جسد السحر ../ نيّة لكتابة قصيدة .. - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3847 - )           »          صالون النثر الأدبي 3 (الربيع ) (الكاتـب : نادرة عبدالحي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 66 - )           »          مَا لَمْ أقله لكـ (الكاتـب : محمد سلمان البلوي - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 1977 - )           »          بَازَلْت (الكاتـب : عَلاَمَ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 12 - )           »          ورّاق الشعر [ تفعيلة ] (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          خربشات لا أكثر .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 9 - )           »          فَــوَاق ! (الكاتـب : ماجد العيد - آخر مشاركة : نوف الناصر - مشاركات : 13 - )           »          مُعْتَكَفْ .. (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 60 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7436 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : صالح العرجان - مشاركات : 784 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-12-2009, 08:56 PM   #1
عفراء السويدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية عفراء السويدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 5923

عفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعةعفراء السويدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي جسد السحر ../ نيّة لكتابة قصيدة ..


( قد يأتيك النبض من حيث لاتتوقع )

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

( لاتعلمي ماذا فعلتِ .. !! )

ومن خلف الشاشة أبتسم لك ..
وتتداخل الحروف في لوحة المفاتيح ..
وبغرور الأنثى .. أهمس لي : بل أعلم ..!
أعلم إني أمضي في طريق الأحزان بكامل إرادتي ..
أستجير بكَ من الرمضاء وكلكَ نار ستحرقني ..
لن تبقي مني .. ربما .. إلا أصابعي ..
لأمارس جنون الكتابة .. دوني ..!







تخيّل .. عطرك .. وأناملي .. وورق أبيض
والمداد دمي ..!
ستشرق القصيدة من جهة سادسة ..
وستندهش القوافي من مولدها دون تاريخ ..
وسيذهل حزنكَ من فتنة حرفي ..
سأحرركَ لحظة من سجن ذاتك ..
ومن الموعد الذي غادرك ..
ومن قبر النهايات ..!






خارج الإطار .. كنتُ أتتبع تفاصيلك ..
حتى وجدتُ حزنكَ يمتد لي ..
وتسلبني ظلاله راحتي ..
قرأتك كل صباح ومساء حتى تشربتُ أبجديتك ..
ووقفت على مشارف روحك ..
لم تحس بخطواتي صوبك .. فأنت مشغولٌ بعذاباتك ..
كنتُ في مرمى بصري طول الوقت ..
جدولتُ مواعيدي على وقتك ..
لاترفع عينيكَ صوبي حتى لاأغرق في بحر حزنكَ .. أكثر ..!
قد تتكّسر مجاديفي ..
وقد تأخذني الريح إلى أبعد من مدى آساك ..
وقد أموت بكمدي ..
وربما .. لن تبكي ..!






لماذا أكتبك ؟! ولماذا تقرأني كراهب ؟!
دع الأسئلة تنتحر ..
فأجمل الأسئلة تلك التي تكون دون إجابات ..!
هل أراك تبتسم .. !!
سأجيبك إذاً حتى تشرق ملامحك ..
ربما .. هو ترف الكتابة ..!
هل سمعتَ به قبلاً .. ؟!
قد نخترع مسميات أحياناً .. كحالي الآن !!
وربما هو الحظ طرق بابك للحظة عابرة ..
لتكتبك أنثى .. تشملك بعيداً عن أبجدية الوجع ..
ودون من تحيا في روحك .. للأسف ..!
ربما هي كتابة لمجرد الكتابة ..
مارأيك بإحتمالات أجوبتي ..
إمنحني درجة كاملة .. لأجلي ..!






ليس لهذا النبض إلا نيّة لقصيدة خارج الأزمنة ..
بعيداً عن ذاكرتي ../ ذاكرتك ..
هي لحظة تعرّت من الوقت .. فملكتها ..
وأرسلتُ كل حروفها صوبك ..
لأملأ الفراغات بيني وبينك ..!








ماذا أفعل بعطرك الذي يتسلل لي كلما قرأتك ؟!
أسرّكَ أمراً ..
قصائدك قِبلتي كلما احتجتُ للمطر / الشجن ..
أنتشي بهطولكَ حدّ البكاء ..
بكَ مني .. أو ربما بي منك ..
لهم الخلود ..
ولنا الوقوف على الطلل طول العمر ..!
أنا بخير ..!
كيف أنت ؟!






غريبة على أرصفة مدينتكَ المهجورة ..
أعمدة الشوارع دون إنارة ..
أتعثر في دربي لك ..
أحمل شمعة قد تُنير عتمتك ..
تهمس لي : إطفئيها ..!
أعاندكَ .. أستفز دواخلك : تخاف الضوء أم أعتدتَ الظلمة ..؟!
ويحيرني صمتك ..
أمدّ لكَ يدي بنبضي ..
وتمس أطراف أناملي .. فتنتعش ذاكرة الأنامل وتنتفض دواخلي ..!
تقرأني وتكتبها ..
تنسكب على صدر الورق ..
تهذي بحكايتها ..
تحتضن القوافي وتبكيها ..
تستنفر دمعي وأنا التي جئتُ أستنفر نبضك ..
لاشريك لحرفك سواها ..!
وتنسى وجودي ..!






غريبين ..
ينفثان من تعب الروح قصائد ..
ويمضيان الوقت بين السطور ..
تعملقا في دواخلهما أنين الغياب ..!
كيف انتبهتُ لك ؟!
ربما هو دمعك الذي أنبت الياسمين فحملت الريح لي عطرك / نشيجك ..
فتوقفت أنفاسي على صوت بكائك .. !
ماجئتُ أفعل ؟!
أمسح دمعك .. ؟!
أم اشارككَ النحيب ؟!
ملامحك مُتعبة ..
وذاكرتكَ فوضى ..
ولاقلب لك ..
وفي صدرك نصل الغياب ..!
وفي عينيكَ سؤال : لماذا جئتِ ؟!







لاأدّعي البطولة .. ولاأبحث عن الحب ..
ماجئتُ لأستعرض بياني .. أو أسكب قوارير عطري ..
أو أتبختر بدلال كبريائي ..
ماجئتُ لأغريك بحروفي .. أو لأفتنكَ بحضوري ..
أو أشغلك بأناقتي أو تأنقي ..
ماجئتُ لأقلّم أظافر الغياب ..أو ألّم شتاتك ..
أو أعيد ترتيب روحك ..!
فأنا مُنهكة مثلك .. وربما أكثر منك ..!
جئتُ أشاطركَ البوّح والبكاء ..
أقاسمك قصيدة ..
أو أكون في حياتكَ قصيدة .. يتيمة ..!
وأمضي بعدها مع الريح ..
سأتبعثر بين الفصول والحروف اليائسة .. مثلك ..!
ولكني ..
سأُبقي لكَ شيئاً مني ..!








ماذا يمكن أن أُبقي لك مني ؟!
لايمكن أن أخبئني في قصائدك أو في دموع الكلمات ..!
فقوافيكَ تشهد إكتمالها بها / لها ..!
أتدري أني أغبطها .. وربما .. أكثر ..!
طالما أنبّت الزمن لأجلك .. وعاتبتها عنك ..
بينما تنغمس أنت في حبر الفقد تشكو رحيل الحلم وتسطر الغياب ..!
سأُبقي لكَ حنيناً للحظتي ..
وإبتسامة لمروري ..
وقارورة لاتفتحها .. حتى لايتلبسك سحري ..!
شاعر مثلك .. لايخشى السحر .. فبيانه سحر .. !!
لولاه ماكنتُ هنا .. ربما ..







تنبت عند أطراف قصائدكَ كل ليلة جنيّه .. وقبيلة من النساء ..
يراودن الحروف لتكتبهن ..
أتبرأ منهن ..!
وأقف عند دمعتك .. أمتزج بحزنك ..
وأقتسم معك ليل الصمت والوحشة حتى مطلع الشمس ..
أرتشف معك قهوتك ..
أقرأ عليكَ وِردي ..
وأتعوذ من شر حاسد إذا حسد ..
ومن الحزن ..
ومن تعملق ذكراها حدّ الألم المضني ..
وأتدثر بعض آساك ..
وأمضي إلى أين ؟!
لاأدري ..

 

التوقيع



أستغفرك ربي وأتوب إليك ..


التعديل الأخير تم بواسطة عفراء السويدي ; 02-12-2009 الساعة 08:59 PM.

عفراء السويدي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 01:58 AM   #2
روجينا محمد
( كاتبة )

الصورة الرمزية روجينا محمد

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 118

روجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعةروجينا محمد لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



و أمضي إلى أين ؟ .. لا أدري ..!
-
صدقتِ عفراء ، حين الحب نمضي إلى أين .. لا ندري ..!
كل ما هنالك أن روح السّحــر و حالة الخمر تطير بنــا و نحن من شدة
النشوة لا يهمّنــــــــا حتى الزمن ...
-
نصكِ عذبٌ كأنتِ ...
و كم سعِدتـُ على ربــــــوع نبضِك الليلة وو الله ...

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

-

 

التوقيع


-
أفهَمــونـا أن العـِـلم نور فرضعناه حتى غدونا ضوءاً ، فأطفئونــــــــا !
-

روجينا محمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 02:47 AM   #3
سعـد الوهابي
( شاعر وكاتب )

افتراضي


.
.
.
( أمضي إلى أين ؟ لاأدري . . !)

ربما قلبها يعلم / وعقلها لايعلم . .

ربما قلبها يعلم / وعقلها يعلم . . ( خيار مستبعد )

لأن عقلها لو كان يعلم لما ذهبت من الأساس . .

ربما عقلها يعلم / وقلبها لايعلم . . ! (خيار مستبعد أيضاً )

لأن قلبها كان المحفز الحقيقي لهذه الرحلة في أوراق الشاعر / الملهم . .

إذن من المؤكد أن قلبها يعلم أنها ذهبت حيث يريد ولكنها في النهاية

بعد أن اكتشفت أنها أتت في الوقت الضائع من نبض الشاعر / الكاتب

ومن هول الصدمة التي تسببت في استيقاظ عقلها . .

كانت أول ردة فعل عكسية من عقلها استفسار بريء عن جريمة غيره :

(أمضي إلى أين ؟ لاأدري . . !)

قلبها قادها إلى حيث كان يرغب وبشدة . .

وهناك . . كان الشعر / الكتابة / الحب / اللهفة / الشوق / الأمنيات / الأحلام . .

الذكريات / الحزن / تضارب المشاعر / الغيرة / الانكسار . .

هناك كان جزء منها يرغب فيه بشدة والجزء الآخر تُنفره الغيرة من الأخرى بقوة . .

وهي الحائرة بين سحره / وثقتها في سحرها . .

وانقلب السحر على الساحر . .

وتيقنت أن ركضها / مشاغباتها / مشاكساتها / تلميحاتها / حتى كتابتها لهذا النص

ماهي الا محاولات عبثية للفت انتباهه أو على الأقل لـ زرعها في قلبه ولو بـ نبضة

تتمناها . .

ولكن تمكن الأخرى منه كان الفيصل

كانت في كل تفاصيله تشعل الغيرة فيها . .

كانت قصيدته التي لاتموت ، وحرفها الذي لاينضب . .

لاقرار لـ غيرها في كتاباته . .

ولا رحلة لـ سواها بين حروفها . .

هي ثابتة والبقية متحركون . .

لهم الأسى / الحسرة . . والكثير من السحر . .

وله منهم محاولات التقرب البائسة . .
.
.
.
سيدتي القديرة . .

" عفراء السويدي "

أنتِ قصيدة . . لم تكتب بعد . .

خيالك الجم / وحرفك العذب . .

وانسيابية النص بتلقائية . .

والربط المتقن لـ المقاطع كان صنعة محترف . .

فأتى النص مدهشاً . . وأصبتينا بـ سحر حرفكِ منذ القراءة الأولى

لله دركِ وسلم فكركِ وبوحكِ

ودام عطركِ المنساب


(احترامات . . مسحورة )

سعـد

 

التوقيع






"اللهــم أرزقهـم أضعاف مايتمنونه لي "




التعديل الأخير تم بواسطة سعـد الوهابي ; 02-13-2009 الساعة 02:53 AM.

سعـد الوهابي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 03:06 AM   #4
بَسمَة آلْ جَابر
( كاتبة ومصممة )

افتراضي




،
عَفراء .،
أسقيتينْي عذوبة قلمك الراقي
حتى أرتويت .،
لكِ ودّي
وتقبلي حضوري المتواضع : )
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

اللهٌم أعفو عَنْ والدي وأغفر له
ــ اللهم أجعل (يوسف) فرطاً لِوالديه ، وشفيعاً مُجاباً ..
وأغفر لِكافة من قال لآ إله الا الله .. وأدخلنا الجنة .. آمين

-:.’,.:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:.’,:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:.’,:-

بَسمَة آلْ جَابر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 03:56 AM   #5
وَرْد عسيري
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية وَرْد عسيري

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 20

وَرْد عسيري غير متواجد حاليا

افتراضي




الحُرَوف : قَوافِي شَجَن
وَ الكِتابَةُ بحرٌ لِـ أَموَاجِهِ ألفُ أَلفُ تَقلب .. كَانَت حَانِية فَزمجَرت شَوقاً ، كَانت هَادِئَة فاستُثِيرَت حُزناً
وَ لَم يكُن مِنَا إِلا أَن نُشِيد بِـ براعَتِهَا وَ فِي كُل مَقطعٍ تَتمَثلُ فِيه

شُكراً لكِ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وَرْد عسيري غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 10:25 AM   #6
د. منال عبدالرحمن
( كاتبة )

افتراضي


ما بينَ مدِّ الحبِّ و جزرِ الحزنِ ,بقيت الحروفُ دونَ مرسى و الأشواقُ دونَ مرفئ ,

تعالَ نتقاسمُ خبزَ القصيدة تفاعيلها نبضٌ مؤجّل , و قافيَتُها لقاءٌ حانَ التقاؤه ..

نيّةٌ لكتابةِ قصيدةٍ جاءَت على هيئةِ قصيدةٍ يُبعثرها نثرُ الحزنِ و حزنُ النّثر ,

فكانَت أغنيةً تارةً و تارةً أخرى حكاية .

:

جميلةٌ يا عفراء و رائعة ,

شُكراً لكِ .

 

التوقيع

و للحريّةِ الحمراءِ بابٌ
بكلِّ يدٍ مضرّجةٍ يُدَقُّ

د. منال عبدالرحمن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 10:49 AM   #7
فاتن حسين
( كاتبة )

افتراضي




عفراء


قرتكـ هنا فكنتِ

كلمات

شجن لقلم ينزف حبرا

وقلب ينبض حبا

متالقه ومبدعه دائما

 

التوقيع



كم أتوق للتنفس..
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فاتن حسين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 02-13-2009, 11:41 AM   #8
سعد المغري
( كاتب )

الصورة الرمزية سعد المغري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 88

سعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعةسعد المغري لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


..

عفراء السويدي..

هو الرحيل والعودة منه إليه.
يبقى هو مرتعشاً في جسد السحر..!
وتبقى هي معلقة ببقايا
وركام قافية بقيت صامدة..
نص يغوص في أعماق الروح
وحروف تضيئ العتمة..
تحية لكِ ولأيكتكِ..

 

التوقيع

الـ كتابة معركة:- وأنبل فرسانها الـ حزن ..!

سعد المغري غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:23 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.