الحلزون ..! - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-18-2008, 02:43 AM   #1
عبدالرحمن الغبين
( شاعر )

الصورة الرمزية عبدالرحمن الغبين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

عبدالرحمن الغبين غير متواجد حاليا

افتراضي الحلزون ..!


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



هل رأى أحدكم قوقعتي ؟
همممم، لا أستطيع بالضبط أن أتذكر أين تركتها في آخر مره.
لم أكن أعلم أنني سأحتاجها مرةً أخرى، يا لي من غبي.
غبي ؟! هه لا بل حلزونٌ غبي، لتكتمل صفة الغباء ببطء.
يقال بأن إدراك الحلزون لضعفه، نوع من أنواع القوة.
أما أنا حلزونٌ غبي، ضعيف، رخو، لم أدرك هذا عندما تركت قوقعتي.
كانت تحميني أثناء إنخفاض درجات الحرارة، ومن عبث الكائنات الأخرى.
لم أكن كباقي الحلزونات التي تحمل قواقعها بسلام، لم أكن أريد أن أتقبل العالم كـ حتمية.
كنت طائشاً، ثورياً أراد التحرر فبدأ بهدم جدران بيته.
كنت أريد أن أستمر برحلتي إلى أقصى الوجود.
أن أعرف من أنا ؟
أن أكتشف إذا ما كانت توجد هناك حياة أخرى خارج هذا المكان الواسع،
إذا ما كان سلوكنا فطرياً أم هو عبارة عن عاداتٍ يحكمها المجتمع.
إذا ما كان الحب هو ما يوّحد الأشياء !
آه .. ، الآن فقط أتذكر.
كنت قد غادرت قوقعتي لأختبر هذا الشيء،
كانت فاتنة في تلك الليلة التي كان سنا البدر ينعكس على قوقعتها الصافية كـ فضة.
كل ما حولنا كان يغري بالحب، كانت رائحة أنفاسها تدوّخني تجعلني لا أسيطر على تصرفاتي أو أقوالي ، كـ بخور صوفيّ.
كانت فكرة الإتحاد بجسمها الرخو تسيطر علي شيئاً فشيئاً، أعلم بأن الحلزونات لا تمارس الحب إطلاقاً، إنما هي كائنات خُنثى تضع بيضها بنفسها، وكأنها منذورة للوحدة واللا أحد .
لكن في تلك الليلة كانت تسيطر علي فكرة ممارسة الحُب معها، الإلتصاق بها،
أردت أن أحتضنها حتى نتحد، ونتنفس برئةٍ واحدة، أن نكون بروحٍ واحدة. هل الحب هو ما يوحد الأشياء فعلاً ؟! كما قال أحدهم*.
يالهذا البرد القارس، أين تركت قوقعتي ؟
هذا هو اليوم الخامس على التوالي الذي أغرق فيه بالبحث عنها وأغرق أكثر بالأسئلة اللا نهائية. وبفلسفة الأشياء من حولي، فالحلزون هو مقياس كل شيء**، الحب والكره، الخير والشر كل هذه الأشياء تخضع لمقاييسنا نحن، وبحسب حاجاتنا. ولكن هل رأى أحدكم قوقعتي ؟!

لا أحتمل أن أُرى ضعيفاً عارياً هكذا أمام الجميع،
أعلم بأنكم جميعاً ضعفاء وتحاولون إخفاء هذا الضعف،
أنا أيضاً كذلك، ولكن هناك لحظات سحرية نكون فيها مع من نحب،
نكون معه .. هممم أقصد معه لدرجة أن نكون ضد الجميع، حتى أنفسنا.
هناك لحظات نحتاج فيها أن نكشف حجم ضعفنا، أن نكشف حجم خوفنا، نحتاج أن نبوح بهذا السر لأحدهم.
أن نخرج من قوقعتنا ونرقص عراةً تحت ضوء القمر.
ولكن دائماً هنالك خيبات تجعلنا نبحث عن قوقعتنا لنلجأ إليها من الجميع، وبالأخص ممن نحب.
نصعق دائماً في النهاية عندما نكتشف أنهم الأقدر على سحقنا ، فنحن أمامهم مجرد حلزونات بلا قواقع.
أين قوقعتي ؟ هل رأى أحدكم قوقعتي ؟
كفاكم ضحكاً وسخرية..
جميعكم حلزونات رخوة ضعيفة، لا تجرؤ على الخروج من قوقعتها.
وتتحدثون عن الحرية، إن حريتكم زائفة تماماً كعقولكم.
فالحرية ليست أن تكون لك قوقعة أكثر إتساعاً من الآخرين !
الحريّة هي الحب الذي يجعلنا نقف عراةً أمام من نحبهم.


:


:


يِسْتِرِيحْ الشَّاعِرْ إنْ أَتْعَبْ حُرُوفِهْ،
هَمْ جُوْفِهْ،
كَشْف حَجْم الضَّعْف فِيْ قَلْبِهْ، وخُوفِهْ.
تَرْجِمَةْ أُنْثَى مَعَاهَا كُلْ شَيْ بَالكُونْ مُمْكِنْ.
كُلْ شَيْ بَالكُونْ مَعْهَا غِيرْ مُمْكِنْ !
تِحْتِوِيهْ بْحِضْنَهَا طِفْل يْتَلَعْثَمْ بالسَّلامْ.
تِبْتِعِدْ، ويصيرْ كَهْل، مِهْنِتِهْ صِنْع الكَلامْ :
"كِلْ نَعِيمْ يْغَلِّفِهْ هَمْ وشِقَاْ..
والهَوَىْ مِثْل الهَوا، ما نِنْتَقِيه !
الفُرَاقْ أَرْحَمْ مِن الشِّحْ بْـ لِقَا..
والمَمَاتْ أفْضَلْ مِنْ إنّكْ تِتَّقِيه."
يِسْتِرِيحْ الشَّاعِرْ إنْ أَتْعَبْ حُرُوفِهْ،
إنْ رَمَا ثِقْلِهْ عَلى كَتْف الوَرَقْ،
وبالمَمَاتْ إرْتَاحْ مِنْ دنْيَا الأَرَقْ.





* " ما يوحّد الأشياء هو الحُب، ما يفرقها هو الكره" - أمْفِيدوكلِسْ (434-494ق.م)
** "الإنسان مقياس كل شيء" بروتاغوراس (420-487ق.م)

 

التوقيع


بَعَضْ أَحْيَانْ، أَقُول : [ الوَقْت يِنْصِف] كَانْ بِهْ بَاقِي.
وأَقُول أَحْيَانْ : وَقْتِكْ لا تِقَاوا، [إنْهَرِهْ، واقْوهْ]
فَلا أَسْهَلْ مِنَ الصَّعْب، إنْ جِمَحْ عَزْم الفتَى الهَاقِي.
ولا أَصْعَبْ مِنَ السَّهْل، إنْ بَغِيْت اتْخَيِّبْ الهَقْوَة.



فـَ الرَّاحِلُونَ هُمُ ..!
أبو الطيب.

عبدالرحمن الغبين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-18-2008, 03:35 AM   #2
صُبـــح
( كاتبة )

افتراضي




عبد الرحمن ..

ليس بإمكان التعرّي أن يكون مذهلاً وخاطفاً ولافتاً بل ومثيراً للدهشة إلا إذا كان مرافقاً للتخلي والتجلي ؛ هنا ثمة تحدّ آخر وهو كيف يمكن للمحب أن يتناثر من سماءاته إلى أرض الحب !
دون الإغراق في التجريد والتطويح بعيداً حيث المكابرة والتعلّق بما يسمى بالعزة بالإثم ..
ثمة حال مقارب للصدق هنا إن لم يكن هو بذاته ودفقاته وشاراته الحقيقية ...

هل كلنا حلزونات !!
نعم هذا الوصف هو تماماً ماكنت أشعره منذ زمن ولا أقوى الإعتراف بقوقعات حقائقه !

الألق عبد الرحمن ...
قلمك رهان من رهانات الكتابة وقد كسبناه ...

 

التوقيع

العزلة أبرح فسحة للنسيان ... !

صُبـــح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-18-2008, 10:22 PM   #3
محمد الضاوي
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد الضاوي

 







 

 مواضيع العضو
 
0 تُـربه !
0 طواحين الامااني ..
0 صومعة رااهب
0 رقص

معدل تقييم المستوى: 253

محمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعةمحمد الضاوي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


:





سـ اعود ./.. ثق بـ ذلك يا صديقي



.

 

التوقيع

لن اسـ تثني منكم احدا !

مظفر النواب


.

محمد الضاوي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-18-2008, 11:44 PM   #4
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية عبدالعزيز رشيد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2212

عبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعةعبدالعزيز رشيد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


.... إنتظرني
وإن لم أعد
أرجوك لاتحاسبني ف هنا وجبَ الإحتفاء بقدرٍ لاأستطيع الوفاء به

 

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-19-2008, 03:21 PM   #5
العـنود ناصر بن حميد

شاعرة و كاتبة

مؤسس

الصورة الرمزية العـنود ناصر بن حميد

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 510

العـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعةالعـنود ناصر بن حميد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي





هذا التشبيه ياعبدالرحمن
مخيف وحقيقي
ربما لأنه حقيقي فهو مخيف أكثر !!
وكما قلت

"فالحرية ليست أن تكون لك قوقعة أكثر إتساعاً من الآخرين !
الحريّة هي الحب الذي يجعلنا نقف عراةً أمام من نحبهم."

كن بسلام



 

التوقيع


ونتمرجح .. بكفوف الريح !!

العـنود ناصر بن حميد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-20-2008, 08:09 PM   #6
عبدالرحمن الغبين
( شاعر )

الصورة الرمزية عبدالرحمن الغبين

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

عبدالرحمن الغبين غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح مشاهدة المشاركة

عبد الرحمن ..
ليس بإمكان التعرّي أن يكون مذهلاً وخاطفاً ولافتاً بل ومثيراً للدهشة إلا إذا كان مرافقاً للتخلي والتجلي ؛ هنا ثمة تحدّ آخر وهو كيف يمكن للمحب أن يتناثر من سماءاته إلى أرض الحب !
دون الإغراق في التجريد والتطويح بعيداً حيث المكابرة والتعلّق بما يسمى بالعزة بالإثم ..
ثمة حال مقارب للصدق هنا إن لم يكن هو بذاته ودفقاته وشاراته الحقيقية ...

هل كلنا حلزونات !!
نعم هذا الوصف هو تماماً ماكنت أشعره منذ زمن ولا أقوى الإعتراف بقوقعات حقائقه !

الألق عبد الرحمن ...
قلمك رهان من رهانات الكتابة وقد كسبناه ...
اممممم ..
لو رسمنا شمس وإلا ..
نافذة للنور وإلا ..
شرفة لبدر يتجلّى ..
كان تاب الليل عن غيّه وقام الصبح صلّى !

الصبح صبح،
نحن كحلزونات بحاجة لخيط من النور يتسلل إلى قواقعنا.
ولكن هذا لا يحدث طالما نصر على وضع الكمون المحكم فيها.

نحن بحاجة للقليل من الحب،
والكثير الكثير من الشجاعة، امممم ..ربما الشجاعة الخطوة الكبرى لملامسة الحرية،
نحن حلزونات نتقوقع بالجهل، والخوف من الآخر.
وجهلنا / خوفنا لزج، رائحته كريهة.
لماذا لا نريد الخروج من جهلنا، أو الكشف عنه.
أو حتى أن ندرك هذا ..
على الرغم من أن إدراكنا لجهلنا هو نوع من أنواع المعرفة !
لكننا لا نريد أن نخرج من قوقعتنا.
فنسمات المعرفة، والحريّة باردة خصوصاً على أجسامنا المظلمة الرطبة.

نحتاج لأن نتصالح مع أنفسنا.
لا بد أن نتصالح مع أنفسنا أولاً ، لكي نستطيع أن نتصالح مع من نحب !

اممم ، أعتقد أنني شطحت كثيراً هنا.
عذراً، وشكراً لمرورك الثري.
للإطراء الكريم.
لك.

دمتي بخير.

 

التوقيع


بَعَضْ أَحْيَانْ، أَقُول : [ الوَقْت يِنْصِف] كَانْ بِهْ بَاقِي.
وأَقُول أَحْيَانْ : وَقْتِكْ لا تِقَاوا، [إنْهَرِهْ، واقْوهْ]
فَلا أَسْهَلْ مِنَ الصَّعْب، إنْ جِمَحْ عَزْم الفتَى الهَاقِي.
ولا أَصْعَبْ مِنَ السَّهْل، إنْ بَغِيْت اتْخَيِّبْ الهَقْوَة.



فـَ الرَّاحِلُونَ هُمُ ..!
أبو الطيب.

عبدالرحمن الغبين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-20-2008, 11:22 PM   #7
عبدالعزيز رشيد
( شاعر وكاتب )

افتراضي


تعجبني نكهتك وحبكتك
ولونك الأدبيّ قريبٌ جدّا من اللون الذي أحبّ قراءته
كنت أهرب من زخارف اللغة واحتيالاتها إلى زخارف الخيال وانبثاقاتها
اتّخذت الحلزون فكان الحلزون اسطورة هذا النصّ
إذ تقول الاسطورة: (نصّك)
هكذا هي الأساطير تتّخذ رموزا بسيطة فتحيك بها حكايتها الخالدة بمعانيها
لن أفرط بالمبالغة كي لاأقع بالهذيان وأقول أن ماكتبته اسطوريّ لكنّه قريب منهاكثيرا ومن حبكتها المتأنية على مرّ الزمان
ومع نصّك على مرّ الزمان في داخلك
شاسع الروعة
..ودّي

 


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز رشيد ; 07-20-2008 الساعة 11:24 PM.

عبدالعزيز رشيد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-22-2008, 12:40 AM   #8
تهاني سلطان
( السديم )

الصورة الرمزية تهاني سلطان

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 17

تهاني سلطان غير متواجد حاليا

افتراضي


.




لَم تَعتريني الدَهشة .. و كَثرة الأسئلة..
و التَصنُت لِما يُتلى بِـ داخلي كَـ الآنْ ...
لَم أتَخيلُني يَومَاً أواجُهُ تِلك الحَقيقة كَـ الآن ..
بَل و كُنت أغمضُ عيناي و أشُح بِـ النَظَر إلى الجِهة
الأخرى حَتى لا أراهَــا ..




عَبد الرحمن الغَبين ..


بِـ قُدرتكـ جَعلتني أراني كَما يَجِبْ ..
لَيس هُناكـ أجمل مِن أن يُمسكـ أحدهُم بِـ يَديكـ
لِـ يُلقنُكـ الصَواب ..


شُكــراً لكـ نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ..




.

 

التوقيع


تهاني سلطان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.