حُرِيّتي وَ الشَرقيّ

[الـحُـرِيَّـة]

لِ تَكُْ البِدايه مِنْ هُنا



" http://www.naseemalrooh.net/old/music/warda/01.ram"




( لِ أ جَ لّ كْ )



لأجلْ الأنا
سأُتابِعْ إجتِثاثْ الأملْ مِنْ أعماقْ
( ذ ا ت ي )
وَسَأُغَنيْ لِ أجلْ عَينيّكْ
كَثيراً فالعِشقْ يا وَريدْ قَلبي
مُتأصِلْ بِكْ حَتى نِهايِةْ
( ا ل عُ م رْ )

( مُ خ تَ لِ ف ه )



لَنْ أكونْ أنثاكْ التي تَعوّدتْ عَليها
بِلْ سَأكونْ روحْ
خُلِقَتْ فقطْ
للرَقصْ عَلى بَوابِة
( شَ ر ا ي ي نَ كْ )
فتِكرارْ أحساسْ الثَملْ
بِكْ يُسقطنيْ لِجنّةْ
( يَ د ي كْ )

(ل أ نّ كْ تُ ش بِ هَ ن ي )


ما هوَّ الفَرقْ بَيننا ..( ؟ )
هوَّ يَا سَيّد آلامي
أنني عَشِقتِكْ لِروحكْ
بِلا مُقبِلاتْ تَجعلْ شَهيتي هائجه كالموجْ
وَبلا لمساتْ تَخلِقني من جديدْ كما يَفعل البَرقْ
عَشِقتَكْ لِأنكْ
( تُ ش بِ هَ ن ي )

(شَ ر قِ يّ)



شَرقُيُ حَبيبي
زرعْ النَرجِسْ بِأعماقيْ
فَجعلني الأجملْ
وقَبضْ على القَلبْ
فَجعلنيْ الأعمَقْ
( حِ سّ ا ً )

( عَ ي نَ يّ كْ )


كما قُلتْ لي
مِرارً بِأني لَستُ
كَأيْ أُنثى
وها أنا يا جَميلْ الروحْ
أتأكدْ مِن هذا
بِما رَأيتـُهْ بِ
( عَ ي نَ يّ كْ )

( د ي و نْ )



ما زالْ يِراوِدني
حُبْ الرَقصْ عَلى أنغامْ
( ديونْ )
فحِسّها المُحلِقْ لجَبينَكْ
يَجعلني أطبعْ قَبلتي عليه
( خِلسّه )

(ا ب تِ س ا مَ ه )


أصبَحتْ الأبتسامَه
مِن مَلامحي البيضاءْ
تَشُقْ طَريقها للشرقْ
بِمجردْ عِبورْ طَيفَكْ
أمامْ مُخيلتي
لِيكونْ وِجودها مُعلّقْ
عَلى ( طَ ي فَ كْ )

( ا ل حَ ي ا ة )



بِحبْ أشبهْ بِرغيفْ العَيّشْ
سَيبقى يَتمددْ عِشقَكْ كَأوراقْ العِنَبْ
حَتى يَكتمِلْ عَرشْ الألتِقاءْ
بِالجَسدْ كَما الروحْ
( تماماً )

الـحُـرِيَّـة

 

[قايـد الحربي]

الحريّة
ـــــــــــ
* * *



نرحبُ بكِ في أبعاد ،
فأهلاً و سهلاً مورقة .

:

كان للون جهةٌ واحدةٌ : حيث الكون بكلّ جهاته ،
و لم يكن للكون إلاّ أنْ يرتكب النبض _ ذلك أقلّ الألوان
أمّا أكثرها فقد أُحيل إلى لغةٍ تقترب من الماء ، لتتشكّل غيمة ..
ليس الهطول وظيفتها ، بل وظيفتنا نحن قرّاءها / مُستسقيها .

:

الحريّة
كل الشكر لهذا الفضاء .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

مُوسِيقى البداية ياحُريِّة
لَم تَنْتهي مِن قَلْبِي ..حَتى الآن ../ وثب المطر وتوقف فجأة ..خَاف أن يَفيِّق وَجْهِي ..
بَعد أن توسّد حُضن غيِّمة ,
لِقاءك الأوّل شَعرته جيِّداً ..وَ أُوقن جِداً ..أن يَدي حينما تَمتّد اليكِ تُصافحكِ ..سَتعُود لِصدري ..وهِي بِرائحة الَسماء وَ الملائكة !

هل أقُول أهلاً بكِ ../ أم سَ تكُ صغيرة جداً حيثُّكِ ؟!
لا أعلم ..
وأرُيدكِ أن تعلمي ..أن قلبي الصغير اتسع لك منّذ الوهلةِ الأولى بحجمِ العالم ,

.

.

.

 

[السندريلا]

عُذُوبَةٌ / جَزَالَةُ بَيَانٍ عَلَى مَعِيِنِ الْعِشْقِ
حَلَّقَتْ بِنَا ،، وَ نَسَجَتْ منْ الْكَلمِ حَرِيِرَا ً

♦.
♦.

:: الْحُرِيَّة ::
دمْتِ بِذَات الْرَونَقِ ،،
وَ اهْلَاً بكِ يَاوَارِفَة / سَامِقَة الْحَرْفِ ،،

 

[شموخ أنثى]

تحليقك نحو نحر الجمال ..!
تجلى للعيان في تلك المأدبة النثرية ..!
التي ارتوت منها ذائقتنا و أُتخِمت عشقاً وردياً ..!

الحرية لكِ لروحكِ الباسقة كل التحايا
وهذه

 

[عبدالله العويمر]

وحلّق النظر بجناحي حرفك ِ للأعلى ،لأعلى،لأعلى








جميل ُ ُ هذا الفضاء الذي أراه
































أهلا ً بك

 

[د. منال عبدالرحمن]

و كأنّكِ كنتِ تطرّزينَ شالَ حبٍّ بمنمنماتِ منحت لوحتكِ هذهِ روحَ زهرةِ أقحوان ..

الحريّة ,

أهلاً بكِ في أبعاد أدبيّة ,

دمتِ بخير .

 

[الـحُـرِيَّـة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

الحريّة
ـــــــــــ
* * *



نرحبُ بكِ في أبعاد ،
فأهلاً و سهلاً مورقة .

:

كان للون جهةٌ واحدةٌ : حيث الكون بكلّ جهاته ،
و لم يكن للكون إلاّ أنْ يرتكب النبض _ ذلك أقلّ الألوان
أمّا أكثرها فقد أُحيل إلى لغةٍ تقترب من الماء ، لتتشكّل غيمة ..
ليس الهطول وظيفتها ، بل وظيفتنا نحن قرّاءها / مُستسقيها .

:

الحريّة
كل الشكر لهذا الفضاء .

"
كَ غَيمه أمسكتْ الماءْ
بِيدْ مِن حَريرْ هوَّ
أحتضانكْ لِهذه " الحُريّه "
لِ أكونْ بِهذا ممتَنه جداً
لَكْ وَ لِ كَرمْ لِقائِكْ
وِدي وَأكثرْ
الـحُـرِيَّـة