[] الصديق [] - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
[ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75155 - )           »          ستقول لي: _ تعالي بما تبقى منك إليْ.. (الكاتـب : جنوبية - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 10 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 785 - )           »          نفثات مقدسة من أنحاء اخرى .. (الكاتـب : محمد الجهني - مشاركات : 0 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 14 - )           »          وصب ! (الكاتـب : تركي المعيني - مشاركات : 155 - )           »          هــايــكــو (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : تركي المعيني - مشاركات : 299 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 509 - )           »          ارتداد (الكاتـب : ماجد العيد - مشاركات : 325 - )           »          جُمُوحُ العَاطِفة (الكاتـب : محمّد الوايلي - مشاركات : 1682 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-27-2008, 03:32 PM   #1
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

افتراضي [] الصديق []


[] الصَّديقُ []


"نقطف ثمار الصداقة كلَّ لحظة"
ديموفيل
الإنسان مَدنيٌّ بالطبْعِ ، لا يفتأ أن يُخالِطَ غيرَه من بني جنسه ، لأنه بدونه ليس بشيءٍ ، فلا استغناءَ عنه ، حاجة الإنسان للصديق تشمل الكثير من مناحي حياته ، فهو في حاجته روحياً ، و عاطفياً ، و فكرياً ، و كذلك جسدياً ، إنَّ الصديقَ ليسَ إلا نسخةً أخرى من الذاتِ ، فإن لم يكن الصديقُ ممثِّلاً الذاتَ حين الاختيارَ فلا يكونُ أقلَّ من مُشابِهٍ لها .
في مخالطة الإنسان الناسَ يجدُ كثيراً ممن يعرضُ نفسَه صديقاً ، و لكن ليس من صادَقَ صادِقٌ ، و لا مَن صاحَبَ صاحِبٌ ، فالاتصافُ لا يعني الصفة ، فقوانينُ الصداقةِ مما لا يُطيقها إلا مَن كان قادراً عليها ، و يدَّعيها كل من يفشل عند أول امتحانٍ .
الصداقة هي التركيز على الايجابية في بنائها ، لأنها صِلةٌ إبقائية و ليست إفنائية ، علاقة لتدوم لا لتزول ، لأنَّ هذا هو لُبُّها ، فعندما نراها بعين الإيجابية في الإيجابية نكون قد أبقيناها ، و لكننا حين نراها بعين الإيجابية في السلبية نكون قد هدمناها في مهدها ، كما لو أننا رأيناها بعين السلبية في السلبية أو بعين السلبية في الإيجابية .
إنَّ إيجابية الصداقة تنتظمُ أشياءَ كثيرةً من أحوالِ المُصادِقِ و المُصادَق ، فيكون بها بناءُ الإبقاءِ ، فكل تصرفٍ ، مهما كان ، إما أن يكون مُبقياً أو مُفنياً ، فمتى أدرك الصديقانِ هذا الشيءَ في صداقتهما أدركا سِرَّ بنائها و بقائها .
لذلك فلا يتم تحققُ بنائها إلا باعتبارها صداقة أرواح لا صداقة أشباح ، فصداقة الأرواح ترابُطٌ رُوحيٌ باطنيٌ قلبيٌ ، فيكون التواصل من خلال البواطن و تخاطر الأرواح حتى لو كانا بعيدين جسداً أو خبراً ، و هذه أساسُ الصادقات و جوهرة العلاقات ، لأن البقاءَ للأرواحِ بعد فناءِ الأجسادِ ، فالأرواحُ حقائق الأجساد ، و لولاها ما كن الأجساد .
صداقةُ الأرواحِ تعني أن الصدقَ في الصداقةِ يكون ذاتياً نابعاً من الصديقِ نحوَ صديقه ، فلا يستخرجه طلبٌ و لا بَعْثٌ ، و لا يستحرثه سؤالٌ أو بحثٌ ، بل تكون الأرواحُ قائمة مقام الاتحادِ و الاندماج و الامتزاجِ ، و هذه أندرُ وجوداً بين الأصدقاء .
و صداقة الأشباح / الأجساد لا تبقى ، و لا يُضمنُ دوامها لأنها تكمُن في التواصل الجسدي من خلالِ حواسِّه ، و الحواسُ لا يُضمن صِدق تعبيرها عن الباطن ، و ربما تكون صداقة الأشباح ردماً لصداقة الأرواح .
الصداقة ذاتيةٌ قبل أن تكون غَيرية ، فصديقٌ يعتبرُ صديقَه ليس كذاته ليس صديقاً ، و على هذا قامت قوائم الصداقة عند العقلاء النبلاءِ ، فقبيحٌ في صديقٍ يَرى نفسَه على صديقه ، و قبيحٌ في صديقٍ أن يكون في منأى عن صديقه ، و قبيحٌ في صديقٍ أن يكون أنانيَّ الحالِ ، لأن جوهر الصداقةِ أن تكونَ لصديقكَ كما تحبّ أن يكون لك ، فإن لم تكونا كذلك فليس شيئاً يُحْفَلُ به في الصداقة .
الصداقةُ الصادقة ذات وظائف و ضرائب ، فلا يَلِجُها إلا مَن كان صادقاً صَدوقاً ، فإنَّ صديقاً لا يعتبرُ صديقَه كذاتِهِ ليس صديقاً ، و إنَّ صديقاً لا يكون مع صديقه في ضرائه أكثر منه في سرائه ليس صديقاً ، و إن صديقاً لا يكون مع صديقاً وفيَّ القولِ و الفعلِ ليس صديقاً ، و إنَّ صديقاً لا يكون حيثُ أراده صديقه فليس صديقاً ، و إنَّ صديقاً لا يكون لصديقه أشد من ظلِّه ليس صديقاً ، و إنَّ صديقاً لا يكون لصديقه كافياً فليسَ صديقاً ، و إنَّ صديقاً لا يكون لصديقه الناسَ ليس صديقاً ، و إن صديقاً لا يكون مع صديقه صورةَ الكمال الإنساني ليس صديقاً ، و إن صديقاً لا يكون صديقاً لصديقه فليس صديقاً ، إن الصديقَ الحقَّ إن كانَ فليسَ إلا أندرَ من كبريتٍ أحمرَ ، و مَن لقيَه فيكن ممسكاً به فلن يُنجب الزمانُ يوماً صديقاً آخرَ ، فالصديقُ الوفيُّ يتيمٌ ، و ليس له بديلٌ ، و لا مثلُه مثيلٌ ، و الباقي زيفٌ و حيفٌ ، و كلاهما كمرورِ طيفٍ .
الصداقة الروحية تفتقرُ لأصولٍ ستةٍ حتى تتوطَّد و ترسخ :
الأول : الثقة ، فصداقةٌ لا تقوم على ثقةٍ أحد الصديقين بالآخر صداقةٌ داخَلَها ما يقضي عليها بالفسادِ من أولِ طريقها ، و لا تُسمى صداقةٌ في عالم الصداقة الحقيقي ، و إن ألبِسَتْ ثوبَها ، و أدنى شكٍّ بين صديقين هو بدايةٌ الانهيار .
الثاني : الاحترام ، فمتى لم يقُمْ بين الصديقينِ أصل الاحترام و التقديرِ ، في الغياب و الحضور ، كان إتلاف الصداقة حتميٌّ ، و لو تواصَلَت الأجساد و تلاقتْ فإن الأرواح في معزلٍ ، و في انعزالها هُزالُها ، و الهُزالُ زوالٌ .
فلا تعني الصداقة مجاوزة حدود الأدب و الاحترام ، بل تزيدُ منه ، لاعتبار الكينونة الاتحادية بين الصديقين ، و اعتبار الصداقة شيئاً يُلغي هذا الأصل فهو فهم مغلوطٌ عند نبلاء الأصدقاء .
الثالث : التسامح ، و اللينُ و المرونةُ توابعُ لذلك ، و أساسٌ في الصداقة ، فلا غِلظة و لا اشتداد ، كما أنه ليس تدقيقاً و حساباً ، كذلك تلمُّسُ العذرِ بين الأصدقاءِ في حالاتِ الخطأ من أفعال الشرفاءِ من الناس في صداقاتهم ، فهو صُداقُ الصداقة ، و من لم يكن عاذراً كان غادراً .
الرابع : التشجيع ، فالصديقُ بصديقه ، فإن لم يكن رافعاً إيَّاه في مراقي الكمالاتِ بقيَ في محالِّ الحالاتِ لا يُجاوزها ، فيكون مِعواناً مُقوِّماً داعماً ، و التخاذُلُ في الدعم للصديقِ خيانةٌ لاعتبار روحية الصداقة ، فإنْ لم يكن الصديقُ هنا فلا يُراد في غيره .
الخامس : المشاركة في الأحاسيس ، هذه تتحقَّقُ تماماً عند اتفاقِ الروحين ، و اتحادهما في لُباب الصداقة ، فحديثُ الأرواح يسري سرياناً لا تُدركه قوانين الجسدِ و لا براهين العلم ، و تدركه القلوبُ ، و تحكي العينُ ، و لا تكذبُ جوارحُ الروح ، و متى غابت الأحاسيس تبادُلاً فإنَّ هناك خللاً في أحد الطرفين ، فليُدرَكْ .
السادس : المحبة ، لا حديثَ هنا ، فيكفي أن المحبةَ أصلٌ يَجمع شتاتاً في الصداقةِ .
و بدون هذه الأصول الستة يكون فيها نوعٌ من الخلل ، و متى طرأ الخللُ في طرفٍ من الصداقة تأثر الطرف الآخر تلقائيا ، لأن العلاقة روحية ، و الأرواح لها لغتها الخاصة في التخاطُبِ .
هكذا الصديقُ ، فإن كانَ ثَمَّ و إلا فلا يكن ، بل لا يكون ، لأن الصداقةَ من جذرِ الصدقِ ، و الصدقُ لا يقبلُ الدعاوي ، و الأفعالُ براهينُه ، و الحقائق مضامينه .

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-27-2008, 04:15 PM   #2
حسين الحوالي
( شاعر )

الصورة الرمزية حسين الحوالي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 500

حسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعةحسين الحوالي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




ياعبدالله ..

ماكان قولك ينقص حكمة ً .. عمّا قاله .. [ ديموفيل ] ..
بالفعل ياصاحبي ..
الصداقة .. إرتباط روحي .. نزيه .. وصادق ..
بل إنه ميثاق طاهر .. وشريف بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ..
الأيام كفيلة بـ إختبار من حولك ..
حتى تجعلك تدرك .. يقينا ً .. أين هو الصديق ..
من بين كل تلك الوجوه العابره ..

ماأجملها من كلمة .. بل ماأروعها
حين تستوفي شروطها .. في روح ٍ .. تشاركك الحياة ..

عبد الله العُتَيِّق ..

كنت هنا فريدا ً .. في فكرك .. و .. في إنتقاءك لـ الكلمات المتناسقة .. كـ نغم ..
بـ حق .. إستمتعت بك هنا .. جدا ً

لاتتأخر بـ حضورك القادم ..
لأنني بحاجة لـ التأمل .. كثيرا ً

دمت حاضرا ً .. لـ تتفكر العقول .. وتتحسس القلوب .. مشاعرها

دمت بخير ,,











ح . ح . ح

 

التوقيع


أقطـُفْ لي دمُوعـِي .. وعَـطنْي [ مِدينْه ]
أَحيي بَها كـِل التعـَب مِـنْكْ ..
.. وأرتاااااح

الليْل عُقبُكْ .. تـِعتـْريـْه السـِكينـَــ هـْ
طاااااحَتْ نـُجـُومْه ..
.. وأختفـَى ى ى ى الضـَـيْ
ثـُم [ طــَـا ااااأح ] !!

alrsmi@hotmail.com
ح . ح . ح

حسين الحوالي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-29-2008, 02:51 AM   #3
فاطمة العرجان
( كاتبة )

الصورة الرمزية فاطمة العرجان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

فاطمة العرجان غير متواجد حاليا

افتراضي


أصادق نفس المرء قبل جسمه = وأعرفها في فعله والتكلم

الصداقة .. روح تستقر فيها أرواح الأصدقاء..

.

أستاذي الرائع الكبير .. القدير .. عبدالله
مقالاتك دروس .. تختبئ في ثناياها العبر وتفيض منها الحكمة ..

.

دمتَ متألقاً

 

التوقيع

الروشن ~

فاطمة العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-29-2008, 11:05 AM   #4
م.عبدالله الملحم
( مهندس )

افتراضي






:
:

كُل عام و أنت صديقي الذي : -
أثِق بِه ، أحترمه ، يسامحني ، يشجعنِي ، يشاركني أفراحي و أحزاني و فناجين القهوة ، أحبه و يدُلُنِي على [ مخارِج ] الأمور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .

عميد اللغة و عتيق الحضور .. شُكراً يا نُور .. تقديري .



:
:

 

التوقيع

@ALMiLHM
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

م.عبدالله الملحم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-24-2009, 08:09 AM   #5
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الحوالي مشاهدة المشاركة


ياعبدالله ..

ماكان قولك ينقص حكمة ً .. عمّا قاله .. [ ديموفيل ] ..
بالفعل ياصاحبي ..
الصداقة .. إرتباط روحي .. نزيه .. وصادق ..
بل إنه ميثاق طاهر .. وشريف بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ..
الأيام كفيلة بـ إختبار من حولك ..
حتى تجعلك تدرك .. يقينا ً .. أين هو الصديق ..
من بين كل تلك الوجوه العابره ..

ماأجملها من كلمة .. بل ماأروعها
حين تستوفي شروطها .. في روح ٍ .. تشاركك الحياة ..

عبد الله العُتَيِّق ..

كنت هنا فريدا ً .. في فكرك .. و .. في إنتقاءك لـ الكلمات المتناسقة .. كـ نغم ..
بـ حق .. إستمتعت بك هنا .. جدا ً

لاتتأخر بـ حضورك القادم ..
لأنني بحاجة لـ التأمل .. كثيرا ً

دمت حاضرا ً .. لـ تتفكر العقول .. وتتحسس القلوب .. مشاعرها

دمت بخير ,,











ح . ح . ح

حسين الحوالي
~~~
الصديقَ أنتَ بحرفكَ الأنيقِ
إن وجدتُ صديقاً صدوقاً يَكون في محافلي كأنا فهو الوليدُ الذي لا مثلَ له ، و سيجدُ كلٌّ صديقاً ، و لكن يَختلفُ الأصدقاءُ ، فسر الصديقِ في وصفه لا في جنسه و نوعه .
حسين /
مودةً لرحكَ أيها الرفيع

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-24-2009, 08:13 AM   #6
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان مشاهدة المشاركة

.

الصداقة .. روح تستقر فيها أرواح الأصدقاء..

.
ً
فاطمة العرجان
~~~
اختزالٌ للكلمِ الكثيرِ عن الصداقة في هذه الحكمة الجميلة
متألقةٌ أنتِ

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-24-2009, 08:15 AM   #7
عبد الله العُتَيِّق
( كاتب )

الصورة الرمزية عبد الله العُتَيِّق

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

عبد الله العُتَيِّق غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم مشاهدة المشاركة




:
:

كُل عام و أنت صديقي الذي : -
أثِق بِه ، أحترمه ، يسامحني ، يشجعنِي ، يشاركني أفراحي و أحزاني و فناجين القهوة ، أحبه و يدُلُنِي على [ مخارِج ] الأمور نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .

عميد اللغة و عتيق الحضور .. شُكراً يا نُور .. تقديري .



:
:

م . عبد الله الملحم
~~~
الصديق الرفيق ، عامك صداقاتُ السعادة تتهافتُ عليك لتنالَ شرف القُربِ إليك
أمنية أن أكون كذلك لك و للكلِّ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

twitter: ALOTAIG

عبد الله العُتَيِّق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-26-2009, 08:47 PM   #8
حنان الفايز
( رووح المســاء )

افتراضي


ســــــــلام على الدنيــــــا ان لم يكــــــــن بها
صديــــــق صدوق صــــــاااااادق الوعد منصفــــا


الصداقه ارتباط جميل فالصديق قريب منا دائما لاغنى لنا عنه

الصداقه من أجمل الأمور في الحياة


الصداقه كنز ثمين ...


ارض خضراء... مثمره بعطااء صاحبها.


كل ماكتب هنا رائع .


شكر لك........

 

حنان الفايز غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:15 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.