الْعَطــــاء .. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : ضوء خافت - مشاركات : 2779 - )           »          ( كان لا مكان ) (الكاتـب : ضوء خافت - مشاركات : 582 - )           »          (( أبْــيَات لَيْسَ لَهَــا بَيــْت ...!! )) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 15 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75148 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 3845 - )           »          غياب القناديل (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          تخيل ( (الكاتـب : يوسف الذيابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 428 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 5 - )           »          بُعدٌ جديد ! (الكاتـب : زكيّة سلمان - مشاركات : 1 - )           »          عَـيني دَواةُ الحـرفِ (الكاتـب : حسن زكريا اليوسف - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 4 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-10-2009, 10:09 PM   #1
موزه عوض
( كاتبة إماراتية )

الصورة الرمزية موزه عوض

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 18219

موزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعةموزه عوض لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي الْعَطــــاء ..





العطـــــاء




كلمة رائعة بكل مقاييس الجمال حين نعلم ما معناها في نفوسنا وكياننا الإنساني والاجتماعي وكلمه لها مفعول سحري وايجابي إذا ما حاولنا أن نعطيها حق قدرها في حياتنا وكيفية تعاملنا معها ..
العطاء..أن تقدم لغيرك ما تجوده نفسك من غير سؤالهم إياك..
العطاء..أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب لتعطيه إما مباشرة أو بالعكس ومن الحين والآخر حتى تجد نفسك تعطي بدون حساب.
العطاء أن لا تعيش لأجل نفسك فقط أنما أن تمنح الآخرين ما لديك.
العطاء ..أن لا تنظر ما ستقدمه للآخرين إنما أن تعرف قيمته في نفوسهم.
فالعطاء نهر لايتوقف وبحر لاينضب .
والعطاء الحقيقي ..أن لا تنتظر مقابل عطاءك ولا أنت أيضا مرغم على عطاؤك.
وإذا بحثنا عن صور العطاء نجدها كثيرة ومتعددة يكفي أن نجدها بقلب الوالدين إنها التضحية بلا دوافع ولا أسباب.
وهناك عطاء الصداقة فهي عامل آخر تحمل في طياتها نوعاً من الإخلاص والتفاني بكل ما أوتي هذا الصديق من صدق وإحساس متبادل ..
كما أن هناك صورة أخرى منها المعلم فهو عطاء بلا حدود ولكن حين يتفانى بصدقه وإخلاصه لهذه المهنة بدون مجاملة على حساب الغير أو يجب أن تكون إنسانيته هي المضمون الرئيسي للعطاء كمعلم يحمل على عاتقه لواء الشرف والأمانة بدون مقابل .
وهناك صورة أكثر تأثيرا وهي عطاء المحرومين فهل جربت ذلك..؟
هل جربت أن تمنح لمسة حب لهذا القابع بذاك الزقاق وترأف بحاله ؟
هل جربت أن تقدم رغيف خبز لمحتاج يبحث عن طعام لأبنائه ..؟
هل جربت أن تقدم هدية أو عيديه لمن نجدهم بالعراء..؟

وهل ..كثيرا جدا هذه .. وعلينا أن نبحث عنها بالعطاء الحقيقي حين يكون صادقا نابعا من القلب إلى القلب المحتاج..
وصورة أخرى أيضا تعنينا نحن في أغلب الأحوال وهو عطاء الحب.
اجل عطاء الحب هو استمرارا لذلك القلب الذي يسكن ضلوعنا فما رأيكم أن نشارك أحبتنا العطاء بلمسه وهمسه حنونة أو حتى برحمه تطيب خاطرهم وما رأيكم في الإحساس هذا الذي يتغلغل قلوبنا بصدق إذا ما وجدناه في المكان المناسب فهو يشعرنا بالعاطفة والاهتمام وتلطيف الجو بين الشريك والآخر سواء بين الزوج وزوجته ومع الآخرين .







همسات عطاء..

عطائكم فرح يمنحنا شعورا بالألفة والتواصل فلنشعر بالعطاء في كل مكان ولا تبخل أنت أيها الكائن الحي بحبك وعطاؤك لمن حولك.
من لايعطي ..وجوده وعدمه سواء .
على قدر عطاؤك يفتقدك الآخرون .
من لايفرح بعطائنا ..بكل بساطة ..لايستحقه .
لاتفرح بما أعطاك الآخرون ..ولكن أفرح أنك مررت في لحظة تفكيرهم.
تريد أن تعرف قيمتك عند الآخرين ..أنظر ما مدى عطائك لهم .
وأخيرا..
العطاء صفة إنسانية تحببنا في الخلق وحبهم لنا عطاء مميز.










من أوراقي القديمة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

سبحان الله الحمدالله ولا اله الا الله


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

موزه عوض غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2009, 10:35 PM   #2
صالح العرجان

شاعر

مؤسس

افتراضي




أنثى الوجع


العطاء رئة في اسفلها ثقب

العطاء

( كلمة كثر هم من نسوها )

ويبقى الجمال حرف يشير للأشياء رغم أنها لا تراه ولا تسمعه

رد ود

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع




:
:
يااامفاتيح الفرج ..
اللي دخل باب الصبر ،
عمره خرج !!؟


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

صالح العرجان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-11-2009, 11:51 PM   #3
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي





ونة ألم ...




أهلاً بك ...







سأنظر للعطاء في عالمنا [ الافتراضي ] فهو عطاءٌ فكري تبادلي يُعطى بلا حدود و بعيداً عن براثن المنة و إتباعها بالأذى .. ربما هو عطاءٌ غير مقصود لذاته لكنه عطاء لنتائجه ...






ونة ألم ..


عطاؤكِ يأتنق بنقي فكرك ...








مودتي ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2009, 04:24 AM   #4
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي




ونة ألم ..

بـ الرغم من الروح الجميلة التي رافقت كُل كَلمة كَونت هذا المقال
إلا أن روح أخرى تتحدث هُنا بـ هَمس ..
الروح الصادقة ، التي تعرف مكامن الخير والحب في هذا العالم التي تآكلت أطرافة
وتهمشت معانيه الجميلة في الباقي مِن العمر ..

رُبما الجميع بل من المؤكد أنهم يعرفون معنى العطاء ..
وكَيف يتمثل ،
وكـ بادرة جميلة بان تستخرجي لنا شَيئاً مِن قديمكِ الذي نتمنى لو أن نصافحه دوماً
حتى نتذكر بأن لـ العطاء معنى يستحق الالتفات والتوقف قليلاً


ولكن وبإختصار
الشَخص المِعطاء ،
هو مَن لا يعلم بذلك ..
أي يبذل دونما شعور مِنه ..


وبقدر العطاء يأتي الحُب الذي يُكمل حلقات ، لا تُكملها أي معاني أخرى ..!!

أعجبتني إلتفاتة القدير : حمد الرحيمي ، حينما تحدث عن معنى العطاء في العالم الإفتراضي ،
فهنا العطاء حالة مُتفردة تختلف عن عطاء الوالدين أو المعلم أو القلب ( حسب الأمثلة التي ذكرها المقال )
فنوعية العطاء في هذه الحالة يجب ان لا تحكمه العواطف أو العلاقات الإجتماعية
بقدر ما تكون في حدود الإستحقاقية

ونه ألم
شُكراً لـ العطاء ..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
حفظَكِ المَولى

 

عائشه المعمري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-12-2009, 10:16 AM   #5
م.عبدالله الملحم
( مهندس )

افتراضي






:
:

رِسالة سامية بِ سمو كاتِبتها
قرأت موضوعك أكثر من ثلاث مرات
و في كل مرة أتذكر أشخاص و مواقف




و لكنني .
يــ الله لم أجد عطائاً كـــ : عطاء أمي .
عطائها : لا ينتهي .. تَعِبت و مازالت تتْعب .
و الأب كذلك ... و لكن تبقى : [ الأم ] أولاً
عُذراً : والِدي الحبيب





ما ألذ ما نقدمه . ....
..... . حين نرى : إبتِساماتِهم




ونة ألــم .. درس من دروس الحياة
التي أشكرك و كثيراً لا ينتهي عليه أيتها المِعطائةُ الحقيقية .

تقديري .



:
:

 

التوقيع

@ALMiLHM
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

م.عبدالله الملحم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:37 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.