتـ به ..
وإما في الموضع ذاته او قريباً منه.

قايد

في جُعبتي الكثير والكثير وبحسبـِ مافهمتـ وعذرا ان كانَ الفهمُ [شاطِحًاً].
سأعود وبـِ[اسهابـْ]

لكـَ الودْ

 

[قايـد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الجريش

.
.
.
ان كانتـ على فهميّ...
فمن الخطاء أن تُسمى قطرة...! وشمس...!

في قانون الطبيعة وفي ما امضيناه من سنونَ جامعية
تعلمنا أن القطرةُ تعودُ قطرة .. في موضعٍ بعيدٍ عن ما تبخرتـ به ..
وإما في الموضع ذاته او قريباً منه.

قايد

في جُعبتي الكثير والكثير وبحسبـِ مافهمتـ وعذرا ان كانَ الفهمُ [شاطِحًاً].
سأعود وبـِ[اسهابـْ]

لكـَ الودْ

ثامر الجريش
ــــــــ
* * *

قَبائلٌ مِن التّرحيب لك .

:

أثقُ بفهمك إلى الحَدّ الذيْ لا أثِقُ بهِ بفَهمِي غيْر
الفَاهم قوْلك ، لكنّني أُؤكّد بأنّ التطرّف لَيس في
قانوْن الطّبيعَة بَل ضِدّه قَانونهَا .

:

كُن بخيْرٍ لنَكن .

 

[سيرين]

لن اضيف شيئاََ غير امتناني لقلم سامق الترف والفكر والبلاغة لأستاذنا قفايد الحربي
لا شيء غير اني احببت إعلاء هذا المقال كنموذج يجب ان نحتذي به في الطرح والردود الكاملة بحضورها
وكان هنا من اجمل ما قرأت عن فن وذكاء المسافة
كما تسميه أحلام مستغانمي “الحبّ هو ذكاء المسافة.ألا تقترب كثيرا فتلغي اللهفة،ولا تبتعد طويلا فتنسى.”
ولو نظرنا الى الطبيعة حولنا لأخذنا منها دروس في خلق الله سبحانه وتعالى
المسافة بين الشمس والارض
ان زادت لكان الفناء بالاحتراق
ان قلت لكان الفناء ايضا بالتجمد
شكرا بلا انتهاء وامنياتي بأن نحظى في المقال بجديد لقلمك استاذ قايد
دمت بألق وعنواناََ للادب والابداع الراقي
تحية وتقدير

\..