[ محمود درويش ] إلى رحمة الله .. - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الزمن بوّار (الكاتـب : عادل الدوسري - آخر مشاركة : عبدالله العتيبي - مشاركات : 2 - )           »          !!!... [ مَـمـْنــُوُعْ ] ...!!! (الكاتـب : خالد العلي - مشاركات : 43 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 66 - )           »          الغُرفــة ! (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 8 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : جليله ماجد - مشاركات : 75179 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 435 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 95 - )           »          الهبوب الصلف (الكاتـب : عادل الدوسري - مشاركات : 2 - )           »          قطوف من قراءاتي (الكاتـب : د. لينا شيخو - مشاركات : 42 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 512 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإعلام

أبعاد الإعلام مِنْبَرُ الْمَنَابِرِ وَ حِبْرُ الْمَحَابِرْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-10-2008, 08:33 AM   #17
بدرالموسى
( صحفي جداً )

الصورة الرمزية بدرالموسى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 21808

بدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعةبدرالموسى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أحسن الله عزاء الشعر
و عزاؤكم
وعزاؤنا

 

التوقيع

أرواحنا شاخت
ولم يعد بمقدورنا الموت
أقصى أمانينا أن لا نشاهد أرواحنا تخرج حية أمام أعيننا

.
( أنا )

بدرالموسى غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 09:24 AM   #18
خالد الداودي
( شاعر )

الصورة الرمزية خالد الداودي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4395

خالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعةخالد الداودي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رحمك الله يا درويش

..


صوت نازك في مطارات الوصول
صبح درويش وتقاسيم الغياب

معصم الاصفاد ميعاد المثول
طيش عمر البيلسان من الشباب

هي نفس التقاسيم تضهر الآن على الوجه
دمعا فياض من زرقة البحر الغامقه او صفرة المغيب الدافئة اخذ ينحت الصورة الكبرى، المشهد المعبر

الدمعه الاخيره لا زالت تنتظر لتسدل الستار وتغرس الحب للتجربة العظيمه التي نقشت على وجه البياض


رحمك الله يا درويش

 

التوقيع

لســاني مرْميٌ هناك > تلعقه الارصفه ْ
عبدالرحيم فرغلي

خالد الداودي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 10:24 AM   #19
ريم علي

كاتبة وصحفية

مؤسس

افتراضي


اعلن الرئيس الفلسطيني الحداد العام لمدة ثلاثة ايام على فقد الشاعر محمود درويش.

 

ريم علي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 11:13 AM   #20
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


رحم الله روحه ، و برد مضجعه ، و نور قبره ، و جلله بالمغفرة ، و كساه بالرضى ، و منحه حسن الوفادة ، و سلَّى أهله ، و جملهم بالصبر ، و كملهم بالأجر ، و عوَّضَ خيرا .
__
حمد الرحيمي
جلائل الشكرِ لك بحميد القدر
__
عبد الله

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 01:36 PM   #21
ماجد العتيبي
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد العتيبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

ماجد العتيبي غير متواجد حاليا

افتراضي



رحمه الله ..

الشاعر الذي يجعل من الحروف مراجل


التصقت بحروفه كثيرا و كتابه ( في حضرة الغياب ) قرأته اربع مرات
كان اول نثر ينشره ...

قبل شهر وضعت في توقيعي مقتطف من قصيدة له ربما كنت استبق موته
و اعزي نفسي بها

.. يقول فيها :-


في الانتظار يصيبني هوس برصد

الاحتمالات الكثيرة: ربما نسيت حقيبتها

الصغيرة في القطار، فضاع عنواني

وضاع الهاتف المحمول، فانقطعت شهيتها

وقالت: لا نصيب له من المطر الخفيف

وربما انشغلت بأمر طارئ أو رحلة

نحو الجنوب لكي تزور الشمس، واتصلت

ولكن لم تجدني في الصباح، فقد

خرجت لأشتري غاردينيا لمسانا وزجاجتين

من النبيذ

وربما اختلفت مع الزوج القديم على

شؤون الذكريات، فأقسمت ألا ترى

رجلاً يهددها بصنع الذكريات

وربما اصطدمت بتاكسي في الطريق

إلي، فانطفأت كواكب مجرتها

ومازالت تعالج بالمهدئ والنعاس

وربما نظرت إلى المرآة قبل خروجها

من نفسها، وتحسست أجاصتين كبيرتين

تموجان من حريرها، فتنهدت وترددت:

هل يستحق أنوثتي أحد سواي

وربما عبرت، مصادفة، بحب

سابق لم تشفَ من، فرافقته إلى

العشاء

وربما ماتت،

فإن الموت يعشق فجأة، مثلي،

وإن الموت، مثلي، لا يحب الانتظار

 

التوقيع


في قريتي .. تولد الدهشات
هناك حيث الجدات ..
يكتبن بـ كرات الصوف
قصائد .. للأحفاد

هناك .. تعدنا الخراف
و تنام !



أنا..



مدونتي


ماجد العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 01:37 PM   #22
ماجد العتيبي
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد العتيبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

ماجد العتيبي غير متواجد حاليا

افتراضي






هذه مقتطفات من كتابه(في حضرة الغياب)


فلتحفظ ليل الألم هذا عن ظهر قلب. فقد تكون الراوي والرواية والمروي، فلا تنس هذا الطريق الضيق المتعرج الذي يحملك وتحمله اٍلى المجهول العربيد الذي سيرميك، وأهلك، بالشبهات.


وتسأل: ما معنى كلمة ((لاجئ))

سيقولون: هو من اقتلع من أرض الوطن.

وتسأل: ما معنى كلمة ((وطن))؟

سيقولون: هو البيت، وشجرة التوت، وقن الدجاج، وقفير النحل، ورائحة الخبز، والسماء الأولى.

وتسأل: هل تتسع كلمة واحدة من ثلاثة أحرف لكل هذه المحتويات..... وتضيق بنا؟



وبسرعة تكبر على وقع الكلمات الكبيرة، وعلى الحافة بين عالم ينهار خلفك، وعالم لم يتشكل بعد أمامك..... عالم مرمي كحجر طائش في لعبة أقدار. تسأل نفسك: من أنا؟ ولا تعرف كيف تعرف نفسك. ما زلت صغيرا على سؤال يحير الفلاسفة. لكن سؤال الهوية الثقيل قد أقعد الفراشة عن الطيران.


***********************************


لك حلم يسبق الشعر، بهي

ونداء يسبق الايقاع، بحري

كأن الليل هذا

خلوة الخالق بالمخلوق:

كن سيد أوصافك منذ الآن،

يا ابني لك حلم

فاتبع الحلم بما أوتيت من ليل! وكن اٍحدى صفات الحلم
واحلم تجد الفردوس في موضعه!

 

التوقيع


في قريتي .. تولد الدهشات
هناك حيث الجدات ..
يكتبن بـ كرات الصوف
قصائد .. للأحفاد

هناك .. تعدنا الخراف
و تنام !



أنا..



مدونتي


ماجد العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 01:39 PM   #23
ماجد العتيبي
( كاتب )

الصورة الرمزية ماجد العتيبي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

ماجد العتيبي غير متواجد حاليا

افتراضي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ما أَقول لكمْ ؟

وأَنا لم أكُنْ حجراً صَقَلَتْهُ المياهُ

فأصبح وجهاً

ولا قَصَباً ثقَبتْهُ الرياحُ

فأصبح ناياً ...

أَنا لاعب النَرْدِ ،

أَربح حيناً وأَخسر حيناً

أَنا مثلكمْ

أَو أَقلُّ قليلاً ...

وُلدتُ إلي جانب البئرِ

والشجراتِ الثلاثِ الوحيدات كالراهباتْ

وُلدتُ بلا زَفّةٍ وبلا قابلةْ

وسُمِّيتُ باسمي مُصَادَفَةً

وانتميتُ إلي عائلةْ

مصادفَةً ،

ووَرِثْتُ ملامحها والصفاتْ

وأَمراضها :

أَولاً - خَلَلاً في شرايينها

وضغطَ دمٍ مرتفعْ

ثانياً - خجلاً في مخاطبة الأمِّ والأَبِ

والجدَّة - الشجرةْ

ثالثاً - أَملاً في الشفاء من الانفلونزا

بفنجان بابونج ٍ ساخن ٍ

رابعاً - كسلاً في الحديث عن الظبي والقُبَّرة

خامساً - مللاً في ليالي الشتاءْ

سادساً - فشلاً فادحاً في الغناءْ ...

ليس لي أَيُّ دورٍ بما كنتُ

كانت مصادفةً أَن أكونْ

ذَكَراً ...

ومصادفةً أَن أَري قمراً

شاحباً مثل ليمونة يَتحرَّشُ بالساهرات

ولم أَجتهد

كي أَجدْ

شامةً في أَشدّ مواضع جسميَ سِرِّيةً !

كان يمكن أن لا أكونْ

كان يمكن أن لا يكون أَبي

قد تزوَّج أُمي مصادفةً

أَو أكونْ

مثل أُختي التي صرخت ثم ماتت

ولم تنتبه

إلي أَنها وُلدت ساعةً واحدةْ

ولم تعرف الوالدة ْ ...

أَو : كَبَيْض حَمَامٍ تكسَّرَ

قبل انبلاج فِراخ الحمام من الكِلْسِ

كانت مصادفة أَن أكون

أنا الحيّ في حادث الباصِ

حيث تأخَّرْتُ عن رحلتي المدرسيّة ْ

لأني نسيتُ الوجود وأَحواله

عندما كنت أَقرأ في الليل قصَّةَ حُبٍّ

تَقمَّصْتُ دور المؤلف فيها

ودورَ الحبيب - الضحيَّة ْ

فكنتُ شهيد الهوي في الروايةِ

والحيَّ في حادث السيرِ

لا دور لي في المزاح مع البحرِ

لكنني وَلَدٌ طائشٌ

من هُواة التسكّع في جاذبيّة ماءٍ

ينادي : تعال إليّْ !

ولا دور لي في النجاة من البحرِ

أَنْقَذَني نورسٌ آدميٌّ

رأي الموج يصطادني ويشلُّ يديّْ

كان يمكن أَلاَّ أكون مُصاباً

بجنِّ المُعَلَّقة الجاهليّةِ

لو أَن بوَّابة الدار كانت شماليّةً

لا تطلُّ علي البحرِ

لو أَن دوريّةَ الجيش لم تر نار القري

تخبز الليلَ

لو أَن خمسة عشر شهيداً

أَعادوا بناء المتاريسِ

لو أَن ذاك المكان الزراعيَّ لم ينكسرْ

رُبَّما صرتُ زيتونةً

أو مُعَلِّم جغرافيا

أو خبيراً بمملكة النمل

أو حارساً للصدي !

مَنْ أنا لأقول لكم

ما أقول لكم

عند باب الكنيسةْ

ولستُ سوي رمية النرد

ما بين مُفْتَرِس ٍ وفريسةْ

ربحت مزيداً من الصحو

لا لأكون سعيداً بليلتيَ المقمرةْ

بل لكي أَشهد المجزرةْ

نجوتُ مصادفةً : كُنْتُ أَصغرَ من هَدَف عسكريّ

وأكبرَ من نحلة تتنقل بين زهور السياجْ

وخفتُ كثيراً علي إخوتي وأَبي

وخفتُ علي زَمَن ٍ من زجاجْ

وخفتُ علي قطتي وعلي أَرنبي

وعلي قمر ساحر فوق مئذنة المسجد العاليةْ

وخفت علي عِنَبِ الداليةْ

يتدلّي كأثداء كلبتنا ...

ومشي الخوفُ بي ومشيت بهِ

حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ

من الغد - لا وقت للغد -

أَمشي / أهرولُ / أركضُ / أصعدُ / أنزلُ / أصرخُ / أَنبحُ / أعوي / أنادي / أولولُ / أُسرعُ / أُبطئ / أهوي / أخفُّ / أجفُّ / أسيرُ / أطيرُ / أري / لا أري / أتعثَّرُ / أَصفرُّ / أخضرُّ / أزرقُّ / أنشقُّ / أجهشُ / أعطشُ / أتعبُ / أسغَبُ / أسقطُ / أنهضُ / أركضُ / أنسي / أري / لا أري / أتذكَّرُ / أَسمعُ / أُبصرُ / أهذي / أُهَلْوِس / أهمسُ / أصرخُ / لا أستطيع / أَئنُّ / أُجنّ / أَضلّ / أقلُّ / وأكثرُ / أسقط / أعلو / وأهبط / أُدْمَي / ويغمي عليّ /

ومن حسن حظّيَ أن الذئاب اختفت من هناك

مُصَادفةً ، أو هروباً من الجيش ِ

..

...

ويقول:

مَنْ أنا ؟

كان يمكن أن لا يحالفني الوحيُ

والوحي حظُّ الوحيدين

إنَّ القصيدة رَمْيَةُ نَرْدٍ

علي رُقْعَةٍ من ظلامْ

تشعُّ ، وقد لا تشعُّ

فيهوي الكلامْ

كريش علي الرملِ

لا دَوْرَ لي في القصيدة

غيرُ امتثالي لإيقاعها:

حركاتِ الأحاسيس حسّاً يعدِّل حساً

وحَدْساً يُنَزِّلُ معني

وغيبوبة في صدي الكلمات

وصورة نفسي التي انتقلت

من أَنايَ إلي غيرها

واعتمادي علي نَفَسِي

وحنيني إلي النبعِ

لا دور لي في القصيدة إلاَّ

إذا انقطع الوحيُ

والوحيُ حظُّ المهارة إذ تجتهدْ

كان يمكن ألاَّ أُحبّ الفتاة التي

سألتني : كمِ الساعةُ الآنَ ؟

لو لم أَكن في طريقي إلي السينما

كان يمكن ألاَّ تكون خلاسيّةً مثلما

هي ، أو خاطراً غامقاً مبهما

هكذا تولد الكلماتُ . أُدرِّبُ قلبي

علي الحب كي يَسَعَ الورد والشوكَ

صوفيَّةٌ مفرداتي. وحسِّيَّةٌ رغباتي

ولستُ أنا مَنْ أنا الآن إلاَّ

إذا التقتِ الاثنتان ِ :

أَنا ، وأَنا الأنثويَّةُ

يا حُبّ ! ما أَنت ؟ كم أنتَ أنتَ

ولا أنتَ . يا حبّ ! هُبَّ علينا

عواصفَ رعديّةً كي نصير إلي ما تحبّ

لنا من حلول السماويِّ في الجسديّ .

وذُبْ في مصبّ يفيض من الجانبين .

فأنت - وإن كنت تظهر أَو تَتَبطَّنُ -

لا شكل لك

ونحن نحبك حين نحبُّ مصادفةً

أَنت حظّ المساكين /

من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً

من الموت حبّاً

ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشاً

لأدخل في التجربةْ !

يقول المحبُّ المجرِّبُ في سرِّه :

هو الحبُّ كذبتنا الصادقةْ

فتسمعه العاشقةْ

وتقول : هو الحبّ ، يأتي ويذهبُ

كالبرق والصاعقة

للحياة أقول : علي مهلك ، انتظريني

إلي أن تجفُّ الثُمَالَةُ في قَدَحي ...

في الحديقة وردٌ مشاع ، ولا يستطيع الهواءُ

الفكاكَ من الوردةِ /

انتظريني لئلاَّ تفرَّ العنادلُ مِنِّي

فاُخطئ في اللحنِ /

في الساحة المنشدون يَشُدُّون أوتار آلاتهمْ

لنشيد الوداع . علي مَهْلِكِ اختصريني

لئلاَّ يطول النشيد ، فينقطع النبرُ بين المطالع ،

وَهْيَ ثنائيَّةٌ والختامِ الأُحاديّ :

تحيا الحياة[/COLOR]

 

التوقيع


في قريتي .. تولد الدهشات
هناك حيث الجدات ..
يكتبن بـ كرات الصوف
قصائد .. للأحفاد

هناك .. تعدنا الخراف
و تنام !



أنا..



مدونتي


ماجد العتيبي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2008, 06:13 PM   #24
قايـد الحربي

مؤسس

عضو مجلس الإدارة

افتراضي


:

[ يوسف شاهين ] و [ محمود درويش ]

نفقدهما و بأقلّ مِن شهر .. !!

ياله من اختبارٍ عظيمٍ لـ صبرنا .

 

قايـد الحربي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:50 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.