)) إنــهـ الــوجود ((

[آفاق]

.


.




محاولات فاشلة لوأد صوت
ورغبة بصمم معتمد نحوه
بت أخشى أن تضوع نفسي بعبق روحه
فوجئت بفيضان لمشاعر جاهدت واجتهدت في مقاومتها
وهاهي تعتصم بقوتها وصدقها
وحتى ذاك الحنان دُعي فلبى النداء
وقفت على الخط الفاصل بين الحقيقة والحلم
تحسسته ...حتى تأكدت من حقيقته
ليس وهماً
ليس حلماً
!
!
إنهـ الوجود
تزهر القلوب وتثمرالنبضات
لتصب في ربيع العمر
رغبات تتصارع بين البوح والصمت
في هذا اليوم بالذات
انتصر البوح
لأترك القلب بعهدته
فأيها القاطن هناك
عزفت قيثارتك واستحضرت عوالم عتيقة
تراقصت خطوات الأيام معانقة سواحل ليال ساحرة
أحكمت شريعتك واستغرقت حتى سابع أرض
تأمر أنت فأطيع أنا ..
أنثاك.. أنثى ارستقراطية يصعب ترويضها ..
ومع ذلك فقد سلمتك ميثاق القلب وأصبحت
( أنثى موشومة بك )
وبين هذا وذاك تعالى صوتٌ في حنيا الروح قائلاً
سأدني جلابيب الستر على أحرفي العاشقة
لأواري ملامح الود فيها
ليبصرها قلبك ..
لك وحدك نبض سابق وتسابق حتى نال الرضا ..




احتراماتي

 

[خنساء بنت المثنى]

لعله يُحسن القراءة

مذهلة المشاعر حروفك أخيتي

مودتي واحترامي

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:
وانا استمع لتامر حسني " عنيا بتحبكـ "

وأقرأ " إنه الوجود "

كانت معضلـه كــبيــره ..

حين نحب نمتلئ بـ هــم

غاليتي آفاق

عامكـ هذا العام سـ يكون الأسعد

ودي ووردي

:

 

[صُبـــح]

المشرقة آفاق ...

حقيقة أنا هنا لأخبركِ بأني أسقط في حرفكِ وأقع دوماً تحت تأثيره .. !
وكأنه مصوباً على قلبي يضع ربطته المتأنقة على عيني و أتوه ...

سيدتي الجميلة ...
كـ طبطبة الماء إثر اغتسال حورية في نهر أنتِ ...


ود ممتليء ...


صُبـح

 

[صالح الحريري]

آفاق ..
نطق الحرف بصوت المشاعر ...
وحق له أن يقيم مراسم عيد ميلاده الآن ...!

وأن لم يفعل..
فلا يستحق فضاء آفاقكِ أبداً ...!


القراءة لكِ ...
تعويذة كاتبة بجيد قارئ ...

لكِ الجنّة ...


تحياتي

 

[آفاق]

.

.


الغالية خنساء ..

وإن حاول القرآءة فما في القلب أكـــــثر




يسعدني حضورك


احتراماتي

 

[شظآيا]

..
..
لِلوجود هنا مَراسم العيد بأعين الأطفالِ
كان للون السابع بالقوس
أفق آخر يُرتل من أناملكِ يانقية


آفاق
ومدارات جمال كنتُ بها هنا

شكراً لاتموت

 

[أريـــام]

آفاق : راااائع جدا مشاعركِ

كوني بخير ..