واعترف .. راح اعترفلك !

[غاده]

الشووق ؟ ماله عمر يفنى وينعاد
له في الضلوع ان عاد وان غاب رجفه


مع كل فرقا له ورى الجفن ميلاد
و ان ماتت الفرقا لقى الشوق حتفه

 

[صالح العرجان]

عطرك وبسماتـك بطيفـي يمـرون
وأعيـش جـو الذكريـات برحابـك .. ؟!

 

[صالح العرجان]

تدرى أحبك موت مأنـى مشـاورك
يانزفى اللى جرحـك اليـوم دانـك .. ؟!

 

[غاده]

سأعترِفُ لكَ مادُمت تريد اعترافاً ..!
يأبى النسيانُ أن يَطعمني من مذاقهِ
قليلاً لاحيا من دونِ جوعِ غيابكَ !

 

[غاده]

،,

تثير الدهشة وقاحة البعض وأساليبه في إثارة الفتن
ولم أجد مصطلحا وافيا لأصف به هؤلاء

,،

 

[وردة نجد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غاده

،,

تثير الدهشة وقاحة البعض وأساليبه في إثارة الفتن
ولم أجد مصطلحا وافيا لأصف به هؤلاء

,،

لا يوجد تعريف للفتنه أبلغ من التعريف الرباني حيث وصفها بقوله : ( والفتنة أشد من القتل )
الفتنه جاءت هنا نكره : غير محدد نوعها
فجاءت تحتمل أنواع كل الفتن وأشكالها ..؟!!
ووصفها المولى بأنهاأشد من القتل
جميعنالا يخفى عليه جزاء القاتل ولا الصفات أو الألقاب التي يتصف بها.
والله أعلم

وردة نجد

 

[صالح العرجان]

أثـر الكـلام احيـان نافـذ ومسمـوم
خصوص .. ممـن فـي غـلاه اتباهـا

كل ما بغيت اصد .. عن وضع .. محتوم
قـام يتغافلنـي .. فـؤادي .. وجاهـا .. ؟!

 

[نوف سعود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة نجد

لا يوجد تعريف للفتنه أبلغ من التعريف الرباني حيث وصفها بقوله : ( والفتنة أشد من القتل )

الفتنه جاءت هنا نكره : غير محدد نوعها
فجاءت تحتمل أنواع كل الفتن وأشكالها ..؟!!
ووصفها المولى بأنهاأشد من القتل
جميعنالا يخفى عليه جزاء القاتل ولا الصفات أو الألقاب التي يتصف بها.
والله أعلم

وردة نجد

قال الله تعالى : وَالفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ القَتْلِ (البقرة/ 191) . ليُعلم أن معنى الفتنة في هذه الآية هو الكفر والشرك، وليس معنى الفتنة في هذه الآية النميمة وهي نقل القول للإفساد. وقد نقل الفخر الرازي في التفسير الكبير عن ابن عباس أنه قال : إن المراد من الفتنة الكفر بالله تعالى. وإنما سمي الكفر بالفتنة لأنه فساد في الأرض يؤدي إلى الظلم والهرج أي القتل، وفيه الفتنة. وإنما جُعِل الكفر أعظم من القتل لأن الكفر ذنب يستحق صاحبه به العقاب الدائم، والقتل ليس كذلك. والكفر يَخرج صاحبه به عن الأمة والقتل ليس كذلك، فكان الكفر أعظم من القتل. وأما قول الله تعالى : وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا (النساء/93). معناه أن من يقتل مؤمنا متعمدا بغير حق مع استحلاله لذلك فجزاؤه جهنم خالدا فيها. وهذا تفسير ابن عباس لهذه الآية الذي ذكره الرازي في تفسيره.