مذكرات [ بــحّـــار ]

[إبراهيم بن نزّال]

اللهم اشفِ والدي شفاء ليس بعده سقما ابدا،
اللهم خذ بيده اللهم احرسه بعينك التي لاتنام.
واكفه بركنك الذى لا يرام و احفظه بعزك الذى لا يضام.
واكلأه فى الليل و فى النهار.
وارحمه بقدرتك عليه. أنت ثقته و رجائه يا كاشف الهم. يا مفرج الكرب يا مجيب دعوة المضطرين.
اللهم البسه ثوب الصحة والعافية عاجلا غير اجلا ياأرحم الراحمين،
اللهم اشفه اللهم اشفه اللهم اشفه ومرضى المسلمين..اللهم امين.

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

اللهم اشفِ والدي شفاء ليس بعده سقما ابدا،
اللهم خذ بيده اللهم احرسه بعينك التي لاتنام.
واكفه بركنك الذى لا يرام و احفظه بعزك الذى لا يضام.
واكلأه فى الليل و فى النهار.
وارحمه بقدرتك عليه. أنت ثقته و رجائه يا كاشف الهم. يا مفرج الكرب يا مجيب دعوة المضطرين.
اللهم البسه ثوب الصحة والعافية عاجلا غير اجلا ياأرحم الراحمين،
اللهم اشفه اللهم اشفه اللهم اشفه ومرضى المسلمين..اللهم امين.

اللهم لك الحمد والشكر من قبل ومن بعد،
عظيم الشكر لكل من دعا بالشفاء، جزاكم الله خير الجزاء.

 

[إبراهيم بن نزّال]

الكتابة :
إن لم تأتِ بمفردتك من مقدمة الخيال ممزوجا بصبغة واقعك،
فلا تنتظر أن يكون لقلمك شأن بين كبار الكتّاب.

 

[إبراهيم بن نزّال]

من لم يعشق يوما!، فلا يكمل قراءة حرفي هذا.

•

•
من جنون عشقي لها،
كتبت اسمها على صدري ليس وشما،
فقط جرحا لم يتخثر بعد،
أمجنون أنت!
قلت لها: وهل هذا جنون!
هذا الاسم،
لأعلن لباقي الأضلع أن تتسع فتغلق فتحاتها،
فتنعمين بداخلِ قصرٍ أركانه بيلسان ومجلسه لكِ ريحان،
قالت: هو كثير.
فرسمتُ وجهها والشامة،
هنا تبسمتْ بغنجها،
الذي يزيد نبض الشريان عشرة أضعاف الخفقان العادي ( عشقا )،
لستُ عاشقا لها وفقط،
بل قسما أنني بها مفتون.
وهل في ذلك مايضير!
أن أشرِّع الحرف لقلبي، فيكتب الشعور صدقا،
سئمت الصمت،
وآن للحرف أن يخلع رداء الرمزية الخانقة للحرف،
هي قرأت حرفي،
وأنا تعالت تناهيد أضلعي
كما لو أن فوّهة صدري تتبخر.
رمشها الناعس غفا، غفا،
والبيلسان انتشر والريحان،
أصدق العشق حرفي، وأصدق الحرف سِحر معشوقتي.

للحرف بقية، ربما بعد عام

 

[إبراهيم بن نزّال]

 

[إبراهيم بن نزّال]

دون سارة فالعشق أضغاث عاطفة.

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم بن نزّال

لا تحكي الشوقٓ وترسمهُ
دعه دفينا ويرقبهُ
قُل همسا : أهلا وصبِحهُ
واحكي الحال وقَرّبَهُ
إن شاءَ يوما سيطلبهُ
قل بعض الشوق واقلِلهُ
لا تحكي الشوقَ وتكثرهُ

واقع يعيد نفسه حرفيا ....

 

[إبراهيم بن نزّال]

سبحانك اللهم، أسألك اللهم التيسير.
غياب إلى حين.