أحيـان "

[صالح الأسلمي]

مرحبا للجميع


طلب مساعدة لو سمحتم , أنا حاط كتابي " فُرص النجاح " في فلاش والفلاش هذا مو راضي يفتح لي الملف
وإلي يعرف يفتح لي هذا الملف بكون شاكر له ويا ليت إلي يعرفه يخبرني برسالة خاصة أو
بالبريد أو برسالة زائر لأن كتابي داخل هذا الفلاش . .

بالانتظار وأتمنى إلي يعرف يراسلني الحين

 

[صالح الأسلمي]

قد يجد الجبان 36 حل لمشكلته . . ولكن لا يعجبه سوى حلاً منها وهو " الفرار "

هل تعرف رجلاً
بدل كلمة " لا أريد " ووضعها " لا أستطيع "
بحيث كان شخصاً نفسه طرحَ لماذا سقطت ثم نجح و " قدم حلاً لا مشكلة "

أحياء ولكنهم أموات . . لا يعرفون سر حياتهم . . لا يقدمون لمستقبلهم ولا لأنفسهم ولا لأمتهم خيراً
إنهم لا يُدركون قيمة الحياة وصناعة القرار

ربما " الفرار " ليس خياراً صائباً لأن أي شيء لم تدفنه لا يزالُ حياً إن أردتهُ

صالح الأسلمي : إن كان حُلمك تقبيل كوعك فـ أكسر يدك في سبيل تحقيق حُلمك
وقبل كوعـك

 

[صالح الأسلمي]

الزوجة الموظفة هي نصف زوجة . . للأسف
لأنها تستيقظ صباحاً وتذهب إلى العمل وترجع منهمكة وتنام . .
وعندما تستيقظ في العصر . . تُصبح زوجة
أما قبل ذالك فهي زوجة المجتمع

وكنت أتساءل أين حقوق الأبناء ! . . أين الفطور والغداء !
لن يتواجدون لأن من الأساس لم تكن هي حاضرة
ذهبت لكي تكون زوجة للمجتمع وتبحث عن ذاتها ونست ذاتها في البيت
يقولون أنها ربة بيت نعم أتفق على أنها ربة بيت لكن " مزيفة " لان الخادمة هي ربة البيت
تركت خلفها عملها الأساسي والحقيقي في البيت كـ زوجة . . وذهبت لعملها المُزيف لدى المُجتمع

ما المُشكلة في توظفي المرأة ومخالطة الرجال !
ما المشكلة في أن تتزوج امرأة من امرأة !
ما المُشكلة أن تُطلق المرأة كما يُطلق الرجل !
تباً للإسلام لم يُعطي حق المرأة

شعب نصه تافه وربعه أغبياء. . . ما يعرفون دور الحمار ولا دور الببغاء

سُلعة تُباع في عُكاظ " الحُرية " . .
دمورا المرأة المسلمة شيءً فشيء . . لا أنوثة . . لا تردد . . لا حياء
. . . . . . . . . . . . . . . . مجرد فراغات قابلة للتعبئة

" زوجة متجزئة مقاطع \ \ \ \ مقـاطع "
" " يـوجد جسد فتاة للبيع " "

 

[صالح الأسلمي]

لقد سألني أحدهم : ما كان أبيـك ؟
فقلت : لقـد كان كل شيءٍ لم يكُـنْ موْجوداً

وإني كذبتُ كل من يقول : ليس الفتى من قال لقد كان أبي بل الفتى من قال هذا أنا

نعم لولا الله ثم أباكَ لكنتَ منياً يُمنى , ولولا الله ثم أباكَ لما نطق اللسان
لولا الله ثم أباكَ لما حلِمتَ \ صنعتَ \ وقفتَ \ تزوجتَ . . . . إلخ
فلا تُصدق الناعقين بمن كان أنا , فلولا الله ثم أباك لما كُنت تتفاخرُ بالأنا
فالفتى من قال لقد كان أبي وليس من قال لقد كُنت أنا

إذا كان أبيك حياً فـ أستغل الفرصة في تقبيل قدماهُ فغداً سوف تُحرم منه
كما إنحرمتُ وانحرموا منه الكثير ولم يعرفوا قيمة الأب . . .

لقد كنت كل شيءٍ لم يكُـنْ موْجوداً

 

[صالح الأسلمي]

لطالما أفضل الصمت عن الحديث
أنحنُ في دولة مُسلمة ! أشك في هذا

تحيا الكويـت \ تحيـا الكـويت

 

[صالح الأسلمي]

صالح الأسلمي : كلما زاد الجمال . . هناك وحش أكثر فـراسة ينتظر

 

[صالح الأسلمي]

وشْ تحضنين !

مُجرد حديد . .

وشْ تنظرين !

مُجرد شهيد . .

ضريبة البقاء حياً . .
لـكن !
لربـه سعـيد

أنا لا أفهم ما الذي يود أن يقوله لأمه لأن هناك عميل
لا يجعله يتنفس

يمـه غـسلي ثـوبك بـه مـن الـدم عـاري . . . يمه غسـلي ثـوبك بـه مـن ريح الدماء
مات الضمير وأبو نوره يبكي يا عذاري . . . مـات الحـياء مـات الحياء مات الحـياء

أعذرينا فلسطينا ونامي في مطر الرصاص

 

[صالح الأسلمي]

ما له داعي لو تكلّم ..
تفضحك نظرة عيونك ..
يالله فرصة و آتعلّم ..
قلب تخلص له يخونك ..
لا تجيني و لا تسلّم ..
روح ناظرهم يبونك ..

ابتعد و إلحق في سربك ..
يا مـعين .. يا مــعين .. يا مــــعين

شكراً ماجد فقـد سرقتُ شعورك لهذا اليـوم