اقتباس:
الأشياء من حولي كانت محرضاً جبرياً للكتابة لأنّي لو لم اهرب لها كانت ستحتضنني اشياءَ اخرى اقلّ روعةً واكثر ايلاماً ربّما !
|
صدقت !
أما أنا فما فاتني شيئ مما ها هنا ، كنت هنا في حينه و الآن أيضاً ، فزت بالمرتين معاً .. لم يكن بجعبتي يومها أي سؤال و الغيمة و المطر أحسنو الضيافة ..
القراءة من جديد في هذا المتصفح متعة ..
الكاتب الذكي المتمكن من أدواته الكتابية هو الذي يستطيع أن يمنح قُراءه متعة متجددة كلما أعادو المسح على ما خطته يمينه بأعينهم لاستنباطه روح الكلم و انتقاءه صفوة المشاعر و اللغة !
بكل بساطة ، أنت يا سعد كاتب مدهش و عن نفسي : في حاجة لسنين ضوئية لألحق بك 
كل الشكر للجميع ، عائشة ، غيمة ، مطر ، و سعد أيضاً / و إن فاتني الركب 