•• [ اثْنَى عَشْرَ لـِـ أنْثَى ] :

[قايـد الحربي]

عطرٌ وَ جنّة
ـــــــــــ
* * *






قيل : أنّ [ بيكاسو ] استخدم في هذه اللوحة
إثنى عشر لوناً ...

حسناً

قلتُ : بأنّ [ عِطرٌ وَ جنّة ] استخدمتْ في العنوان
إثنى عشر حرفاً ...

حسناً

سأتتبّع الكَمال و أكملُ في التابع ...

 

[عبدالله الدوسري]

يجذبني دائما ً هذا الفردوس ،،

والصوت المارق من ثقوب الناي يدا ً ممنوحة للسماء ،،
وهذا النص المشاكس يكتسي بحلة رائقة يخالها الحالم ما يشاء ،،
والنشوة ناطقة فواحة تنفث الأبخرة وتلف القلب بعدد الألوان والظلال والأضلاع ،،
تجرد الأطراف من عتمة الخلية الأولى ،،

عطر وجنة ،،،
دائما ً هدية حرف ،، على مسام الانصات رذاذ ،،
تقبلي تحياتي

 

[مِسْك]

هنا لغة مربكة ، و امتاع لامتناهي .
[ متابعة ]

.

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران

لكنك أنت : لست كذلك .. ولاتشبهني أبداً


... ياللهـــــول !!

http://music.6arab.com/fairooz..rag3een-ya-hawa.ram

.../ قَبْل أنْ أبَدأ بِالْمُضِي الى نَصْي
كُنت أتَشَابَك بِالْمُوسِيقى وَصَوتها .. كُنت أطَيرُ بِإتجاهِ سَلالِم أنْفَاسِي ,
جِئتُ وَوَجَدتُك فِي حالِ جَناحٍ ,
وأنت كَذلك - والله -

 

[جرير المبروك]

ياعطر:
أشكر مرورك الممنون هنا
على اروقة الفكرة التي تستفز
لأشرئب تملقا لادراك الوحي المتجلي
على رسول البيان " القلم".
لك العطر يا جنة..
بل
لك الجنة ياعطر

جر...........ير

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي

لـِ : التوطِئَهْ /


مِنْ سُلالات الفَلَكْ أنت ِ ، لَمْ تَنْكثُ ِ بـ عهد الحَرفْ ، وَلمْ يَخَنْ بِكِ عَهْده ، عَلى مَجرّاتُك ِ يَعقُد الظّلام حاجبيه وهو حَسير ، جنّةٌ تَأتي بـِ جنّه ،
تَسْتدرجين مادّة الخُلود الموشومه بـِ طابعُك ِ [ لُغَهْ ] فـ تَثْبُت عَلى أفُقْ الزّمان صِناعة الشّاسِعْ مِنَ الضّوءْ / الماء !

[ بانوراما : مَعْقوده بـِ نَكْهتك ]

لـِ الْتَوطِئَةِ أيْضاً ,
.../ تُرْكِي : يَتَثاءبُ قَلْبِي بِالْحُلم كُلَّما نَطَقْتُكَ .. تَدْنُو الْسَماء .. تَسْقُط أجْنِحة ..
تَنْخَفضُ الْأرض ..../ وَيَرْتَفعُ وَجْهَك فَقَطْ ,
.../ تُرْكِي : نَرْدِي رَابْح بِقَبْضَتك دَائِماً

 

[شظآيا]

..
..
نُقدم الروحُ لِهذا الهطول الغير مسبوق بإنذار " رِهان"

رائحة الحور تَفوح من ثنايا الاثنى عشر ونُحلق بلارؤوس

نَهبط كملائكة النورِ ،،، هُنا المفردة تَمتد منها أحبال صوتيه تُجيب العاكفين

بِحلزونات الريبة " سُبحان مُجري السحر بِجنة العطرِ"


هُنا غَرق فمن يُنقذني وانا لاأملك الا جسداً هزيلاً...


هُنا إعتدال للمعكوفة أذيل لُغتهم

طُوبى إني أغرقت نفسي هنا

سَلاماً سلاماً
..
..

 

[تركي الحربي]

[ غُرباء إلا ّ منِْ إحتيال مُعرِّف ]

الخَيال مُعْضِلَهْ وجَمْرَةٌ تتّقِد ،
نِصْفها ميّت ونصفها الآخر ٌ ينتظر غفران فَتيل ،
لايتّخَذُ الـ لون حِجابْ لإن الفُرشاة أصلها تعويذهْ !

خُطى فَقيه يَجِدُ نفسه بـِ السّاكِنْ مِن إنصات الغُرباء [ لَهُ ] ،
يتّخِذُ من تمائِمُ الخريف قِباب ُغيمْ ، ومِن حُجب الجِهات سِراجْ !

[ لـِ جُزء بعيد مِن الـ إثنى عشر ]